بنك عدن للتمويل الأصغر يعلن عن عدد من الوظائف
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
عدن(عدن الغد)خاص:
بناء على خطة بنك عدن الإسلامي للتمويل الأصغر، في التوسع والانتشار على مستوى محافظات البلاد لتقديم الخدمات المالية والمصرفية، أعلن البنك عن وظائف للمختصين وذلك لاستيعابهم في الفروع التي يجرى العمل على تجهيزها في المحافظات.
واليوم الثلاثاء أعلن بنك عدن الإسلامي للتمويل الأصغر، عن عدد من الوظائف، في عدد من المحافظات.
والوظائف المعلن عنها هي :-
1 - مدير فرع – (شبوة – المكلا – أبين - صبر"لحج" ).
2 - أمين صندوق – (شبوة – المكلا – أبين - صبر"لحج" ).
3 - خدمة عملاء _ (شبوة – المكلا – أبين - صبر"لحج" ).
4 - اخصائي تمويل _ (شبوة – المكلا – أبين - صبر"لحج" ).
5 - رئيس قسم التسويق - عدن.
6 - مصمم جرافيك - عدن.
ويمكنك الاطلاع والتقديم لهذه الوظيفة عبر الرابط التالي
https://www.adenbank.com/job_detailes?job_id=86
أو ارسال السيرة الذاتية عبر الإيميل مع كتابة عنوان الوظيفة المقدم لها :
Email: [email protected]
كما يمكنك الإطلاع ع المزيد من الوظائف المتاحة عبر الموقع الإلكتروني لبنك عدن للتمويل الأصغر
https://www.adenbank.com/jobs
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
تظاهرة تنذر بثورة جياع في أبين تنديدا انهيار الريال اليمني وتفاقم الأزمات الاقتصادية والإنسانية
تظاهر العشرات في مسيرة بزنجبار عاصمة محافظة أبين (جنوب اليمن) تنديدا بالانهيار الاقتصادي المدوي، الذي وصل إلى مستويات غير مسبوقة، حيث تجاوز سعر الدولار الأمريكي عتبة الـ 2200 ريال يمني في المناطق المحررة.
ورفع المحتجون لافتات تندد بانهيار العملة وتردي الأوضاع المعيشية والخدمية وانقطاع الكهرباء، وانهيار سعر العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، وأخرى كتب عليها "الانهيار ليس اقتصادياً فحسب، بل أخلاقي وإنساني".
وأكد المحتجون أن السياسات سواء المحلية أو الخارجية للحكومة أجرمت وانتهكت حقوق الإنسانية وأدت إلى تفاقم الأزمات وانهيار مؤسسات الدولة.
وتعتبر هذه الاحتجاجات جزءاً من موجة غضب عارمة تُطلق عليها "ثورة الجياع"، والتي تُعبر عن سخط المواطنين إزاء تردي الأوضاع المعيشية، وغياب الحلول الجذرية لأزمات الوقود والكهرباء والمياه والتعليم والصحة، فضلاً عن انتشار البطالة وتضخم الأسعار. وعلى مدى 14 عاماً، عانا منها اليمن بسبب تداعيات حرب أهلية وسلسلة من الصراعات السياسية، أدت إلى تدمير البنية التحتية، وتفكك المؤسسات الخدمية، وتحول الأزمة الاقتصادية إلى كابوس يومي للمواطن البسيط.
وتسلط احتجاجات ثورة الجياع الضوء على أزمة متشعبة تُواجه اليمن وليس أبين فقط، بسبب التدخلات الخارجية والتبعية السياسية والاقتصادية من عملاء الداخل أفرزت واقعاً مأساوياً. في ظل غياب حلول جدية جذرية لمعالجة وإنقاذ الاقتصاد، الأمر الذي قد يقود صرخات ثورة الجياع الى طريق ربيع غاضب جديد.