ولي العهد السعودي يطالب بالتدخل العاجل بشأن مساعدات غزة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
طالب ولي العهد ورئيس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ، اليوم الثلاثاء، إدخال المساعدات بشكل فوري إلى قطاع غزة.
وجاء ذلك خلال، في قمة دول بريكس الافتراضية والدول المدعوة لبحث أوضاع غزة.
وقال ولي العهد السعودي ، إن قمة دول بريكس تعقد في وقت عصيب يمر به قطاع غزة.
وجدد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان آل سعود رفض المملكة السعودية القاطع للعمليات الإسرائيلية في قطاع غزة.
وطالب ولي العهد السعودي، جميع الدول بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل ، مؤكداً رفض التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
وأكد ولي العهد السعودي، على ضرورة توفير ممرات إنسانية في غزة.
وشدد ولي العهد السعودي، على مطالبة المملكة بإطلاق عملية سلام جادة وشاملة لحل القضية الفلسطينية، داعياً إلى جهود جماعية لوقف تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة.
وأكد ولي العهد السعودي على ضرورة إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 وأنه لابديل عن حل الدولتين لتحقيق السلام.
وأوضح ولي العهد السعودي، أن قمة الرياض رفضت التهجير القسري للفلسطينيين، مؤكدا أن القمة العربية الإسلامية بالرياض أدانت الهجوم على غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدخال المساعدات إقامة دولة فلسطينية افتراضي الأسلحة إسرائيلية تدهور الأوضاع تحقيق السلام تصدير الأسلحة حل القضية الفلسطينية ولی العهد السعودی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل 3 مقترحات مطروحة على الطاولة حالياً بشأن قطاع غزة
كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم الاثنين 17 مارس 2025، تفاصيل 3 مقترحات مطروحة على الطاولة في العاصمة المصرية القاهرة ضمن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة .
وقالت الصحيفة، إن إسرائيل أرسلت وفدها إلى القاهرة لاستكمال المفاوضات التي لم تثمر إلى الآن، بالرغم من وجود ثلاثة مقترحات مطروحة على الطاولة في الوقت الحالي.
إقرأ ايضاً: حظر نشر - الشاباك يحقق بقضية كبيرة داخل مكتب نتنياهو ضد مسؤول كبير
وأوضحت الصحيفة، أن المقترح الأول هو المقترح الذي قبلت به " حماس " وروّج له مبعوث ترامب لشؤون الرهائن آدم بولر وينص على الإفراج عن الأسير الأميركي ألكسندر عيدان ومعه أربعة جثامين، وقد رفضته إسرائيل وتقدّمت عوضاً عنه بمقترح آخر.
وأضافت أن المقترح الثاني هو المقترح الذي تروّج له إسرائيل ويقضي بالإفراج عن 10 أسرى أحياء من بينهم الأسير الأميركي، مع نصف جثث الأسرى الأموات، وهو ما ترفضه "حماس".
إقرأ أيضاً: المستشارة القضائية الإسرائيلية لنتنياهو: لا يمكنك إقالة رئيس الشاباك
وأشارت الصحيفة، إلى أن المقترح الثالث الذي يروّج له مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، وينص على الإفراج عن خمسة أسرى أحياء من بينهم الأسير الأميركي، مقابل 1200 أسير فلسطيني و50 يوماً من الهدوء، يجري فيها التفاوض والدفع إلى الهدوء المستدام. وقال ويتكوف، في تصريحات صحافية حملت تهديداً لـ"حماس"، إن "المقترح الذي قدّمته حماس لا يصلح أن يكون منطلقاً للتفاوض، والرد الذي قدّمته غير مقبول على الإطلاق"، مضيفاً: "أعتقد بأن هناك فرصة لكنها تتلاشى. أنصح حماس بأن تشاهد ما نفعله بالحوثيين، وأن تكون أكثر عقلانية".
وتأخذ الاعتداءات الإسرائيلية على المدنيين في قطاع غزة، شيئاً فشيئاً، منحى أكثر دموية؛ إذ نفّذت الطائرات المُسيّرة التابعة للاحتلال، في خلال اليومين الماضيين، عدة استهدافات أدّت إلى استشهاد نحو 15 مواطناً، وكان أبرزها مجزرة طاولت فريقاً إغاثياً أثناء توثيقه بناء مخيم في مدينة بيت لاهيا شمال غزة.
وزعم الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن الفريق المستهدف كان يقوم بتشغيل طائرة تصوير تشكّل تهديداً للقوات المتمركزة في المنطقة العازلة، في حين تسبّب القصف باستشهاد تسعة شبان من بينهم أربعة صحافيين.
وفي اليوم ذاته، استهدفت البوارج الحربية صياداً في منطقة السودانية شمال القطاع، ما تسبّب باستشهاده. وكذلك، أطلقت الدبابات المتمركزة شمالاً النار على عائلات نازحة في مخيم القدس في محيط قرية أم النصر، ما أدّى إلى استشهاد طفل على مائدة الإفطار. ومساء أمس، استهدفت طائرة مُسيّرة أحد الشبان جنوب حي الزيتون، مرديةً إياه على الفور، في حين سُجّلت، خلال الأيام الماضية، كثافة في إطلاق النار من الدبابات المتمركزة في المناطق الشرقية للقطاع في اتجاه منازل المواطنين، توازياً مع تحليق مكثّف ومتواصل لطائرات الاستطلاع.
وجاءت هذه التطورات في ظل حديث الإعلام العبري عن توجّه المؤسسة الأمنية الإسرائيلية إلى تصعيد الغارات والعمليات المركّزة، وصولاً إلى العودة التدريجية إلى القتال، بهدف الضغط على حركة "حماس"، ودفعها إلى قبول مقترح المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، الذي تدعمه إسرائيل، بينما ترفض مقترح مبعوث الرئيس دونالد ترامب لشؤون الرهائن المقال، آدم بولر.
وعلى المستوى الإنساني، تزداد الأمور في القطاع تعقيداً، حيث تُفقَد المزيد من البضائع من الأسواق، فيما لم يتسلّم ثلثا سكان القطاع الذين يعتمدون على المساعدات في طعامهم اليومي أي طرود غذائية، كما توقّفت المئات من التكيات والمبادرات الخيرية عن العمل.
وتقدّر مصادر حكومية أن تتجه الأمور إلى نسخة أكثر فتكاً من المجاعة التي سادت خلال الحرب، بالنظر إلى أن الاحتلال يغلق الآن المعابر بشكل كامل، وعلى نحو أكثر قسوة مما كان عليه الأمر أثناء القتال.
المصدر : وكالة سوا - صحيفة الأخبار اللبنانية اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين تواصل الاحتجاجات في أمريكا للمطالبة بالإفراج عن الطالب محمود خليل وزير الشرق الأوسط البريطاني: 10% من أهالي غزة فقط يحصلون على مياه شرب آمنة تفاصيل اجتماع مركزية فتح في رام الله الأكثر قراءة محدث: وفاة الدكتور كمال الشرافي والرئيس عباس ينعاه صحة غزة: 9 شهداء و16 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية سلطة الطاقة: الحكومة ستتحمل 58% من زيادة أسعار التعرفة الجديدة للكهرباء السعودية تُسجّل أعلى عدد معتمرين في يوم واحد عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025