جعارة: شغور الموظفين في أمانة السجل العقاري في جبل لبنان خطير ومخالف للقانون والدستور
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن جعارة شغور الموظفين في أمانة السجل العقاري في جبل لبنان خطير ومخالف للقانون والدستور، غرد المحامي عماد جعارة أنه على السلطات التشريعية و التنفيذية و القضائية ايجاد حلول للشغور في أمانة السجل العقاري في محافظة جبل لبنان، .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جعارة: شغور الموظفين في أمانة السجل العقاري في جبل لبنان خطير ومخالف للقانون والدستور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غرد المحامي عماد جعارة أنه على السلطات التشريعية و التنفيذية و القضائية ايجاد حلول للشغور في أمانة السجل العقاري في محافظة جبل لبنان، لأن للمتقاضين حقوق لا يمكن تثبيتها دون تدوين اشارات عقود البيع ودعاوى الإلزام بالتسجيل ووضع إشارات الحقوق العينية الأخرى على صحائف العقارات العينية على العقارات موضوع تلك الحقوق. الأمر أصبح ملحا وضروريا حماية للإنتظام العام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: وقف عمل الأونروا مرفوض واستفزاز لشعبنا ومخالف لقرارات الأمم المتحدة
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف عمل "الأونروا" مرفوض ومدان، ويشكل استفزازاً لشعبنا، وهو مخالف لقرارات الأمم المتحدة التي أُنشئت بموجبها الوكالة.
وأضاف في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، أن القرار الإسرائيلي الذي يتحدى الشرعية الدولية، سيسهم في رفع التصعيد والتوتر في المنطقة جراء مسّه بالخدمات التي تقدمها الوكالة لحوالي 6 ملايين لاجئ فلسطيني داخل المخيمات، محملا الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن التداعيات الخطيرة لهذا القرار.
وأشار أبو ردينة إلى أنه على الأمم المتحدة القيام بمسؤولياتها حسب القانون الدولي، وإلزام دولة الاحتلال التراجع عن هذا القرار المرفوض، وضمان استمرار عمل "الأونروا" في تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين، إلى حين حل قضيتهم وفق قرارات الشرعية الدولية.
وأكد، أن المحاولات الإسرائيلية المستمرة لاستهداف "الأونروا"، تهدف إلى تصفية قضية اللاجئين وشطب حق العودة، مشدداً على أن قضية اللاجئين هي خط أحمر لدى شعبنا وقيادتنا، وأحد أهداف أي تسوية سياسية مستقبلية.