اليوم العالمي للتلفزيون 2023.. 79% من سكان العالم يمتلكون الشاشة الصغيرة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
اليوم العالمي للتلفزيون 2023.. تحتفل كافة الدول العربية والأجنبية يوم 21 نوفمبر من كل عام بـ «اليوم العالمي للتلفزيون»، وذلك وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة.
اليوم العالمي للتلفزيونوقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة الاحتفال بـ اليوم العالمي للتلفزيون عام 1996، وحددت يوم 21 نوفمبر، ليكون الموعد الرسمي للاحتفال.
وتم تحديد يوم 21 نوفمبر من كل عام، لـ الاحتفال بـ اليوم العالمي للتلفزيون، لأن تم تنظيم أول منتدى عالمي للتلفزيون في مثل هذا اليوم عام 1996، ولذلك اختارت جمعية الأمم المتحدة 21 نوفمبر لـ الاحتفال، لهذا السبب.
وتهدف الجمعية العامة للأمم المتحدة من الاحتفال باليوم العالمي للتلفزيون إلى نشر الوعي بأهمية التلفزيون في الحياة اليومية، وتأثيره على السمات الشخصية لـ الشعوب في كافة المجتمعات.
ويعد التلفزيون من أهم وسائل الإعلام، ويؤثر على الرأي العام للشعوب.
ويكون الهدف من اختراع التلفزيون هو تسلية المشاهد في وقت الفراغ.
ويستطيع المشاهد من خلال التلفزيون الحصول على المعلومات ومعرفة آخر الأخبار.
تتكون كلمة التلفزيون «TELE vision» في اللغة الإنجليزية من كلمتين، وهم «TELE» وتعني عن بعد، وكلمة «vision» وتعني الرؤية، وبذلك يكون معني كلمة تلفزيون، هي إحضار الأشياء البعيدة لتراها عن قرب، والمعني الإصطلاحي هو إرسال واستقبال الصوت والصورة من مكان لآخر عن طريق الموجات الكهرومغناطيسية والأقمار الصناعية.
ويعد مخترع التلفزيون، هو «فيلو فارنزوورث» Philo Taylor Farnsworth، وكان يبلغ من العمر 21 عام عندما اخترع التلفاز عام 1927.
إحصائيات عالمية عن التلفزيونوأوضحت بعض الإحصائيات العالمية عام 2022 أن 1.67 مليار أسرة، تمتلك تلفزيون في كافة أنحاء العالم، اي ما يقرب من 79% من سكان العالم لديهم جهاز تلفزيون.
اقرأ أيضاًأفضل الأعمال السينمائية والتلفزيونية في التاريخ
التلفزيون الألماني يبرز رفض الرئيس السيسي تهجير الفلسطنيين إلى سيناء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإذاعة والتلفزيون التلفزيون الجمعية العامة للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
تحذيرات أممية من القصف والتجويع بغزة ومناشدات لإدخال الدواء
قال خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في بيان مشترك إن العالم يشهد تدمير حياة سكان غزة، بسبب القصف الإسرائيلي المستمر وانعدام وسائل البقاء، مما يظهر استهتارا تاما بحياة الإنسان.
وأضاف الخبراء أن الأمم المتحدة لم تعد قادرة على ضمان سلامة فرقها على الأرض في غزة، وأن عددا غير مسبوق من موظفي الإغاثة قتلوا جراء الإبادة التي تنفذها إسرائيل في القطاع.
وذكر البيان أن سياسات إسرائيل باتت أكثر تطرفا مما كانت عليه منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 مع تصعيدها للإبادة.
وناشد ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة قادة العالم التحرك لإنقاذ أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع يواجهون القصف والتجويع، تحت حصار مطبق.
مناشدات لإدخال الدواء
وفي سياق متصل، أطلقت وزارة الصحة في غزة نداء استغاثة بسبب النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية بالمستشفيات.
ويعود ذلك إلى استمرار إغلاق المعابر، وهو ما تسبب في توقف الخدمات الصحية والعمليات الجراحية، خاصة مع ارتفاع أعداد المصابين، نتيجة تصاعد وتيرة الهجمات الإسرائيلية.
وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأحد، في منشور على إكس، إن مخزون الإمدادات الإنسانية ينفد بقطاع غزة، والوضع يزداد سوءا، ويجب إنهاء الحصار الإسرائيلي والسماح بإدخال المساعدات.
إعلانومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، دمرت إسرائيل 34 مستشفى من أصل 38، منها حكومية وأهلية، تاركة 4 مستشفيات فقط، تعمل بقدرة محدودة رغم تضررها، مع نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية، بحسب آخر إحصائية للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.
كما أخرجت الغارات الإسرائيلية 80 مركزا صحيا عن الخدمة كاملا، إلى جانب تدمير 162 مؤسسة طبية أخرى.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.