شيرين تعلن موقفها من عمليات التجميل| تعلق على كشفها لعمرها الحقيقي
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
رفضت الفنانة شيرين إجرائها لأي نوع من عمليات التجميل، بعدما أصبحت متداولة كثيراً منذ فترة كبيرة، مؤكدة بأنها لا تخفي سنها أبدا لأن الجمهور لا يمكن خداعه " أنا قناعتي بعيدة عن الموضوع ده".
تحدثت شيرين خلال ظهورها في برنامج "قعدة ستات" من تقديم مروة صبري، قائلة: "أنا مهما عملت عشان أبقى حلوة أو أجمل في نفسي، مش ممكن أبدا هيوصل أي بشر أنه يكون أحسن من خلق ربنا".
أضافت شيرين في حديثها: "ممكن أجي أكبر خدودي شوية يقفلوا على عينيا، ممكن أجي أشد وشي حواجبي تترفع يبقى شكلي شيطاني، الخطوط في الوش دي العمر والسنين، كل واحد بيبقى عنده قناعة، أنا قناعتي بعيدة عن الموضوع ده".
تابعت شيرين مشيرة عن فكرة كشفها لعمرها الحقيقي في أي لقاء لها، معلقه: "أنا مش هفضل شكلي زي زمان، ناس بتعتب عليا أن بقول سني الحقيقي طيب لو مقلتوش ما مسرحية "المتزوجون" متصورة من سنة 1979 يعني حاجة وأربعين سنة وأنا قدامهم بحسبة بسيطة جدا هيقولوا دي ست كدابة، وليه أكدب عشان إيه أنا راضية جدا".
آخر أعمال شيرين
من جهة أخري، يذكر أن شيرين شاركت في رمضان 2023 في 3 مسلسلات وهي مسلسل "تغيير جو" مع منة شلبي وإياد نصار، ميرفت أمين، صالح بكري، عصام عمر، آية أبي حيدر، والعمل سيناريو وحوار منى الشيمي ومجدي أمين، وإخراج مريم أبو عوف.
وشاركت في مسلسل "سوق الكانتو" مع أمير كرارة، مي عز الدين، فتحي عبد الوهاب، عبد العزيز مخيون، مها نصار ومحمود البزاوي، ومن تأليف هاني سرحان وإخراج حسين المنباوي.
ومسلسل "إكس لانس" مع محمد سعد، جيهان خليل، إبرام سمير، سارة درزاوي، حسن عبد الفتاح، مصطفى درويش، حسام داغر، عمر متولي، أحمد فتحي، ويزو، المسلسل تأليف ورشة بلاك هورس، وإنتاج ممدوح شاهين، وإخراج ابرام نشأت.
شيرين فيلم The Marvels يتخطى الـ161 مليون دولار منذ طرحهالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين الفنانة شيرين عمليات التجميل تصريحات شيرين اخر اعمال شيرين أعمال شيرين برنامج قعدة ستات
إقرأ أيضاً:
لوبوان: من المستفيد الحقيقي من الذهب في ساحل العاج؟
سلطت مجلة لوبوان الفرنسية الضوء على ظاهرة التنقيب عن الذهب في ساحل العاج ودول أفريقية، وتحدثت عن تحول العديد من القرى الريفية إلى مدن مزدهرة بفضل حمى التنقيب عن الذهب التي يسعى كثيرون وراء حلم الثراء من خلالها.
وأوضح تقرير لهادريان ديجورجي أن قطاع التنقيب عن المعدن الأصفر في ساحل العاج يشهد طفرة اقتصادية ملحوظة، ويتزايد القلق بشأن تداعياته الاجتماعية والبيئية، مبرزا أن الفوائد لا توزع بعدالة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هآرتس: نتنياهو يُشبِّه نفسه بتشرشل والتاريخ يقول إنه ميلوسوفيتشlist 2 of 2وول ستريت جورنال: 2024 كان عاما سيئا للمستبدينend of listورغم المكاسب المالية التي يحققها البعض، تبقى الأسئلة عن المستفيد الحقيقي من هذه الثروة، بينما يعاني كثيرون من صعوبة الظروف المعيشية وخطورتها وتزايد الآفات الاجتماعية، بحسب المجلة.
تغير شكل القرىوفي منطقة بيلير وجوه جيبوا الواقعة في جنوبي ساحل العاج، تحولت القرى الصغيرة إلى مراكز حضرية وحيوية في السنوات الأخيرة، وأصبحت هذه المناطق وجهة للعديد من المنقبين من مختلف أنحاء غرب أفريقيا، خصوصا بعد الأزمة السياسية التي عصفت بالبلاد سنة 2010.
ونقلت لوبوان عن تقرير للمجلس الوطني لحقوق الإنسان في ساحل العاج قوله إن هناك ما لا يقل عن 241 موقعا غير قانوني للتنقيب عن الذهب في البلاد، حيث يقدر عدد العاملين في هذا القطاع بحوالي 23 ألف شخص، ولكن هذه الأرقام لا تعبر عن الواقع نظرا للتنوع الواسع في طرق الاستخراج غير المعلن.
إعلانوذكرت المجلة أن التنقيب انتشر بشكل غير منظم في العديد من المناطق، فخلق شبكة من المواقع المنجمية السرية التي لا تخضع لأي رقابة.
واستعرض التقرير أن الطريقة الأكثر شيوعا هي حفر آبار عميقة يدويا، قد تصل إلى أكثر من 100 متر، مما يعرض المنقبين لمخاطر انهيار الآبار واستخدام مواد متفجرة، إضافة إلى التسمم بالزئبق الذي يُستخدم في معالجة الذهب.
وقال أحد العاملين في المناجم والذي يحلم بالهجرة إلى أوروبا "إنها ليست وظيفة دائمة، بل وسيلة لإعالة نفسي".
فوائد اقتصاديةوأوضح التقرير أن الحكومة تواجه تحديات كبيرة في سعيها لتنظيم هذا القطاع، فقد أصدرت قوانين جديدة تحدّ من التنقيب غير القانوني، لكنها تواجه صعوبة في إنفاذ هذه السياسات بسبب تفشي الفساد على أرض الواقع.
ومن أجل مواجهة هذه الظاهرة، سعت السلطات إلى تنظيم هذا القطاع من خلال إصدارها تصاريح للمناجم شبه الصناعية. ورغم هذه المحاولات، تبقى ظروف العمل في هذه المناجم شبيهة بتلك التي في المناجم غير القانونية، إذ إنها تفتقر إلى الظروف الملائمة للعمل، وفق مجلة لوبوان.
ورغم التداعيات السلبية للتنقيب عن الذهب، فإن البعض يرى أنها تحقق مكاسب اقتصادية وتخلق فرص عمل للشباب العاطل.
وقال أحد السكان في منطقة التنقيب "صحيح أن هناك مشاكل بسبب الذهب، لكن الحركة الاقتصادية تساعد في توفير عمل لكثير من شبابنا".
ونقلت المجلة عن تقرير صادر عن منظمة "سويس إيد" لهذا العام تأكيده أن الإنتاج بالوسائل التقليدية المحدود النطاق يمكن أن يصل إلى حوالي 40 طنا أو أكثر، علما أن الإنتاج قد يتجاوز 55 طنا في عام 2024 بحسب التوقعات الرسمية.
وقال الكاتب ديجورجي إن هناك شركات عالمية للتعدين مثل "ألايد غولد" الكندية التي تسهم في تطوير مشاريع التعدين الصناعي في منطقة جو جيبوا حيث توجد 3 مشاريع للتعدين الصناعي، كما تسهم الشركة الكندية في تحسين الظروف وتوفير الأمان في بيئة العمل، على حد تعبير المجلة.
إعلان