سمو أمير البلاد يهنئ الرئيس المنتخب للأرجنتين بفوزه بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ببرقية تهنئة إلى فخامة خافيير ميليي الرئيس المنتخب لجمهورية الأرجنتين الصديقة عبر فيها سموه حفظه الله عن خالص تهانيه بمناسبة فوز فخامته في الانتخابات الرئاسية لجمهورية الأرجنتين الصديقة.
متمنيا سموه رعاه الله لفخامته كل التوفيق والسداد وموفور الصحة والعافية وللعلاقات الوطيدة بين دولة الكويت وجمهورية الأرجنتين الصديقة المزيد من التطور والنماء.
وبعث سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ببرقية تهنئة إلى فخامة خافيير ميليي الرئيس المنتخب لجمهورية الأرجنتين الصديقة ضمنها سموه خالص تهانيه بمناسبة فوز فخامته في الانتخابات الرئاسية لجمهورية الأرجنتين الصديقة متمنيا سموه لفخامته كل التوفيق والسداد.
كما بعث سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ببرقية تهنئة إلى فخامة خافيير ميليي الرئيس المنتخب لجمهورية الأرجنتين الصديقة ضمنها سموه خالص تهانيه بمناسبة فوز فخامته في الانتخابات الرئاسية لجمهورية الارجنتين الصديقة.
المصدر كونا الوسومرئيس الأرجنتين سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: رئيس الأرجنتين سمو أمير البلاد الرئیس المنتخب حفظه الله
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، أنه سيستقبل نظيره اللبناني جوزيف عون في باريس، يوم 28 مارس، في خطوة تعكس استمرار الاهتمام الفرنسي بالشأن اللبناني، ودعم الاستقرار والإصلاحات في البلاد.
وجاء الإعلان، عبر منشور لماكرون على منصة "إكس"، حيث تطرق إلى تفاصيل محادثة هاتفية أجراها مع رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، هنّأه خلالها على الجهود التي يبذلها مع حكومته لتعزيز وحدة لبنان وأمنه واستقراره، مؤكدًا أن فرنسا ملتزمة بدعم البلاد في هذه المرحلة الحساسة.
وقال ماكرون: "ناقشنا آفاق إعادة الإعمار والإصلاحات التي يتطلبها لبنان. هذا العمل ضروري ليس فقط للبنان، بل للمنطقة بأسرها".
وأضاف: "التزام فرنسا تجاه لبنان لا يزال كاملاً، من أجل تعافيه ومن أجل سيادته"، في إشارة إلى استمرار باريس في لعب دور محوري في دعم بيروت، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد.
وكان الرئيس الفرنسي قد زار بيروت في 17 يناير، بعد 9 أيام فقط من تولي قائد الجيش السابق جوزيف عون منصب رئاسة الجمهورية، في خطوة أكدت رغبة فرنسا في كسر الجمود السياسي الذي عاشه لبنان لأكثر من عامين بسبب الفراغ الرئاسي.
وبعد أيام قليلة من هذه الزيارة، تم تكليف نواف سلام برئاسة الحكومة، ما اعتبره مراقبون مؤشرًا على بداية مرحلة جديدة من الاستقرار السياسي النسبي.
كما سبق لماكرون أن أعلن خلال زيارته الأخيرة للبنان، عزمه عقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار البلاد، في ظل الأضرار التي لحقت به نتيجة الحرب بين إسرائيل وحزب الله، والتي توقفت في 27 نوفمبر بعد دخول اتفاق لوقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
ويهدف هذا المؤتمر إلى حشد الدعم الدولي للبنان، خاصة في ما يتعلق بإعادة بناء البنية التحتية وتعزيز الاقتصاد المنهار.
وتسعى باريس إلى لعب دور رئيسي في مساعدة لبنان على الخروج من أزماته السياسية والاقتصادية، عبر الدفع نحو إصلاحات هيكلية، بالتوازي مع دعم الجهود الدولية لإعادة الإعمار، وهو ما يجعل لقاء ماكرون مع جوزيف عون في باريس، محطة مهمة في سياق العلاقات الفرنسية اللبنانية.