موقع 24:
2024-06-30@00:17:11 GMT

مشاهدو نتفليكس منزعجون من فيلم وثائقي يزداد سوءاً

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

مشاهدو نتفليكس منزعجون من فيلم وثائقي يزداد سوءاً

شعر مشاهدو نتفليكس بالانزعاج لدى مشاهد فيلم وثائقي جديد بعنوان Escaping Twin Flames، يقول الكثيرون إن الأمور تزداد فيه سوءاً مع مرور الوقت.

 ويركز الفيلم الوثائقي على مجتمع الإنترنت المثير للجدل Twin Flames Universe بإدارة شاليا وجيف ديفاين، ويستهدف الأشخاص الذين يبحثون عن الحب الحقيقي.

وتتضمن السلسلة الوثائقية مقابلات مع أعضاء سابقين في المجتمع، وتستكشف مزاعم السيطرة القسرية والتلقين وسوء المعاملة.

وتم إصدار السلسلة المكونة من 3 أجزاء بواسطة نتفليكس في 8 نوفمبر (تشرين الثاني)، وهو حالياً ضمن أفضل 10 أفلام في المملكة المتحدة.

واعترف مستخدمو منصة إكس بأنهم شعروا بالانزعاج عند مشاهدة الفيلم الوثائقي، لكنهم حثوا الآخرين أيضاً على مشاهدته. وكتب أحد المستخدمين "لا شيء يمكن أن يجهزني لمشاهدة هذا الفيلم الوثائقي على نتفليكس. الأمر يزداد سوءاً مع مرور الوقت".

وعلق مستخدم آخر "يعد فيلم Escaping Twin Flames على نتفليكس أحد أكثر الأشياء جنوناً التي رأيتها في حياتي. ما هذا الهراء الذي يحدث؟  وأضاف "إذا كنت من محبي الأفلام الوثائقية، فشاهد هذا الفيلم على نتفليكس، فمن الجنون حقاً ما يحدث في العالم".

ويقال إن الفيلم الوثائقي هو نتيجة تحقيق دام ثلاث سنوات في مجتمع Twin Flame Universe وفي الوقت الحالي، يعد Twin Flame Universe مجتمعاً نشطاً عبر الإنترنت يقدم الوعد بالحب الحقيقي والرفقة لأعضائه. ويقال إن قادة المجتمع جيف وشاليا يبيعان أيضاً دروساً عبر الإنترنت تعد بالاتحاد المتناغم مع الشركاء المرغوبين، ويديران Twin Flames Universe من منزلهما في ميشيغان.

ويُزعم أن صانعي الفيلم الوثائقي تواصوا مع شاليا وجيف ديفاين للتعليق، لكنهما رفضا. ومع ذلك، أصدر الزوجان بياناً مشتركاً مطولاً تم نشره على حسابيهما على إنستغرام، بحسب صحيفة بيرمنغهام ميل البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نتفليكس الفیلم الوثائقی

إقرأ أيضاً:

تكتيك جديد.. الصين تضايق ابنة أحد المعارضين في أميركا

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الصين تتبع تكتيكا جديدا في حرب المعلومات في الصين من خلال مضايقة طفلة أحد المعارضين للنظام الصيني والذي يعيش في الولايات المتحدة.

وأوضحت الصحيفة، الخميس، أن الحملة السرية لاستهداف الكاتب الصيني البارز الذي يعيش الآن في المنفى في ضواحي فيلادلفيا، دنغ يوين، امتدت لتشمل تهديدات ذات إيحاءات جنسية ضد ابنته البالغة من العمر 16 عاما.

وأشارت إلى أن دنغ يوين دأب على انتقاد الصين وزعيمها الاستبدادي شي جين بينغ، موضحة أن رد فعل الصين في الآونة الأخيرة قاسيا، حيث شنت هجمات شخصية فظة ومنذرة بالسوء على الإنترنت.

