بعد وفاة والده..صديق ياسر الشهراني يروي أصعب اللحظات التي مرت عليه..فيديو
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
ماجد محمد
تحدث صديق نجم الهلال والمنتخب الوطني ياسر الشهراني، ويدعى “جمال”، عن الأحداث الأليمة التي مر بها الشهراني في العام الجاري، وآخرها وفاة والده قبل يومين.
وقال صديق ياسر الشهراني: “ياسر مرت عليه سنة من اصعب السنوات في حياته، بداية من إصابته في كأس العالم وإصابة والده رحمه الله بسرطان الدم”.
وأضاف: “فيه مره قالي ياسر هذه السنة ما ذقت طعم النوم والراحة وانتظر جوالي يدق عشان أبوي واتابع دكتوره “.
وكان الشهراني تعرض لإصابة قوية أثناء مشاركته مع الأخضر في كأس العالم 2022 قطر، بعد اصطدامه بزميله الحارس محمد العويس، في المباراة التي حقق فيها الأخضر الفوز 2-1 على الأرجنتين في الجولة الأولى من دور المجموعات.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/WhatsApp-Video-2023-11-21-at-3.05.09-PM.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر الهلال ياسر الشهراني
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يروي قصة ملهمة عن أستاذة جامعية حفظت القرآن.. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن العلم لا حدود له وأنه يمكن للإنسان أن يتخصص في أكثر من مجال بفضل الإيمان الحقيقي والعزيمة.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء: "في يوم من الأيام، لفت انتباهي كتاب لطيف أهدته لي دكتورة سارة حسين مختار، ابنة صديقي حسين مختار، وأستاذة علم الأنسجة في جامعة الملك عبد العزيز، والذي تناول متشابهات القرآن الكريم، ما شدني في هذا الكتاب ليس فقط محتواه العلمي، بل أيضًا أنه جاء من شخص متخصصة في الطب، حيث عكست هذه الدكتورة كيف يمكن للعالم أن يتقن الطب والعلوم الدينية في آن واحد."
وتابع الجندي: "الدكتورة سارة التي حفظت القرآن الكريم في سن الـ18، وهذا يدل على أن القرآن لم يُعطلها عن العلم، بل كان دافعًا لها للوصول إلى ما هي عليه الآن، وألّفت كتابًا فريدًا من نوعه في متشابهات القرآن، حيث قامت بتنظيم الآيات المتشابهة في منظومة شعرية لتسهيل حفظها وفهمها، هذا العمل يدل على أن العلم ليس له حدود، وأن من يجتهد في العلم، سواء كان في الطب أو الشريعة، يمكنه أن يقدم للبشرية شيئًا عظيمًا."
وأشاد الجندي أيضًا بتجربة دكتورة سارة قائلاً: "إنها نموذج يُحتذى به، وهي تجسد القيم الحقيقية للإيمان والعلوم التي يجب أن نسعى جميعًا لتحقيقها في حياتنا، من خلال هذا الكتاب، أثبتت أن العلم لا يعرف التخصصات الضيقة، بل هو تفاعل مستمر بين مختلف المجالات."
وتابع: "الغريب في الموضوع هو أنني قرأت في بعض الآراء أن هناك من يعترض على إنشاء الكتاتيب، ويقول إن إنشاء الكتاتيب سيساهم في التخلف العلمي، هؤلاء يقولون إن الكتاتيب لا تتناسب مع العلم والثقافة الحديثة، الحقيقة، أنا وجدت أن تجربة ابنة صديقي، سارة، ترد على هؤلاء الأدعياء".