بغداد.. العثور على فتاتين هاربتين واعتقال رجل عنف زوجته حتى الموت
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بغداد العثور على فتاتين هاربتين واعتقال رجل عنف زوجته حتى الموت، شفق نيوز أعلنت شرطة بغداد، يومالاثنين، العثور على فتاتين هاربتين من ذويهن في البتاويين، واعتقال رجل عنف زوجتهحتى الموت في المحمودية جنوبي .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بغداد.
شفق نيوز / أعلنت شرطة بغداد، يوم الاثنين، العثور على فتاتين هاربتين من ذويهن في البتاويين، واعتقال رجل عنف زوجته حتى الموت في المحمودية جنوبي العاصمة.
جاء ذلك، خلال متابعة وتجوال دوريات نجدة بغداد الرصافة، وفق بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أوضحت خلاله أن الأولى عثر عليها خلال تجوال الدوريات ضمن منطقة البتاويين، والأخرى من خلال طالبة أخبرت النجدة بوجود فتاة هاربة من ذويها".
وأكدت المديرية، تسليم الفتاتين إلى مركز الشرطة، حفاظًا على سلامتهن ولغرض تسليمهن إلى ذويهن".
إلى ذلك، أعلنت شرطة بغداد/الكرخ، القبض على زوج عنف زوجته حتى الموت ضمن منطقة المحمودية جنوبي العاصمة بغداد.
جاء ذلك، بناء على معلومات عن وجود امرأة فارقت الحياة إثر تعرضها للضرب بآلة حادة في منطقة الرأس وجميع أنحاء الجسم داخل مستشفى المحمودية.
وأوضحت الشرطة، بحسب بيان ورد للوكالة، أن "زوجها الهارب هو من قام بقتلها، حيث جرى جمع المعلومات والتحري عنه، ليتم القبض عليه، والاعتراف صراحة بقيامه بجريمته ليودع التوقيف وفق المادة 406 من قانون العقوبات العراقي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس شفق نیوز
إقرأ أيضاً:
طفل مصاب يستغيث وسط ركام الموت في غزة
وثّق مشهد مصور طفلا فلسطينيا مصابا قذفته شدة الانفجار إلى المبنى المجاور، ليلوّح بيده لإنقاذه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزله بشارع اليرموك في مدينة غزة، وسط تقارير عن استشهاد والده و5 من شقيقاته وإصابة أمه.
ويظهر المشهد الطفل وسط أهوال الموت تحيط به من كل اتجاه، وبملامح يعلوها الغبار والدم، رافعا يده، لا ليودّع، بل ليصرخ أنه ناج بجوار أشلاء مزقتها غارات الاحتلال ونيرانه.
وقد لقي المشهد -الذي تداولته منصات عدة وعليه اسم المصور والناشط الفلسطيني محمود شلحة- تفاعلا لدى رواد التواصل الاجتماعي متسائلين: إلى متى يُترك القتل بلا مساءلة؟
قذفته شدة الانفجار إلى المبنى المجاور.. طفل مصاب يلوّح بيده لإنقاذه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزله في #غزة، وطواقم الدفاع المدني تواجه صعوبات في الوصول إليه بسبب خطورة موقعه#حرب_غزة pic.twitter.com/qJUaAVxw60
— قناة الجزيرة (@AJArabic) April 24, 2025
ومن جهة أخرى، قال مراسل الجزيرة أنس الشريف تعليقا على الصورة إن "هذا الطفل، علي فرج فرج، نجا بأعجوبة من مجزرة ارتكبتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي شمال غزة، استُشهد خلالها والده و5 من شقيقاته، فيما أُصيبت والدته بجراح بالغة".
خذلان الأمة لغزة في صورة
هذا الطفل، علي فرج فرج، نجا بأعجوبة من مجزرة ارتكبتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي شمال غزة، استُشهد خلالها والده وخمس من شقيقاته، فيما أُصيبت والدته بجراح بالغة. pic.twitter.com/GNdbBFPo6r
— أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) April 24, 2025
إعلانإنها صورة من مشهد دام يعكس يوميات باتت "عادية" رغم أن تلويحة الطفل الجريح ليست مجرد استغاثة، بل إدانة لصمت عالمي بات أكثر قسوة من الحرب نفسها.
وفي ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، يبقى السؤال معلقاً على شفاه الناجين: كم من الأطفال يجب أن يرفعوا أيديهم هكذا حتى يتحرك العالم الذي لم تحركه دماء عشرات آلاف الشهداء أطفالا ورجالا ونساء؟