وذكرت أن الأمر لم يتوقف على مهاجمة شبكة دعاية سرية مرتبطة بأجهزة الأمن الصينية لدينغ فحسب، بل أيضا ابنته المراهقة بمنشورات تحمل تهديدات وتلميحات على منصات التواصل الاجتماعي، وفقًا لباحثين في كل من جامعة كليمسون وميتا، التي تمتلك فيسبوك وإنستغرام.

ووفقا للصحيفة، ظهر المحتوى، الذي نشره مستخدمون بهويات مزيفة، في ردود على منشورات دينغ على منصة التواصل الاجتماعي أكس، وكذلك حسابات المدارس العامة في مجتمعهم، حيث تم تصوير الابنة، البالغة من العمر 16 عامًا، بشكل زائف وهي تتعاطى المخدرات وتشعل حريقا وعاملة جنس.

وقال دينغ عن الهجمات عبر الإنترنت، متحدثا باللغة الصينية الماندرين في مقابلة: "لقد حاولت حذف هذه المنشورات، لكنني لم أنجح، لأنك تحاول اليوم حذفها وغدا تظهر غيرها".

وترى الصحيفة أن هذه المضايقات تتناسب مع نمط من الترهيب عبر الإنترنت تتبعه الصين ضد معارضيها بالخارج وأثار مخاوف في واشنطن، وكذلك في كندا ودول أخرى حيث أصبحت الهجمات الصينية وقحة بشكل متزايد.

ووفقا للصحيفة، تضمنت الحملة آلاف المنشورات التي ربطها الباحثون بشبكة من حسابات وسائل التواصل الاجتماعي المعروفة باسم Spamouflage أو Dragonbridge، وهي ذراع لجهاز الدعاية الضخم في الصين.

كما كثفت أجهزة الدعاية الصينية هجماتها ضد الولايات المتحدة على نطاق أوسع، بما في ذلك الجهود المبذولة لتشويه سمعة الرئيس الأميركي، جو بايدن، قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر، بحسب الصحيفة.

ونقلت الصحيفة عن مدير المكتب الفيدرالي، كريستوفر أ. راي، قوله "إنهم يصدرون جهود القمع وانتهاكات حقوق الإنسان، حيث يستهدفون ويهددون ويضايقون أولئك الذين يجرؤون على التشكيك في شرعيتهم أو سلطتهم حتى خارج الصين، بما في ذلك هنا في الولايات المتحدة".

وأضاف وراي أن الصين تمارس "ضغطًا مكثفًا يشبه ضغط المافيا تقريبًا" لمحاولة إسكات المنشقين الذين يعيشون الآن بشكل قانوني في الولايات المتحدة، بما في ذلك الأنشطة عبر الإنترنت وخارجها، مثل نشر منشورات بالقرب من منازلهم.

وقال المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن، ليو بينغيو، في بيان إنه ليس على علم بقضية دنغ وليس لديه تعليق. وأضاف أن مجلس الدولة الحكومي أصدر لوائح في الصين العام الماضي لحماية سلامة المراهقين على الإنترنت.

مقالات مشابهة

  • «آخر أيام الجماعة».. على الوثائقية احتفاءً بالذكرى الـ11 لثورة 30 يونيو
  • ماذا تفعل عند انطفاء لمبة DSL في الراوتر؟.. حل سريع لاستعادة الإنترنت
  • لحماية حقوقهم.. طرق تحرير محضر عبر مباحث الإنترنت
  • 4 أسباب تؤدي إلى بطء شبكة الإنترنت.. تجنبها للحصول على سرعة فائقة
  • حكم زيارة النساء للمقابر: الشيخ محمد أبوبكر يوضح
  • إليسا.. من هو حبيب "ملكة الإحساس"
  • دبي تستضيف «أفضل العلامات التجارية في العالم 2024»
  • الوضع في غزة يزداد سوءًا؛ فلا تنسوها من دعائكم
  • تكتيك جديد.. الصين تضايق ابنة أحد المعارضين في أميركا
  • سيف الدين: (الأخذ بالألباب)