عوائد بيع تذاكر كأس آسيا 2023 في قطر لفلسطين
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قررت اللجنة المنظمة لكأس آسيا 2023 في قطر، تخصيص عوائد مبيعات تذاكر البطولة لدعم إغاثة الشعب الفلسطيني.
وأوضحت اللجنة أن دعم الشعب الفلسطيني يأتي بعد "أزمة حرجة تستوجب من الجميع المساندة، وتقديم مختلف أنواع الدعم اللازمة".
وتستقبل الدوحة نهائيات كأس آسيا للمرة الثالثة، بداية من 12 يناير إلى 10 فبراير من العام المقبل، بمشاركة 24 منتخبا، في 51 مباراة على لقب البطولة، والتي تقام على أرضية 9 ملاعب رياضية.
وطرحت اللجنة المنظمة الدفعة الثانية من التذاكر، فيما طرحت الدفعة الأولى في وقت سابق من أكتوبر الماضي، وتم بيعها بشكل كامل والبالغ عددها أكثر من 150 ألف تذكرة، منها 81,209 نفدت خلال 24 ساعة من طرح التذاكر حيث كانت دول السعودية وقطر والهند الأكثر شراء لتذاكر البطولة حول العالم.
اقرأ أيضاً
السعودية تفوز بتنظيم كأس أمم آسيا 2027
وكان مقررا إقامة البطولة في الصين العام الجاري لكن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قرر سحبها بسبب الظروف الناجمة عن جائحة فيروس كورونا ليتم اسنادها إلى قطر في ظل جاهزية ملاعبها بعد استضافة مونديال 2022.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: قطر آسيا 2023 أمم آسيا فلسطين غزة
إقرأ أيضاً:
طاهر النونو: نتحدث عن ضرورة الاستقرار في المنطقة وحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إننا لم نمانع إطلاق سراح الأسير الموجود لدى المقاومة الفلسطينية وجميع الأسرى لدى المقاومة هم جزء من المرحلة الثانية من الاتفاق.
تابع «النونو» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة اكسترا نيوز، اليوم الأحد، :« نحن قدرنا الدور الأمريكي في الوصول إلى إتفاق برمته والجهود الذي يبذلها ولابد أن تستكمل بالدخول في المرحلة الثانية وقولنا اننا نتعامل بإجابية وهانك مرونة كافية وبنائة في موضوع الأسير لدى المقاومة بمايمكن في الدخول بالمرحلة وبما يعزز الجهود الأمريكي.
وأوضح المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، "نحن نتحدث عن ضروري الاستقرار في المنطقة ومتطلبات تحقيق الاستقرار في المنطقة وأهمها حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه وإقامة دولته المستقلة وفق القرارات الدولية والقوانين الدولية ونحن أعلنا في الوثيقة السياسية للحركة قبولنا إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 وقولنا أن القبول في إطار التوافق الواطني"