جاسمين طه زكي تدعم نجوى إبراهيم بعد إصابتها بالسرطان: قدوة للجميع
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
وجهت الإعلامية جاسمين طه زكي رسالة خاصة إلى الإعلامية نجوى إبراهيم، بعد إعلان إصابتها بمرض السرطان.
جاسمين طه زكي تدعم نجوى إبراهيموقالت جاسمين طه زكي في تصريحات لـ«الوطن»: «نجوى إبراهيم كبيرة القامة.. صغيرة الروح.. نقية القلب.. وقوية الشخصية والتأثير.. هي التي اجتمع على حبها واحترامها الجميع، كانت وستبقي دائماً مثالًا وقدوة وشعلة من النشاط والنور».
وأضافت: «عندما تراها على الشاشة أو تسمعها عبر الأثير أو تلتقيها في الحياة تحضنك بدفئها وبساطتها وتلقائيتها وبريق أعينها.. وتجذبك برشاقة كلماتها ورقة صوتها.. دمتي لنا أيقونة مشعة بالحياة والأمل لكي من الحب كله».
نجوى إبراهيم تعلن عن سبب عدم اعتزالهاكانت الإعلامية والفنانة نجوى إبراهيم، قالت في برنامجها «بيت العز» على إذاعة «نجوم إف ام»: «أنا ممكن اعتزل بدري شوية، يعني الأسبوع اللي جاي مش هتلاقوني، لأن خلاص زهقت، مش على آخر العمر أشوف ده كله، براحة على نفسكم».
وتساءلت: «إيه اللي يريحكوا، أعتزل؟ قولولي؟.. إيه اللي يريحكم كمان؟.. أنا عندي 80 سنة وغلبانة وعيانة وعاملة 7 آلاف عملية وعندي سرطان وهعتزل وهموت قريب، إيه اللي يفرحكم؟، مفيش حاجة حلوة تفرحكم؟، هدوا نفسكم والنبي، مش عشاني، أنا جاية فرحانة بيكم ومبسوطة وبتشرف بالكلام معاكم، حبوا بعض شوية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجوي إبراهيم جاسمين طه زكي نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
اللياقة البدنية قد تكون السلاح الأقوى في مواجهة السرطان
أستراليا – كشفت دراسة حديثة أن القوة العضلية واللياقة البدنية تقللان خطر وفاة مرضى السرطان بشكل كبير، خاصة عند اعتماد خطط تمارين رياضية مصممة خصيصا.
أجرى فريق البحث من جامعة “إديث كوان” الأسترالية تحليلا شاملا، شمل بيانات 47 ألف مريض يعانون من أنواع مختلفة من السرطان وفي مراحل متعددة.
وأظهرت النتائج، التي نشرتها المجلة البريطانية للطب الرياضي، أن مرضى السرطان في المراحل المتقدمة (3 أو 4) الذين يتمتعون بقوة عضلية ولياقة بدنية جيدة، انخفض خطر وفاتهم بنسبة 8%-46%. أما مرضى سرطان الرئة والجهاز الهضمي، فقد سجلوا انخفاضا في خطر الوفاة بنسبة 19%-41%.
وأشار الباحثون إلى أهمية استخدام قوة العضلات كمؤشر لتحديد خطر الوفاة لدى مرضى السرطان. وأضافوا: “يمكن لأنشطة تقوية العضلات أن تساهم في تحسين متوسط العمر المتوقع وزيادة معدلات البقاء على قيد الحياة لدى المرضى”.
وفي دراسة أخرى نشرتها المجلة ذاتها، تبيّن أن الجمع بين التمارين الرياضية المنتظمة والحفاظ على وزن صحي، خاصة خصر أنحف، يقلل خطر الإصابة بالسرطان بشكل كبير مقارنة بالتركيز على أحدهما فقط.
وشملت الدراسة أكثر من 315 ألف مشارك، وأكدت أن اتباع نهج شامل يجمع بين النشاط البدني ووزن صحي يحقق أفضل النتائج.
وقالت الدكتورة هيلين كروكر، مساعدة مدير الأبحاث في صندوق أبحاث السرطان العالمي: “إن التركيز على نمط حياة صحي شامل، بما في ذلك الحفاظ على وزن مناسب وممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي، هو المفتاح لتقليل خطر الإصابة بالسرطان”.
وتشير هذه الدراسات إلى أهمية اللياقة البدنية والنشاط الرياضي في تحسين فرص البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان والوقاية منه.
المصدر: الغارديان