المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر غدًا الأربعاء
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
نوهت الإدارة العامة للمرور، عن طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأربعاء، وذلك عبر منصة أبشر.
وذكرت الإدارة، عبر منصة (إكس)، أن، «أبشر» تمكّن الراغبين في شراء اللوحات المميزة من المشاركة في المزاد إلكترونياً.
ويمكن المشاركة في مزاد اللوحات الإلكتروني بدخول منصة أبشر، واختيار أيقونة خدمات من تبويب خدماتي، واختيار أيقونة «المرور»، ثم أيقونة «خدمة مزاد اللوحات الإلكتروني».
تنوه الإدارة العامة للمرور عن طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأربعاء، وذلك عبر منصة #أبشر التي تمكّن الراغبين في شراء اللوحات المميزة من المشاركة في المزاد إلكترونياً.
#المرور_السعودي pic.twitter.com/DuoNJNYCnm
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أبشر المرور مزاد اللوحات الإلکترونی عبر منصة
إقرأ أيضاً:
محمود صادق.. أيقونة الحركة التشكيلية الأردنية
رحل الفنان التشكيلي الأردني الفلسطيني محمود صادق عن عمر يناهز 80 عاماً، تاركاً خلفه إرثاً فنياً غنياً جعله أحد أبرز أعلام الحركة التشكيلية الأردنية.
وساهم صادق بدور محوري في تطوير المشهد الفني بالأردن من خلال أعماله الفنية المتنوعة، ومؤلفاته النقدية، ومعارضه التي امتدت محلياً وعالمياً.
مسيرة أكاديمية وفنية متألقةانطلقت مسيرة صادق الأكاديمية من جامعة بغداد، حيث حصل على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة، ليتابع شغفه بدراسة فلسفة الفن في جامعة فلوريدا، حيث نال درجة الدكتوراه. دمج بين التنظير الأكاديمي والممارسة العملية، مما أثمر عن أعمال فنية نالت تقدير النقاد والمهتمين.
وكان لصادق بصمات واضحة في تأسيس عدة مؤسسات فنية أردنية رائدة، منها المؤسسة الملكية الأردنية للفنون الجميلة، ومعهد الفنون الجميلة التابع لوزارة الثقافة، ورابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين. كما كان من الأوائل الذين أسسوا دائرة الفنون الجميلة في جامعة اليرموك، وشارك في وضع حجر الأساس للفن التشكيلي الأردني.
من الواقعية إلى التجريدبدأ صادق مسيرته الفنية عام 1969 بأسلوب واقعي تعبيري، قبل أن تتطور أعماله إلى التجريد مستوحياً من الحضارات الفرعونية والعراقية القديمة، ومبرزاً التراث العربي الإسلامي في معظم أعماله.
شملت إبداعاته تقنيات متعددة مثل الرسم، والتصوير والحفر والنحت والخزف، ما أكسبه شمولية فنية لافتة.
جوائز وإنجازاتعلى مدار مسيرته الطويلة، حصل صادق على العديد من الجوائز المرموقة، منها جائزة الدولة التقديرية في الأردن عام 1992، وجائزة ترينالي مصر الدولي لفن الغرافيك. كما ترك بصمة فكرية من خلال مؤلفاته، مثل "محاضرة عن ذاكرة المكان" و"الفنّ حلم حياة".
من خلال معارضه الفردية والجماعية في بلدان متعددة، كالأردن، العراق، فرنسا، والولايات المتحدة، ترك محمود صادق إرثاً فنياً خالداً يعكس تطور الحركة التشكيلية الأردنية، ويظل مصدر إلهام للأجيال القادمة.