لحظة من وقتك…
*حياة المؤمن لا تكون إلّا بالإبتلاء، ولا يكون الإبتلاء لذيذا إلا بالصّبر. ولا يكون الصّبر تامّا إلّا بالرّضا. وهنا فقط ننجح في رحلة الحياة. فالجنّة عروس، مهرها قهر النّفوس. وكلنا للجنّة عشّاق، فمن منّا ليس بمشتاق. إعمل لها فإنّ طريقها شاق.
وأمّا الدّنيا فهي ثلاث: أمل، وألم، وأجر… فعش بالأولى، وتحمّل الثّانية، لأجل الثّالثة.
*كل شيء في حياتك درس، من لجئت له خوفًا ولم تجد طمأنينة، من أحببته بدفء وأحال دفئك إلى صقيع،من لم تستطع النوم يومًا من أجل خيبته التي تحولت إلى أرق، من كان البريق في عينيك واليوم هو سبب إمتلائها المفاجئ بالدموع. دروس،وإن سحقتك، تأخذ روحك، لتضع بك روحًا أشد قوّة للمواجهة،والنسيان.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
احتمال وارد… تسع دول سيضربها الكويكب المدمر إحداها عربية
15 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: كشفت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا”، الدول التي من المحتمل أن يصدمها الكويكب المدمر في عام 2032.
ويزداد خطر الكويكب الذي يحمل اسم 2024 YR4، مع مرور الوقت، حيث تشير التوقعات إلى أن احتمال اصطدامه بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3 بالمئة).
وتشير التقديرات الأولية إلى أن الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن.
وعلى الرغم من أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الكويكب سيتسبب في كارثة عالمية، إلا أن الاصطدام قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية.
والآن، كشفت “ناسا” عن قائمة بالدول المحتملة التي يمكن أن يضربها الكويكب في عام 2032.
وتوقع ديفيد رانكين، العالم في مشروع مسح السماء كاتالينا التابع لناسا، وجود “منطقة خطر” للكويكب يُظهر المساحة الكبيرة للأرض التي يمكن أن تضرب من الكويكب.
وتمتد “منطقة الخطر” التي حددها رانكين من أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ، إلى جنوب آسيا، وبحر العرب، وقارة إفريقيا.
وفيما تشمل البلدان المحددة التي قد يضربها الكويكب، 9 دول، وهي فنزويلا – كولومبيا – الإكوادور – الهند – باكستان- بنغلاديش. – إثيوبيا – السودان ونيجيريا.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts