ذياب بن محمد يصطحب نائب رئيس الوزراء الأسترالي في واحة الكرامة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أبوظبي- وام
استقبل سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء في ديوان الرئاسة، الثلاثاء، في واحة الكرامة، ريتشارد مارليس، نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع الأسترالي، الذي يزور الدولة حالياً.
واستعرض سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، وريتشارد مارليس مراسم حرس الشرف الذي اصطفَّ لتحيتهما، واستمع ريتشارد مارليس إلى شرحٍ عن واحة الكرامة ومرافقها، ثمَّ وضع إكليلاً من الزهور أمام نصب الشهيد الذي يتكوَّن من 31 لوحاً يستند كلٌّ منها إلى الآخر، ما يرمز إلى الوحدة والتكاتف والتضامن بين قيادة دولة الإمارات وشعبها وجنودها الأبطال.
وفي ختام الجولة سجَّل نائب رئيس وزراء أستراليا كلمةً عبَّر فيها عن تقديره لشهداء دولة الإمارات العربية المتحدة.يُذكَر أنَّ واحة الكرامة تعدُّ معلماً وطنياً وحضارياً في العاصمة أبوظبي، شُيِّدت تخليداً لبطولات شهداء دولة الإمارات وتضحياتهم في سبيل الدفاع عن الوطن وحماية مكتسباته ومنجزاته.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات ذياب بن محمد بن زايد واحة الکرامة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يُجري اتصالات هاتفية مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى السيد وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، والسيد أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، والسيد أحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.