بايدن يصافح الرئيس الصيني دون سبب واضح .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
وكالات
أثار موقف غريب للرئيس الأمريكي جو بايدن، مع نظيره الصيني دهشة واستغراب الجميع، حيث قام الأول بمصافحة الأخير دون سبب واضح.
وجاء بايدن أثناء اجتماع زعماء قمة أبيك في سان فرانسيسكو، حيث قام من على كرسيه فجأة، ليقوم بمصافحة نظيره الصيني، وسط دهشة غريبة من جميع الحاضرين.
وتداول هذا المقطع نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، حيث استعجبوا من هذا الفعل من الرئيس الأمريكي.
تصرف غريب لبايدن أثار استغراب الجميع.. نهض فجأة بوسط اجتماع لزعماء قمة أبيك في سان فرانسيسكو ليصافح نظيره الصيني دون سبب واضح#العربية pic.twitter.com/jULYRq6Pki
— العربية (@AlArabiya) November 21, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرئيس الصيني جو بايدن مصافحة
إقرأ أيضاً:
باحث إسرائيلي: قد نجد أنفسنا فجأة في ساحة حرب مع تركيا في سوريا
أثار باحث إسرائيلي، مخاوف من أن يكون الوضع الجديد في سوريا، مقدمة لساحة حرب بين تركيا والاحتلال الإسرائيلي.
وقال البروفيسور آفي برئيلي هو مؤرخ في جامعة النقب، بمقال في صحيفة إسرائيل اليوم، إنه وقبل وقت طويل من سيطرة من وصفهم بـ"الإسلاميين" على المحور بين حلب ودمشق، بدأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بـ"توجيه سياسات عدائية" نحو الاحتلال، من خلال الحركات الدينية في القدس المحتلة، ودعمه لحكومة الإخوان في مصر ودعمه كذلك لحركة حماس، وتحركات في ليبيا والقرن الأفريقي والبحر الأحمر واليونان وقبرص.
وأضاف: "إذا استمرت هذه الاتجاهات، فإن الصراع سيأتي ولكن لا يعد هذا قضاء وقدرا، قد يتغير النظام في تركيا، وإسرائيل لها مصلحة في تجنب الصراع. ويمكنها على سبيل المثال تقييد التعاون مع الأكراد السوريين الذين يشكلون تهديدا لتركيا بسبب ارتباطهم بمنظمة حزب العمال الكردستاني التي تعمل في تركيا".
وتابع "لكن إسرائيل لا تستطيع تجاهل عداء تركيا أو اتباع سياسة المهادنة، التي قد تشجع الهجوم لذلك، يتطلب الأمر اليقظة تجاه الاحتمالات بأن تركيا قد لا تقاوم الإغراء وتواجه إسرائيل في سوريا".
وشدد بالقول: "اليوم هناك خطر من تطور مشابه مع تركيا الإسلامية الحالية، هل بينما ننتظر بحذر الحسم في الحرب الإيرانية الإسرائيلية"، متسائلا يتشكل صراع استراتيجي بين إسرائيل وتركيا في الساحة السورية.. وهل ستعود تركيا إلى النموذج الإمبريالي لدولة ذات عدد سكاني كبير تتصادم مع إسرائيل، كما فعلت مصر وإيران؟".