شهدت الدكتورة هالة عبد السلام وكيل أول وزارة التربية والتعليم، بمحافظة بورسعيد اليوم، محاكاة لإجراءات الانتخابات الرئاسية نفذها 80 طفلا من روضة مدرسة الحديدي والنادي الرسمية للغات بنطاق إدارة جنوب التعليمية.

القصة الكاملة لحادث انهيار عقار بورسعيد.. أحد الملاك: بدأنا الإصلاحات فى نفس يوم صدور قرار الترميم|شاهد اقتصادية قناة السويس: موانئ المنطقة الشمالية استقبلت 283 سفينة خلال أكتوبر الماضي

وأكدت وكيل أول وزارة التعليم فى بورسعيد أن أطفال الروضة قدموا نموذجا للمحاكاة مبهرا وغير مسبوق، وقاموا بتجسيد مشهدا انتخابيا يضاهي واقع الاستحقاقات الدستورية بكل تفاصيله، لافتة إلى أن هذا المشهد يسهم بشكل فعال في بناء شخصية المواطن المصري وفقا لرؤية مصر 2030.

بمشاركة 80 طفل لتعليم بورسعيد محاكاة للانتخابات الرئاسية بروضة الحديدى و النادى IMG-20231121-WA0032 IMG-20231121-WA0033 IMG-20231121-WA0031 IMG-20231121-WA0030 IMG-20231121-WA0029 IMG-20231121-WA0027 IMG-20231121-WA0021 IMG-20231121-WA0019 IMG-20231121-WA0015 IMG-20231121-WA0016 IMG-20231121-WA0017 IMG-20231121-WA0018

وأشارت وكيل تعليم بورسعيد إلى أن مشاركة الأطفال في هذا الحدث ترسخ وتعزز انتماءهم وولاءهم للوطن منذ نعومة أظافرهم وتعودهم على ممارسة حقوقهم كمواطنين فيما بعد تحت مظلة الإطار الشرعي الذي يكفله الدستور والقانون، موجهة الشكر والتقدير لكل القائمين على هذا الحدث الفريد.

جاء ذلك بحضور الأستاذ العجمي فرح مدير عام إدارة جنوب التعليمية والأستاذة عزيزة إمام موجه عام رياض الأطفال والدكتورة ريهام العويطي مدير إدارة المشاركة المجتمعية وموجهة روضة المدرسة الأستاذة منار الدسوقي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد الاستحقاقات الدستورية الانتخابات الرئاسية التربية والتعليم المشاركة المجتمعية تعليم بورسعيد رؤية مصر 2030 محافظة بورسعيد IMG 20231121

إقرأ أيضاً:

فاينانشيال تايمز: العنف أصبح محورا للانتخابات الرئاسية الأمريكية

قالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، إن العنف أصبح محورا للانتخابات الرئاسية الأمريكية، مضيفة أن الناخبين يتوجهون إلى مراكز الاقتراع اليوم وهم يشعرون بحالة من القلق، بعد موسم حملة انتخابية انطوى على مستويات غير مسبوقة من الخطاب المتطرف.

وذكرت الصحيفة، أن مسئولين أمريكيين يؤكدون أن الحملة الرئاسية لعام 2024 شابتها أعمال عنف غير مسبوقة، أو تهديدات بالعنف، ضد شخصيات عامة وعاملين في الانتخابات، وتستعد وكالات إنفاذ القانون للاضطرابات المدنية، بغض النظر عمن يفوز.

وأوضحت الصحيفة، أنه بدلا من السعي إلى تهدئة التوترات، تبادل المشاركون في الحملات المزيد من التصريحات العدائية، وقال أليكس كيسار، مؤرخ الديمقراطية الأميركية في جامعة هارفارد: لم يكن هناك شيء مثل هذا الخطاب في الانتخابات الوطنية في العقود الأخيرة.

وأشارت الصحيفة إلى أنه في دولة كانت انتخاباتها ذات يوم حاملة لواء الديمقراطيات في جميع أنحاء العالم، أصبحت التحذيرات المتطرفة شائعة لدرجة أنها تمر في كثير من الأحيان دون تعليق.

ووصف كلا الجانبين خصومهما بالفاشيين، وحذرا من الانزلاق إلى الاستبداد، وشبه بعض الديمقراطيين دونالد ترامب بهتلر العصر الحديث، واقترح جمهوري واحد على الأقل أن البلاد ستضطر إلى اللجوء إلى حرب أهلية لتسوية خلافاتها إذا خسر الرئيس الأمريكي السابق.

