شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المدير الرياضي السابق لباريس يفتح النار على مبابي، شن البرازيلي ليوناردو أراوجو، المدير الرياضي السابق لنادي باريس سان جيرمان الفرنسي، هجومًا عنيفًا على كيليان مبابي الذي يقترب من الرحيل عن صفوف .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المدير الرياضي السابق لباريس يفتح النار على مبابي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المدير الرياضي السابق لباريس يفتح النار على مبابي

شن البرازيلي ليوناردو أراوجو، المدير الرياضي السابق لنادي باريس سان جيرمان الفرنسي، هجومًا عنيفًا على كيليان مبابي الذي يقترب من الرحيل عن صفوف الفريق الباريسي.

وقال ليوناردو في تصريحات نقلتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "من أجل مصلحة باريس سان جيرمان، أعتقد أن الوقت قد حان لمغادرة مبابي، بغض النظر عن الطريقة التي يجري بها ذلك".

وأضاف: "باريس سان جيرمان كان موجودًا قبل كيليان مبابي وسيبقى من بعده، وهو لم يتمكن من الفوز بدوري أبطال أوروبا ومبابي موجود".

وواصل: "خلال سنوات لعبه لباريس سان جيرمان، فازت خمسة أندية مختلفة بدوري أبطال أوروبا (ريال مدريد في 2018 و2022 وليفربول في 2019 وبايرن ميونخ في 2020 وتشيلسي في 2021 ومانشستر سيتي في 2023).

وتابع: "لا توجد أندية من تلك كان لديها مبابي في صفوفها وهذا يعني أنّه من الممكن الفوز بهذه المسابقة بدونه".

: تفوق على يوفنتوس.. الهلال يقترب من ثالث صفقاته الصيفية

واختتم ليوناردو تصريحاته: "نظرًا إلى سلوكه في العامين الماضيين، أظهر مبابي أنه لا يزال غير قادر على قيادة الفريق حقًا، إنه لاعب رائع ولكن ليس قائدًا، إنه هداف رائع وليس صانع ألعاب، من الصعب بناء فريق حوله".

ريال مدريد يترقب

ويحظى النجم الدولي الفرنسي باهتمام كبير من جانب ريال مدريد الإسباني، حيث ينتظر الأخير الفرصة لإعادة محاولة ضمه، خاصةً بعد رحيل مواطنه كريم بنزيما عن صفوف الملكي.

وكان ريال مدريد قد فشل في التعاقد مع مبابي الموسم قبل الماضي، بعدما فاجأ المهاجم الفرنسي الجميع بتمديده لعامين مع باريس سان جيرمان، مع خيار التمديد لعام ثالث.

وأعلن نجم موناكو السابق خلال الأيام القليلة الماضية رفضه تفعيل خيار التمديد لعام ثالث.

تم نشر هذه المقالة المدير الرياضي السابق لباريس يفتح النار على مبابي للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس باریس سان جیرمان ریال مدرید

إقرأ أيضاً:

علي خامنئي يفتح النار على الحكومة السورية الجديدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن المرشد الأعلى لإيران، علي خامنئي، معارضته العلنية للحكومة الجديدة فى سوريا، داعيًا إلى ضرورة إسقاطها، وأعلن خططًا لتشكيل مجموعة لمواجهة إدارة دمشق. 

ووفقًا لتحليل لشبكة إيران انترناشيونال، أكد خامنئى صراحةً أنه يتحدث بصفته الرسمية كقائد لإيران، مما يشير إلى أن العداء تجاه الحكومة السورية الجديدة قد أصبح سياسة رسمية لإيران، وهو ما قد يُترجم إلى توجيهات مباشرة لقوات "فيلق القدس"، الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني.

وفى خطابه رقم ١٩٣٦ خلال فترة حكمه التى استمرت ٣٥ عامًا، أوضح خامنئى موقف الجمهورية الإسلامية من الإدارة السورية الجديدة. 

وفى الوقت الذى تأمل فيه العديد من الدول الإقليمية تحقيق السلام والاستقرار فى سوريا، شدد خامنئى على ضرورة معارضة الحكومة الجديدة، مؤكدًا على أهمية الإطاحة بها.

وقال خامنئي: "الشاب السورى لا يملك شيئًا ليخسره. جامعته غير آمنة، مدرسته غير آمنة، منزله غير آمن، شارعه غير آمن، حياته غير آمنة. ماذا عليه أن يفعل؟ يجب أن يقف بقوة وعزم ضد من صنعوا هذا الانعدام للأمن ومن نفذوه، وبإذن الله سينتصر عليهم".

