Ooredoo تكافئ أفضل مشاريع النساء المقاولات
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
نظمت Ooredoo، سهرة أمس الاثنين 20 نوفمبر 2023 بالجزائر العاصمة، حفل تسليم الجوائز. للفائزات في الطبعة الثانية لتحدي “مشروعي” الذي وُضع هذه السنة تحت شعار “طوّري مشروعك “. لمكافأة النساء المقاولات وصاحبات المشاريع المبتكرة.
وخلال حفل توزيع الجوائز، الذي تميز بحضور الأمين العام لوزارة البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية عبد الوهاب بارة.
وبعد النجاح الكبير الذي حققته الطبعة الأولى عام 2022، قامت Ooredoo بتجديد هذه المسابقة التي تهدف إلى الكشف وتثمين المشاريع. التي أطلقتها نساء نجحن في ترجمة أفكارهن المبتكرة إلى مشاريع أصيلة في مختلفة المجالات.
وفاءً لمفهوم الطبعة الأولى، قامت لجنة تحكيم مكونة من نساء برزن في مجال المقاولاتية. بتقييم كل مشروع في عدة جوانب قصد انتقاء الترشيحات الواعدة والتي تتطابق مخططات أعمالها مع معايير النوعية المتوقعة.
وبعد دراسة معمّقة، تم اختيار 20 مشروعًا مبتكرًا في المرحلة الأولى. وبعد مداولات لجنة التحكيم تم ّانتقاء عشرة (10) فائزات في هذه الطبعة الثانية لتحدي “مشروعي”.
ستستفيد المشاريع العشرة (10) الفائزة من دعم نوعي وايواء على مستوى حاضنة Ooredoo التكنولوجية. التي ستضع خبرتها وتجربتها تحت تصرّف الفائزات لتوجيه مشاريعهن نحو طريق النجاح.
روني طعمه:أهنئ الفائزات اللائي تميزن بمشاريع طموحةوفي رسالته بهذه المناسبة، صرح المدير العام لـ Ooredoo الجزائر، روني طعمه: “تسرOoredoo بمكافأة المقاولات خلال هذه الطبعة الثانية لتحدي مشروعي، والذي نشجع من خلاله بروزمؤسسات ناشئة مبتكرة وأصلية، وبتسليط الضوء على ابداعهن وتصميمهن على جلب قيمة مضافة لقطاع المقاولاتية في الجزائر. أود أن أهنئ الفائزات اللائي تميزن خلال هذه الطبعة الثانية بمشاريع طموحة تجمع بين الإبداع والتميز مع لمسة أنثوية 100%. وتفخر Ooredoo بدعم صاحبات المشاريع اللائيتتأهب للمساهمة في بناء قطاع المقاولاتية الوطني والمساهمة في تنويع النظام الاقتصادي المقاولاتيفي الجزائر. “.
تجدر الإشارة إلى أن الطبعة الأولى من تحدي “مشروعي” أطلقت سنة 2022 وسمحت بانتقاء 8 مشاريع فائزة مما أدى إلى تتويج “الفائزة الكبرى” التي تميزت بأفضل تقدم وأداء بعد عام من الحضانة في برنامج ت- ستارت.
ومن خلال هذه المسابقة، تؤكد Ooredooعن التزامها اللامشروط تجاه المقاولاتية النسويةوفي دعم النساء من صاحبات المشاريعالمبتكرة التي تهدف إلى المساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الطبعة الثانیة
إقرأ أيضاً:
"هيئة المقاولين" تطلق هاكاثون المقاولين لتعزيز الابتكار والاستدامة في القطاع
أعلنت الهيئة السعودية للمقاولين عن إطلاق هاكاثون المقاولين الذي يهدف إلى تطوير حلول رقمية مبتكرة تعالج التحديات التي تواجه قطاع المقاولات في المملكة وتسهم في رفع كفاءة المشاريع بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
تطوير قطاع المقاولاتيسعى الهاكاثون إلى تعزيز بيئة الابتكار من خلال إنشاء منصة تربط أصحاب التحديات في القطاع بالمبتكرين من مختلف الأعمار والخبرات بهدف تقديم حلول مستدامة تحسن الكفاءة البيئية والاقتصادية وتدعم مسارات التطوير.
يشمل الهاكاثون مسارين رئيسيين الأول يركز على الحلول المالية لتحسين الإدارة المالية ومعالجة قضايا مثل التهرب الضريبي وتوفير نظم تمويل مبتكرة والثاني يركز على التحول الرقمي وتطوير أدوات تقنية حديثة تعزز الأداء التشغيلي في القطاع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 4 (2)
ويستهدف الهاكاثون المهتمين بقطاع المقاولات وأصحاب شركات التقنية وخبراء الهندسة والتقنية وطلاب الجامعات الذين تتوفر لديهم الرغبة في الابتكار والمشاركة في تطوير القطاع.
تشترط المشاركة أن يكون قائد الفريق سعودي الجنسية وألا يقل عمر المشارك عن 18 عامًا مع تقديم فكرة تتضمن نموذجًا أوليًا وأن يتكون الفريق من اثنين إلى خمسة أعضاء.
تنطلق رحلة الهاكاثون ابتداءً من تسجيل الأفكار في السابع عشر من نوفمبر 2024 يليها التواصل مع الفرق المتأهلة في السادس عشر من ديسمبر وتأكيد المشاركة في الثامن عشر من الشهر نفسه لتنطلق الفعالية رسميًا في الرابع والعشرين من ديسمبر متبوعة بمعسكر تدريبي في السادس والعشرين من الشهر نفسه وختام الحفل في الثامن والعشرين من ديسمبر. تعتمد عملية التقييم على معايير تشمل الجدوى والأثر والابتكار واستدامة الحلول المقدمة.
تدعو الهيئة السعودية للمقاولين جميع المبتكرين والخبراء من مختلف التخصصات للمشاركة بأفكارهم المتميزة للإسهام في تطوير قطاع المقاولات وتعزيز تنافسيته محليًا وعالميًا بما يعكس التزام المملكة برؤية 2030 وتحقيق أهدافها التنموية.