ولي العهد السعودي: المملكة ترفض التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رفض المملكة للتهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة. وطالب بإطلاق عملية سلام جادة وشاملة لحل القضية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال كلمته في الاجتماع الافتراضي الاستثنائي لقادة مجموعة بريكس وقادة الدول المدعوّة للانضمام بشأن تدهور الأوضاع في قطاع غزّة.
وقال ولي العهد السعودي:
نرفض التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.نطالب ببدء عملية سلام جادة وشاملة لحل القضية الفلسطينية. ما تشهده غزة من جرائم وحشية في حق المدنيين الأبرياء والمنشآت الصحية ودور العبادة يتطلب القيام بجهد جماعي لوقف هذه الكارثة الإنسانية. نجدد رفضنا القاطع للعمليات الإسرائيلية في قطاع غزة. ندعو جميع الدول إلى وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. المملكة بذلت جهودا حثيثة لمساعدة وحماية المدنيين في قطاع غزة، وقدمت مساعدات إنسانية وإغاثية بحرا وجوا، وأطلقت حملات تبرعات شعبية بلغت نصف مليار ريال. نطالب بإدخال المساعادة بشكل فوري إلى قطاع غزة. نؤكد على ضروروة إقامة دولة فلطسنية على حدود 1967.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مجموعة بريكس قطاع غز ة التهجير القسري للفلسطينيين القضية الفلسطينية جرائم إسرائيل ولي العهد السعودي حل الدولتين تهجير الفلسطينيين القضية الفلسطينة حل القضية الفلسطينية قطاع غزة الحرب على غزة وقف الحرب على غزة مجموعة بريكس قطاع غز ة التهجير القسري للفلسطينيين القضية الفلسطينية جرائم إسرائيل أخبار فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
المطران عطا الله حنا: لن تتمكن أي قوة غاشمة من تصفية القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس في القدس، اليوم إن المشروع الوطني الفلسطيني يتعرض لتحديات كثيرة تزداد تعقيدا يوما بعد يوم في ظل هذا العدوان الشامل الذي يتعرض له شعبنا حيث حرب الابادة ما زالت مستمرة في قطاع غزة وكذلك استهداف الضفة الغربية وما تتعرض له مدينة القدس من مؤامرات ومشاريع احتلالية غاشمة .
وأضاف “حنا” خلال ما نشره عبر الصفحة الرسمية له عبر شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك ، بانه في ظل هذه الاحوال ومن اجل الحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني وجب على الفلسطينيين جميعا ان يعملوا على ترتيب بيتهم الفلسطيني الداخلي وان يضعوا حدا للمناكفات ولأي خطاب يكرس الانقسامات ، فالحاجة ملحة اليوم اكثر من اي وقت مضى للوحدة والتضامن والتفاعل والتعاون فيما بين الفلسطينيين جميعا درءا للمخاطر المحدقة وحفاظا على القضية الفلسطينية التي يتم التآمر عليها من كل حدب وصوب بهدف تصفيتها .
واختتم المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس في القدس، لن تتمكن اية قوة غاشمة من تصفية القضية الفلسطينية ولكن هذا يحتاج الى ان يقوم الفلسطينيون بما يجب ان يقوموا به وهو ترتيب اوضاعهم الداخلية بما يتلائم ويتناسب وخطورة المرحلة التي نمر بها .