إنكار وجود المجموعات التابعة لإيران

خامنئى نفى وجود جماعات مرتبطة بإيران، رغم الاعتراف الدولى الواسع بهذه الجماعات كأذرع تابعة لطهران. 

وتشمل هذه الجماعات حزب الله، حماس، الجهاد الإسلامي، الحوثيين، والحشد الشعبي، الذين أقر قادتهم علنًا باعتمادهم على الدعم الإيراني.

على سبيل المثال، كان حسن نصر الله، زعيم حزب الله الذى قُتل مؤخرًا فى غارة إسرائيلية، يكرر دائمًا أن حزبه يعتمد بالكامل على إيران فى التمويل والدعم العسكرى واللوجستي. 
وكذلك الحوثيون وحماس أقروا بتلقى مساعدات مالية وعسكرية من طهران، حيث كشف محمود الزهار، القيادى فى حماس، أن قاسم سليمانى سلمهم شخصيًا ٢٢ مليون دولار نقدًا خلال زيارة لطهران.

تناقض التصريحات

وفى حين ادعى خامنئى أن إيران لا تحتاج إلى وكلاء ويمكنها التحرك مباشرة ضد الولايات المتحدة وإسرائيل إذا لزم الأمر، تتناقض هذه التصريحات مع خطابه قبل عشرة أيام، حيث اعترف بفشل جهود إيران لدعم بشار الأسد بسبب الضربات الجوية الإسرائيلية والأمريكية.
ورغم الهزائم الواضحة التى واجهتها إيران وحلفاؤها فى المنطقة، يواصل خامنئى التمسك برواية النصر. لكن المحللين الإقليميين والدوليين يتفقون على أن سياسات إيران الإقليمية قد فشلت. 

فعلى سبيل المثال، نجحت إسرائيل فى تدمير بنية حماس التحتية فى غزة، واستهداف شبكة قيادة حزب الله، وتقليص قدراته على الاقتراب من الحدود الإسرائيلية.

قمع المنتقدين

وبدلًا من الاعتراف بالحقائق على الأرض، يواصل خامنئى إنكار الفشل، محاولًا تكييف الوقائع لتتوافق مع رؤيته. 

وأدت هذه المواقف إلى هدر الموارد المالية والبشرية الإيرانية وتعميق العداء بين إيران والدول والشعوب المجاورة.

كما يحاول خامنئى إسكات المنتقدين المحليين، حيث وصفهم مؤخرًا بأنهم "عملاء" واتهم المحللين المعارضين بالخيانة، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات عقابية ضدهم. 

وتبرز هذه السياسة القمعية مخاوف خامنئى المتزايدة من التداعيات الداخلية لفشل سياساته الإقليمية وتأثيرها على استقرار النظام الإيراني.

انعكاسات خطيرة

يهدد الإصرار على معارضة الحكومة السورية الجديدة بزيادة عدم الاستقرار الإقليمى وتعميق الكراهية تجاه إيران بين الشعب السورى ودول الجوار. ومن شأن هذه السياسات أن تزيد من عزلة الجمهورية الإسلامية على المستويين الإقليمى والدولي، مما يُحمِّل الشعب الإيرانى تكاليف باهظة على الصعيدين الاقتصادى والسياسي.
 

مقالات مشابهة

  • وعد كليان مبابي لبيريز رئيس ريال مدريد
  • علي خامنئي يفتح النار على الحكومة السورية الجديدة
  • مبابي أم رونالدو في الموسم الأول مع ريال مدريد.. من الأفضل؟
  • مبابي: جئت إلى ريال مدريد من أجل تحقيق الألقاب
  • مبابي يتفوق على رونالدو في موسمه الأول مع ريال مدريد
  • أرسنال مهتم بالتعاقد مع مهاجم باريس سان جيرمان
  • مانشستر يونايتد يرصد التعاقد مع نجم باريس سان جيرمان
  • باريس سان جيرمان في الصدارة.. ترتيب الدوري الفرنسي بعد الجولة 16
  • إنريكي يشيد بحارس باريس سان جيرمان بعد تصديه لركلتي جزاء
  • قطر تبدأ بيع تذاكر مباراة السوبر الفرنسي بين باريس سان جيرمان وموناكو في الدوحة