بجوائز 200 مليون ريال.. انطلاق النسخة الثانية لدورة الألعاب السعودية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تنطلق بعد أيام ثاني نسخ دورة الألعاب السعودية 2023، خلال الفترة من 25 نوفمبر حتى 10 ديسمبر المقبل، والتي ستقام في الرياض.
وتحتوي الدورة على 53 رياضة فردية وجماعية منها 6 ألعاب خصصت للرياضات البارالمبية، و4 رياضات استعراضية، و12 رياضة للشباب.
وتعد دورة الألعاب السعودية أكبر حدث رياضي وطني في السعودية، إذ يتنافس الرياضيون المشاركون على جوائز مجموعها يتجاوز 200 مليون ريال.
اقرأ أيضاً
بمشاركة 6 آلاف رياضي.. انطلاق دورة الألعاب السعودية الأولى في 27 أكتوبر
ويحصل الفائز بالميدالية الذهبية على مليون ريال، والفضية 300 ألف ريال، والبرونزية 100 ألف ريال، فيما يحصل الفائز بالميدالية الذهبية في فئة الشباب على 100 ألف ريال، والفضية 50 ألف ريال، والبرونزية 25 ألف ريال.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: دورة الألعاب السعودية الدرعية السعودية الألعاب السعودیة ألف ریال
إقرأ أيضاً:
جامعة السادات تتقدم 7 مراكز في النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات 2024
حققت جامعة مدينة السادات إنجازاً إقليمياً بتقدمها في النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات 2024؛ حيث احتلت الجامعة المركز 47 علي مستوي الوطن العربي من بين 180 جامعة عربية مصنفة، وبذلك تقدمت الجامعة 7 مراكز عن تصنيف العام السابق. ومن الجدير بالذكر ان هذا التصنيف يتبع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
ويعتمد التصنيف العربي للجامعات على أربعة مؤشرات رئيسية تشمل التعليم والتعلم، والبحث العلمي، والابداع والريادة والابتكار، والتعاون الدولي والمحلي وخدمة المجتمع. ويتم قياس كل مؤشر باستخدام تسعة معايير بأوزان تم اختيارها بعناية فائقة.
وأوضحت الدكتوره شادن معاويه، رئيس الجامعة، أن التصنيف العربى يعتمد على منهجية من أربعة بنود رئيسية لدعم رؤية واحتياجات الدول العربية فى الوقت الراهن منها العمل على جودة التعليم وبيئة التعلم، والبحث العلمى من حيث قياس كمية وجودة الأبحاث المنشورة، والابتكار والإبداع فى دعم البحث العلمى الداعم للجوانب الاقتصادية ودعم الابتكارات العلمية وربطها بالصناعة لتحقيق النفع المجتمعى، والتعاون الدولى وخدمة المجتمع وتقييم مردود الجانب المجتمعي .
واشادت معاوية، بجهد منسوبى الجامعة وتعاونهم لتحقيق المزيد من التقدم ودعم مكانة الجامعة فى التصنيفات الدولية، ودعم الباحثين وحثهم على نشر أبحاث ذات جودة عالية، بالإضافة إلى العمل على التطوير لتعزيز دور الجامعه كمنارة علمية ومجتمعية .