وفي خضم ارتفاع معدلات إطلاق النار الجماعي، يتباهى المرشحان بدفاعهما عن الأسلحة النارية، فحتى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس شعرت بالحاجة إلى تذكير الجمهور بأنها تمتلك مسدسا من طراز جلوك، وأنها مستعدة لاستخدامه، وفقا للصحيفة.

الانتخابات الرئاسية الأمريكية

ولفتت صحيفة الفاينانشيال تايمز إلى أنه مع ذلك، وعلى مدار الحملة، كان ترامب - الذي كان على بعد ملليمترات من الموت برصاصة في محاولة اغتيال - هو الذي اتصفت محاولته للفوز بولاية ثانية في البيت الأبيض بلغة تحريضية على نحو متزايد، مما أثار قاعدة تشك بالفعل في أن الديمقراطيين سرقوا أصواتهم بشكل احتيالي.

ويبدو أن بعض أنصار ترامب يحذون حذوه.. ووجدت الأبحاث التي أجراها المشروع العالمي لمكافحة الكراهية والتطرف - وهي منظمة غير ربحية - ارتفاعا مثيرا للقلق في المحادثة العنيفة على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة في الأسابيع القليلة الماضية، بما في ذلك الدعوة إلى "إطلاق النار لقتل أي ناخب غير قانوني.

ورغم تزايد الشعور بالخوف بين شريحة أوسع من المجتمع الأمريكي، يحذر بعض الخبراء من رسم رابط سببي مباشر بين خطاب لمرشح وحالات العدوان العنيف.

ونقلت الصحيفة عن أرشون فونج، الأستاذ في كلية جون إف كينيدي بجامعة هارفارد، أنه على الرغم من أن الشتائم التي أطلقها ترامب وحلفاؤه أثارت "بيئة أذنت بوقوع أعمال عنف"، فإن الخطاب العدواني في المجال الديمقراطي في البلاد كان مستمرا مع اتجاه أوسع حيث تزايد خطر العنف بشكل كبير في السياسة.

وأشارت الصحيفة إلى وجود لمحات من التفاؤل، فقد وجدت مجموعة بيانات مواقع النزاع المسلح وأحداثه، والتي تجمع معلومات عن الصراعات على مستوى العالم، أن العديد من الجماعات المتطرفة المتورطة في العنف السياسي في عام 2021 تقلصت في عام 2024، وكانت فرص التعبئة المنظمة أقل هذا العام مما قد تشير إليه الروايات الشعبية المحيطة بالانتخابات.

غير أن محللين آخرين أوضحوا أن الخطاب الصادر عن ترامب وحملته جعل الناخبين حذرين بشأن الإشارة إلى تفضيلاتهم وخياراتهم السياسية، وتسبب في توفير بيئة حيث لا تتمتع هذه الانتخابات - في العديد من الأماكن - بهالة احتفال مدني بالديمقراطية، بل بشيء آخر.

الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.. ما هو «التصويت الغيابي»؟

لـ 6 أشخاص فقط.. بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 (فيديو)

مقالات مشابهة

  • إدارة التجنيد والتعبئة تقدم تيسيرات تجنيدية لذوي الهمم ببورسعيد والمنوفية
  • انتهاء تطعيم 556 ألفا و774 طفلا ضد شلل الأطفال في غزة
  • محافظ بورسعيد يشيد بمستوى الخدمات المقدمة لنزلاء جمعية رمسيس الإيوائية
  • محافظ بورسعيد يزور جمعية رمسيس الإيوائية ويؤكد على أهمية رعاية الأيتام
  • وكيل التعليم ببورسعيد يشدد على تحقيق أعلى درجات الانضباط والالتزام بالمدارس
  • فاينانشيال تايمز: العنف أصبح محورا للانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • بمشاركة محافظتي بورسعيد وشمال سيناء.. ورشة عمل لتدريب إدارة الأزمات والكوارث
  • فتح مراكز الاقتراع للانتخابات الرئاسية الأميركية
  • الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.. ماذا يريد بوتين من الحدث الأهم في الولايات المتحدة؟
  • مقتل 14 طفلاً وإصابة آخرين جراء صاعقة في مخيم للاجئين بأوغندا