العرض الرسمي لعيد الاتحاد الـ52 يقام هذا العام في «إكسبو دبي»
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
دبي-وام
كشفت لجنة تنظيم عيد الاتحاد الـ52، عن تفاصيل العرض الرسمي المقرر إقامته بهذه المناسبة في الثاني من ديسمبر في مدينة «إكسبو دبي»، والذي يسلط الضوء على قصة الاتحاد الملهمة والعمل الجماعي، ويبرز ملامح الرحلة المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيس الاتحاد في العام 1971 وحتى اليوم.
ويضم العرض الرسمي تقنيات مبتكرة وعروضا آسرة، تجسد التراث الغني لدولة الإمارات والنسيج الغني الذي يصل معاني الاتحاد والاستدامة عبر التاريخ، ويُرمز إليها بعناصر مختلفة من نسيج الدسو، وذلك تزامناً مع انعقاد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيُّر المناخ «COP28» ومواكبةً لعام الاستدامة.
كما يحتفي العرض بتراث الأجداد والعلاقة الوثيقة بين عراقة التقاليد وحداثة التكنولوجيا، بما يعكس الالتزام المشترك برعاية عالمنا المترابط والحفاظ عليه، ويقدم رؤية دولة الإمارات لمستقبل مستدام يتعاون فيه العالم للتغلب على التحديات المناخية، من خلال الابتكار والعمل المشترك، مستلهمين من جهود داعمي العمل المناخي من دولة الإمارات وجميع أنحاء العالم.
وأوضحت اللجنة أنه يمكن للجميع في شتى أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة مشاهدة العرض الحي في الثاني من ديسمبر على الموقع الرسمي لعيد الاتحاد الـ52 لدولة الإمارات العربية المتحدة «www.UnionDay.ae» وعبر جميع القنوات التلفزيونية المحلية.
كما يتاح للمواطنين والمقيمين في دولة الإمارات فرصة حضور عرض عيد الاتحاد الـ52 في الفترة من 5 إلى 12 ديسمبر، لمشاهدة العروض والاستمتاع بسرد عميق حول رحلة الاستدامة في دولة الإمارات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات عيد الاتحاد الإمارات مدينة إكسبو دبي دولة الإمارات الاتحاد الـ52
إقرأ أيضاً:
الناطق الرسمي باسم الحكومة: الإمارات شريك رئيسي في جريمة العصر بالسودان مهما كذبت
قال وزير الثقافة والإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الأستاذ خالد الأعيسر، إن حكومة أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة تمارس أسوأ أشكال التضليل، حيث تعمدت تزييف الحقائق بما يخدم مصالحها، مما دفعها إلى التحالف مع ميليشيات الدعم السريع الإجرامية التي ارتكبت جرائم إبادة جماعية في دارفور وعدد من المدن والولايات السودانية وبذلك أصبحت، وما تزال، شريكًا رئيسيًا في جريمة العصر التي شهدها السودان، بعد أن تلطخت أياديها بدماء السودانيين، وهو ما يستوجب ملاحقتها قضائيًا ودوليًا باعتبارها طرفًا رئيسيًا في هذه الجرائم التي يجرمها القانون الدولي.وأشار الأعيسر، في بيان نشره على منصة إكس السبت، إلى أنه في 29 سبتمبر 2024، أصدرت حكومة أبوظبي بيانًا كاذبًا انتشر على نطاق واسع، زعمت فيه أن الجيش السوداني استهدف مقر سفيرها في الخرطوم. غير أن جنود القوات المسلحة السودانية، بعد طرد ميليشيا الدعم السريع المتمردة من تلك المنطقة، أكدوا أن مقر السفير في الخرطوم لم يتعرض لأي أذىً، خلافًا لما روّجت له حكومة أبوظبي.وأضاف الأعيسر أن هذا يُعد دليلًا جديدًا وواضحًا على أكاذيبها وتورطها في حرب السودان بأشكال متعددة، شملت الدعم المالي، وإرسال الأسلحة، واستخدام المسيرات الانتحارية والاستطلاعية، فضلًا عن جلب المرتزقة الذين ارتكبوا جرائم بحق الشعب السوداني.وختم بقوله: “لقد كذبت حكومة أبوظبي مرات ومرات، وهذا دأبها في حرب هي شريكة فيها، لكن الحقيقة، مهما حاولت طمسها، ستظل باقية وستظهر ولو بعد حين”.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب