ولي العهد: نرفض التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إننا نرفض التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
وأضاف سموه، خلال اجتماع بريكس، نطالب بإيقاف العمليات العسكرية فورًا وتوفير ممرات إنسانية لإغاثة المدنيين في قطاع غزة.
وتابع سموه: أن المملكة بذلت جهودا حثيثة منذ بداية الأحداث لمساعدة وحماية المدنيين في قطاع غزة وقدمت مساعدات إنسانية وإغاثية بحرا وجوا وأطلقت حملات تبرعات شعبية عاجلة تتجاوز حتى الآن نصف مليار ريال.
فيديو | ولي العهد الأمير محمد بن سلمان: المملكة بذلت جهودا حثيثة لمساعدة وحماية المدنيين في قطاع غزة وقدمت مساعدات إنسانية وإغاثية بحرا وجوا وأطلقت حملات تبرعات شعبية بلغت نصف مليار ريال #ولي_العهد_في_اجتماع_بريكس#الإخبارية pic.twitter.com/x1cx17dhh4
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 21, 2023وتابع، ما تشهده قطاع غزة من جرائم وحشية بحق المدنيين الأبرياء وتدمير المنشآت والبنى التحتية بما فيها المنشآت الصحية ودور العبارة يتطلب القيام بجهد جماعي لوقف هذه الكارثة الإنسانية التي تستمر بالتفاقم يوما بعد يوم؛ بوصع حلول حاسمة لها.
فيديو | #ولي_العهد_في_اجتماع_بريكس: إنما ما تشهده #غزة من جرائم وحشية في حق المدنيين الأبرياء والمنشآت الصحية ودور العبادة يتطلب القيام بجهد جماعي لوقف هذه الكارثة الإنسانية#الإخبارية pic.twitter.com/N797tHjJnY
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 21, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ولي العهد ولی العهد قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمعية المصرية لجراحة القلب والصدر يعلن اعتزال الطب: نرفض الترهيب والعمل في بيئة غير آمنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور الحسيني جميل، أستاذ جراحة القلب والصدر ورئيس الجمعية المصرية لجراحة القلب والصدر، اعتزاله ممارسة الطب الإكلينيكي والجراحة، مكتفيًا بدوره الأكاديمي في التدريس بالجامعة.
وجاء هذا القرار اعتراضًا على بيئة العمل التي وصفها بغير الآمنة، خاصة مع الصياغة الحالية لمشروع قانون المسؤولية الطبية.
وأشار الدكتور الحسيني إلى أن جراحة القلب، التي تُعد من التخصصات ذات الخطورة العالية عالميًا، قد تُعرّض الطبيب للمساءلة القانونية بشكل مبالغ فيه بسبب احتمالية وفاة المريض أو حدوث مضاعفات، حتى مع اتخاذ جميع الاحتياطات.
وأكد في بيان له، أنه تعرض مع زملائه الأطباء، لمخاطر عديدة أثناء عملهم، مثل الإصابة بعدوى فيروسية خطيرة، دون الحصول على تعويض أو دعم طبي كافٍ.
وانتقد فرض تعويضات باهظة قد تصل إلى مليون جنيه عن أخطاء غير متعمدة، واصفًا ذلك بأنه تجريم غير عادل لمهنة الطب.
وشدد على أن قراره لا يعكس رفضًا للمحاسبة أو ما وصفه البعض بـ"لويا لذراع الدولة"، بل أكد أن أطباء مصر هم من أبرز الداعمين للوطن وقيادته السياسية، مشيرًا إلى أنهم لطالما قدموا خدماتهم بتفانٍ في أصعب الظروف دون النظر لأي مقابل.
ودعا “الحسيني” إلى ضرورة توفير بيئة عمل آمنة للأطباء، ومحاسبة المخطئين دون إثارة العداء بين مقدم الخدمة الصحية والمرضى.
كما ناشد المسؤولين مراجعة قانون المسؤولية الطبية لضمان تحقيق التوازن بين حقوق الأطباء والمرضى.