الرياض

طالب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، جميع الدول بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل.

وأضاف ولي العهد أن ما تشهده قطاع غزة من جرائم وحشية بحق المدنيين الأبرياء وتدمير المنشآت والبنية التحتية بما فيها المنشآت الصحية ودور العبادة يتطلب القيام بجهد جماعي لوقف هذه الكارثة الإنسانية التي تستمر وتتفاقم يوما بعد يوم ووضع حلول حاسمة لها.

وأكد أن المملكة بذلت جهودا حثيثة لمساعدة وحماية المدنيين في قطاع غزة وقدمت مساعدات إنسانية وإغاثية بحرا وجوا وأطلقت حملات تبرعات شعبية بلغت نصف مليار ريال .

وأبدى رفض المملكة للتهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدا على ضرورة توفير ممرات إنسانية في غزة، وكذلك ضرورة إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 ، مطالبا بإطلاق عملية سلام جادة وشاملة لحل القضية الفلسطينية.

وأكد أن موقف المملكة ثابت وراسخ بأن لا سبيل في تحقيق الأمن والاستقرار في فلسطين إلا من خلال تنفيذ القرارات الدولية المتعلقة بحل الدولتين لتمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة.

فيديو | #ولي_العهد: إن ما تشهده قطاع غزة من جرائم وحشية بحق المدنيين الأبرياء يتطلب القيام بجهد جماعي لوقف هذه الكارثة الإنسانية#ولي_العهد_في_اجتماع_بريكس#الإخبارية pic.twitter.com/wWQqnMDWaS

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 21, 2023

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأمير محمد بن سلمان غزة فلسطين ولي العهد ولی العهد قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

لهذه الأسباب سلّمت إسرائيل بوقف هجومها

كتب ميشال نصر في" الديار": يكشف مصدر متابع لمجريات التطورات على الجبهة الجنوبية منذ عام ٢٠٠٦، ان حزب الله بنى "استراتيجية دفاعية - هجومية" مباشرة مركزها منطقة جنوب الليطاني تقوم على ثلاث ركائز: الاولى، الخط الامامي عبر سلسلة انفاق، وظيفتها هجومية، الثانية، خط دفاع مرن عماده الصواريخ المضادة للدروع، الثالثة، نشر مئات قواعد اطلاق الصواريخ "العمياء" القصيرة المدى.
ويتابع المصدر ان الصواريخ المضادة للدروع، وهي التي يتكون منها النسق الثاني وفقا للجيش "الاسرائيلي"، والتي شكلت اساس المرحلة الثانية من العملية البرية، والتي يصل عمقها الى اكثر من عشرة كيلومترات، بهدف ابعاد خطر المنظومة الدفاعية المضادة للدروع.

عليه، يختم المصدر بان الهدف الاساس وراء المطلب "الاسرائيلي" باخراج السلاح الثقيل من جنوب الليطاني، هو الصواريخ المضادة للدروع التي استخدمت في حرب الاسناد، ليس فقط ضد المدرعات بل ضد التحصينات ومراكز القيادة في العمق، كما حصل في استهداف قاعدة ميرون للقيادة والسيطرة، وقاعدة السيطرة على المناطيد في طبريا وغيرها من المواقع الاستراتيجية.

مقالات مشابهة

  • ‏الجيش الأردني ينفذ إسقاطا جويا لمساعدات إنسانية على مناطق شمال قطاع غزة
  • تقرير: الاحتلال يمنع إدخال المساعدات إلى غزة وسط ظروف إنسانية كارثية
  • لهذه الأسباب سلّمت إسرائيل بوقف هجومها
  • اليمن يدعو لتنفيذ قرار حظر تصدير الأسلحة للحوثيين
  • الإعلامي الحكومي: غزة مُقبلة على أزمة كارثة إنسانية حقيقية بفعل دخول الشتاء
  • بيسكوف يطالب “إسرائيل” بوقف قصف الأهداف المدنية في لبنان
  • تحت رعاية سمو ولي العهد .. المملكة تستضيف مؤتمر الاستثمار العالمي.. تسخير التحول الرقمي والنمو المستدام بتوسيع فرص الاستثمار
  • تحت رعاية ولي العهد.. المملكة تستضيف غداً مؤتمر الاستثمار العالمي لعام 2024م في الرياض
  • تحت رعاية ولي العهد.. المملكة تستضيف غداً مؤتمر الاستثمار العالمي
  • دعوى قضائية في هولندا لوقف صادرات الأسلحة للكيان الصهيوني