جامعة الفيوم تنظم ندوة " انزل شارك .. صوتك مستقبلك" بكلية الآداب
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
شهد الدكتور طارق عبد الوهاب عميد كلية الآداب بجامعة الفيوم ندوة "انزل شارك.. صوتك مستقبلك" التي نظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالتعاون مع مركز النيل للإعلام.
بحضور الدكتور هاني أبو العلا وكيل الكلية لشؤون خدمه المجتمع وتنمية البيئة، وأحمد دياب القائم بأعمال مدير عام الكلية، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب.
واستضافت الندوة محمد هاشم مدير مركز النيل للإعلام، وحنان حمدي مدير البرامج بمركز النيل للإعلام، وذلك اليوم الثلاثاء بمقر الكلية.
أكد الدكتور طارق عبد الوهاب عميد الكلية ضرورة المشاركة في انتخابات الرئاسة المقبلة واختيار الطلاب لمن يمثلهم لتحقيق قيم المواطنة والمشاركة الإيجابية في صنع القرار.
وأوضح أن المشاركة هي توجه معرفي وسلوكي ويحب أن يكون هناك دوافع حقيقة للمشاركة لخلق حالة من التنوع.
من جانبه وجَّه الدكتور هاني أبو العلا بضرورة ممارسة الحقوق الدستورية والإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات المقبلة.
وأشار إلى ضرورة أن يكون للشباب دور فاعل في المجتمع بوصفهم قادة المجتمع في المستقبل.
واجب وطنيوأوضح محمد هاشم أن المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة واجب وطني وحق من حقوق الوطن علينا.
مؤكدًا أن من يحق لهم المشاركة في الانتخابات حوالي 60 مليون مواطن في الداخل والخارج.
داعيًا الشباب لاختيار المرشح الذي يقدم برنامج ويمتلك رؤية حقيقة لإدارة البلاد.
من جانبها أوضحت حنان حمدي أن الندوة تهدف بشكل مباشر للتواصل مع الشباب وتعزيز قيم الولاء والانتماء للوطن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انزل شارك صوتك مستقبلك ندوة الآداب
إقرأ أيضاً:
الأحزاب السياسية تستعد لمعركة 2026 بتشكيل لجان الإنتخابات
زنقة 20 | الرباط
علم موقع Rue20 أن أحزابا سياسية في الأغلبية و المعارضة شرعت في تشكيل لجان الإنتخابات استعدادا لمعركة 2026.
هذه اللجان وفق مصادرنا، هي التي ستحسم في أسماء المرشحين و شروط الترشيح.
وبحسب ذات المصادر، فإن أحزابا تعتزم وضع ميثاق أخلاقيات لمنع تسلل سياسيين “مشبوهين” للترشح باسمها في الانتخابات المقبلة ، و ذلك لتفادي المزيد من تلطيخ السمعة.
و في هذا الصدد ، علم أن أحزابا وضعت استمارات رهن إشارة المرشحين لدخول غمار الانتخابات المقبلة لملئها بكافة المعلومات المتعلقة بهم و ماضيهم السياسي والانتخابي ، قبل اعتماده رسميا مرشحا باسم الحزب.
و تلعب اللجان الانتخابية داخل الاحزاب دورا حاسما لاعتماد المرشحين للإنتخابات التشريعية و الجهوية و الغرف و الجماعات ، وغالبا ما توجه الاتهامات لرؤسائها و أعضائها في تلقي أموال مقابل اعتماد هذا المرشح أو ذاك وهو ما أدى في النهاية إلى كوارث انتخابية انتهى مصيرها في السجن.