بالوقت القاتل.. منتخبنا يفوز على فيتنام في ثاني مبارياته بتصفيات كأس العالم
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
حقق المنتخب العراقي فوزه الثاني على مضيفه الفيتنامي، مساء اليوم الثلاثاء، ضمن الجولة الثانية من التصفيات القارية المزدوجة المؤهلة إلى كأس العالم 2026 ونهائيات كأس آسيا 2027.
وجرت المباراة عند الساعة الثالثة ظهراً بتوقيت العاصمة بغداد في ملعب “ماي دينه” بالعاصمة الفيتنامية هانوي.
وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين من دون أهداف، ولم يستغل منتخب العراق الفرص السهلة التي سنحت له بعد الضغط المتواصل على المرمى الفيتنامي طوال الـ45 دقيقة.
وفي الشوط الثاني بقيت النتيجة على حالها حتى الدقيقة 90+6 حيث سجل مهند علي برأسية رائعة هدفاً قاتلاً للعراق ليضعه في صدارة المجموعة بست نقاط.
وقاد المباراة طاقم تحكيم قطري تألف من عبد الله العذبة حكم ساحة، يساعده كل من مواطنيه خالد عايد، وفيصل عيد.
وكان منتخب العراق قد فاز في مباراته الأولى في التصفيات على ضيفه الإندونيسي بنتيجة 5-1 في المباراة التي جرت على ملعب البصرة الدولي.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
قرار تثبيت استاد عمان الدولي لمباراة العراق وفلسطين يثير الجدل!
نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024
المستقلة /- في خطوة مفاجئة، تم تثبيت استاد عمان الدولي في الأردن لاستضافة المباراة المرتقبة بين المنتخب العراقي والمنتخب الفلسطيني، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وقد أكدت مصادر للمستقلة، أن أي اعتراض من الاتحاد العراقي على إقامة المباراة في عمان سيتم رفضه، مما يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة حول تأثير هذا القرار على نتائج المباراة ونزاهة المنافسة.
هل يعتبر هذا القرار ظلماً للعراق؟ بعض النقاد يرون أن إقامة المباراة في عمان قد تعطي المنتخب الفلسطيني أفضلية معنوية باعتبارها أرضًا محايدة لهم، مما قد يؤثر على فرص العراق في التأهل. في المقابل، يدافع البعض عن القرار ويعتبرونه عادلاً إذا كانت الظروف السياسية أو الأمنية تتطلب اختيار ملعب محايد. ماذا سيحدث في حال اعتراض الاتحاد العراقي؟ في حال حاول الاتحاد العراقي الاعتراض على ملعب المباراة، فإن الفيفا سيبقى هو الحكم النهائي، حيث تؤكد المصادر أن الفيفا قد يرفض أي محاولات لتغيير الملعب. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول موقف الفيفا في مثل هذه الحالات، خاصة في ظل المنافسة الشديدة بين الفريقين على المركز الثاني. ما الذي قد ينتظر المنتخبين في الأيام القادمة؟ يبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه التحديات على اللاعبين والجماهير في كلا البلدين، وهل سيكون لهذا القرار تأثير كبير على أداء المنتخب العراقي في التصفيات القادمة.سؤال مثير للجدل: هل يستحق العراق اللعب في ملعب محايد، أم أن المنتخب الفلسطيني يجب أن يلعب في ظروف عادلة بعيدًا عن أي تفضيلات جغرافية؟ شاركونا آرائكم!