حزب الله يستهدف موقعا عسكريا لقوات الاحتلال في مستوطنة المنارة قبالة جنوب لبنان
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
استهدفت حركة المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله"، الثلاثاء، موقعا عسكريا لقوات الاحتلال في مستوطنة المنارة قبالة القطاع الأوسط من جنوب لبنان.
وفي وقت سابق من الثلاثاء، أفادت مراسلة "رؤيا" بأن المقاومة استهدفت المقاومة الإسلامية موقع جل العلام وحققت إصابات مباشرة فيه.
كما أعلن حزب الله، إعلانه - الثلاثاء- استهداف منزل يتمركز فيه جنود بمستوطنة المطلة الحدودية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: لبنان الحدود اللبنانية
إقرأ أيضاً:
حزب الله: اتفاق وقف إطلاق النار هو لوقف العدوان وليس إنهاء المقاومة
أكد الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، أن هناك عوامل أدت لوقف إطلاق النار وعدلنا ما استطعنا من الاتفاق، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
الأمن القومي بالبيت الأبيض: حزب الله لم يعد بإمكانه إعادة بناء قدراته العسكرية جيش الاحتلال مستمر في خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله
وتابع الأمين العام لحزب الله، أن اتفاق وقف إطلاق النار هو لوقف العدوان وليس إنهاء المقاومة.
وأضاف أن اتفاق وقف إطلاق النار يرتبط بجنوب نهر الليطاني حصرا.
باحث سياسي: أمريكا تعتبر حزب الله لبناني الجنسية وسوري التحرك
وفي تصريحات تلفزيونية سابقة، قال الدكتور بشير عبدالفتاح، الكاتب والباحث السياسي، إن هناك سيلًا من التصريحات الأمريكية، سواء من البيت الأبيض، أو من مستشار الأمن القومي الأمريكي، جاك سوليفان، أو من وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذين يزوران المنطقة هذه الأيام في زيارة تفتقر إلى الثقل والجاذبية والتأثير.
وتابع أن الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر حزب الله لبناني الجنسية وسوري التحرك، وداعمًا لجبهة غزة على اعتبار أنه كان يقوم بعملية أسناد وداعم لإيران لأنها هي التي ساعدت على تأسيسه، وهي التي تدعمه بالمال والسلاح والتدريب عبر سوريا، مشيرًا إلى أن حزب الله بات قاسم مشترك بين الجبهات الأربع غزة، لبنان، سوريا ، إيران.
أمريكا تدير ملف انتهاكات إسرائيل في لبنان وسوريا:وأضاف:" أمريكا تدير ملف انتهاكات إسرائيل في لبنان وسوريا وغزة بطريقة غير موفقة، وهناك تناقض فاضح ما بين الانتهاكات والخروقات الإسرائيلية في غزة ولبنان وسوريا، وما بين القانون الدولي والشرعية الدولية والمبادئ والأسس الذي يعمل بها النظام الدولي الراهن".