برشلونة يتخذ هذا القرار العاجل لتعويض غياب جافي.. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
نادي برشلونة (وكالات)
قالت صحيفة “سبورت” الكتالونية، إن برشلونة يفكر حاليا في قطع إعارة لاعب وسطه بابلو توري، والمنتقل لصفوف جيرونا حتى نهاية الموسم.
ويرى برشلونة أن استعادة توري بمثابة حل مؤقت لتعويض غياب جافي، خاصة أن الفريق مشارك في العديد من البطولات.
اقرأ أيضاً قيادي حوثي بارز يكشف عن مصير سفن إسرائيلية أخرى في البحر الأحمر.. تفاصيل 21 نوفمبر، 2023 صنعاء تكشف عن شرط وحيد للإفراج عن السفينة الإسرائيلية وطاقمها.. تفاصيل 21 نوفمبر، 2023
يشار إلى أن برشلونة كان قد ذكر في بيان رسمي: “سيخضع جافي لعملية جراحية في الأيام المقبلة، ثم سيصدر تحديث طبي جديد”.
بدوره، قال الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو: “من المتوقع أن يغيب جافي، بناء على التشخيص الجديد، لمدة 7 أشهر على الأقل، وقد تصل الفترة إلى 9 أشهر”.
وكانت إسبانيا قد حقق فوزا على جورجيا (3-1)، في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى بالتصفيات المؤهلة لبطولة أمم أوروبا (يورو 2024) التي ستقام في ألمانيا.
وبهذا الفوز، رفع المنتخب الإسباني رصيده إلى 21 نقطة في الصدارة، وكان قد ضمن تأهله لليورو قبل هذه الجولة، وتوقف رصيد جورجيا عند 8 نقاط في المركز الرابع.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الدوري الاسباني برشلونة جافي جيرونا
إقرأ أيضاً:
بوريل: الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى "جهود هائلة" لتعويض المساعدات الأمريكية لأوكرانيا
أكد مفوض الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى "جهود هائلة" لتعويض المساعدات الأمريكية لأوكرانيا.
وقال بوريل خلال جلسة استماع في البرلمان الأوروبي حول العلاقات بين أوروبا والولايات المتحدة بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية: "لقد قدمت الولايات المتحدة لأوكرانيا مساعدات عسكرية تزيد بنسبة 25% عن تلك التي قدمها الاتحاد الأوروبي".
وفي الوقت نفسه، أعرب بوريل عن أمله في ألا ينفذ ترامب "كرئيس" ما "أعلن عنه خلال الحملة الانتخابية"، بما في ذلك الحد من المساعدات المرسلة إلى كييف.
ودعا بوريل الدول الأوروبية إلى تحمل مسؤولية ضمان أمنها بنفسها وعدم الاعتماد على نتائج الانتخابات الأمريكية.
وأشار جوزيب بوريل إلى أن مسألة القدرة الدفاعية لأوروبا ظهرت على خلفية الصراع بين أوكرانيا وروسيا، لافتا إلى أن نموذج الدفاع الذي كان سائدا هو "الإقلال من الشيء أفضله"، لأن الجميع كانوا يفكرون دائما في زيادة الرواتب التقاعدية، إلا أن الأزمة الأوكرانية جعلت الأوروبيين يفكرون في ضرورة أن يكون لديهم مزيد من القوة للدفاع عن أنفسهم أيضا.