شاهد: فلسطينيون يجمعون زجاجات مياه سقطت من شاحنة مساعدات عند معبر رفح الحدودي
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
يظهر الفيديو فلسطينيون يحملون عربات وحقائب وأكياس بزجاجات مياه سقطت من شاحنة مساعدات بالقرب من معبر رفح الحدودي الإثنين.
ويعاني سكان قطاع غزة من شح المياه منذ عقود حيث بلغت حصة الفرد 26لترا من المياه في اليوم الواحد عام 2022 وفقا لجهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني.
بعد الحرب الإسرائيلية على غزة بلغت حصة الفرد أقل من 3 لترات مقارنة بالعام الماضي.
يقول سعيد أبو عيادة:"الوكالة (الأونروا)هي المسؤولة، كل ما ترونه يحدث هنا لأن المياه لا يتم توزيعها بشكل عادل. في المدرسة يحصل البعض على المياه فقط لماذا؟ هذا ليس عدلا، يجب على الأمم المتحدة أن تنظر إلينا، نحن نموت ألف مرة في اليوم، هذا ليس عدلا".
شاهد: وسط نقص الماء والغذاء الوقود.. أهالي غزة يقطعون الأشجار لإشعال النارشاهد: أطفال في مستشفى ناصر بخانيونس يرتجفون من شدة الخوف والألم بعد قصف منازلهمالتغطية مستمرة| إجلاء أطفال خدج من مستشفى الشفاء إلى مصر وارتفاع عدد القتلى في القطاع إلى 13 ألفاوتعطلت شبكات مياه الصرف الصحي ومنشآت تحلية مياه البحر في بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول، بسبب النقص في الوقود والكهرباء، ويعتبر حوالى 96% من موارد المياه في غزة "غير صالحة للاستهلاك البشري" وفقا للأمم المتحدة.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: صور التقطتها الأقمار الصناعية تظهر النزوح الجماعي للفلسطينيين في غزة شاهد: النازحون في قطاع غزة يكافحون للحصول على ملابس شتوية كيف تتعامل إسرائيل مع مستشفيات قطاع غزة؟ وماذا يقول القانون الدولي؟ الشرق الأوسط شح المياه قطاع غزة غزة المساعدات الانسانية حقوق الإنسانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط شح المياه قطاع غزة غزة المساعدات الانسانية حقوق الإنسان إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف تاريخ مستشفيات فرنسا احتجاز رهائن فلسطين روسيا إسرائيل حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف تاريخ یعرض الآن Next معبر رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: قوات الاحتلال تستهدف آبار المياه ومحطات التحلية ومراكز توزيع الطعام
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن حكومة الاحتلال تواصل منع دخول جميع المواد الأساسية اللازمة للحياة، من إمدادات غذائية وأدوية ووقود إلى قطاع غزّة وذلك للأسبوع السابع على التوالي ، إلى جانب استهدافها آبار المياه ومحطات التحلية، وعرقلة عمليات الإغاثة ومراكز توزيع الطعام.
وقالت الحركة في بيان لها؛ هذا الواقع الكارثي الذي تفرضه حكومة الاحتلال بشكل معلن على أكثر من مليونين وربع المليون إنسان، يتعرضون يوميًا لمجازر منهجية؛ يُشكّل ركنًا أساسيًا في جريمة إبادة جماعية مُخطّط لها، يُمعن قادة الاحتلال المجرمون في تنفيذها وسط صمت دولي مريب.
كما طالبت الحركة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية، واتخاذ خطوات فورية وجادّة لإجبار الاحتلال على وقف سياسة التجويع الجماعي، وضمان دخول المساعدات الإنسانية والمواد الغذائية والطبية إلى المدنيين في قطاع غزّة، وإعادة الاعتبار لمنظومة القوانين والمواثيق الدولية التي تُنتهك يوميًا على يد حكومة مجرم الحرب نتنياهو.
وختمت: نجدّد نداءنا إلى دولنا العربية والإسلامية، حكوماتٍ وشعوبًا وأحزابًا، لاتخاذ موقف تاريخي ينهي هذا الحصار الظالم عن غزة، ونؤكد أنّ الفعل الرسمي والشعبي المناصر لشعبنا يجب أن يكون بمستوى المرحلة، وما يحمله العدوان الصهيوني المتصاعد من مخاطر على شعبنا وعلى شعوب المنطقة بأسرها.