الدبابات قتلت الإسرائيليين.. تحقيق مثير لصحفي أمريكي عن 7 أكتوبر (شاهد)
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
كشف صحفي أمريكي، أجرى تحقيقا بشأن مزاعم الاحتلال، بحصول "مذابح" خلال عملية طوفان الأقصى، بأن أغلب الإسرائيليين قتلوا بواسطة الدبابات والنيران الإسرائيلية.
وقال الصحفي ماكس بلومنتال، خلال لقاء مع منصة "أندر جراوند" الذي درج على تتبع روايات الاحتلال، بأن الاحتلال يقف وراء قصف وحرق عائلات وأطفال إسرائيليين في مستوطنة بئيري.
وأشار إلى أن السيارات التي كانت تهرب من مهرجان الطبيعة، القريب من قاعدة رعيم العسكرية، على تخوم غزة، كانت متفحمة بالكامل وذائبة، والكثير من الجثث بداخلها متفحمة.
وأشار إلى أن كافة هذه الصور نقلت إلى الإعلام الغربي، في العديد من المناسبات والمواقع، من أجل "تصوير حركة حماس بالهمجية".
ولفت إلى أن دبابات الاحتلال، تلقت أوامر عليا، بقصف المنازل في كيبوتس بئيري، من أجل القضاء على عناصر حماس، والرهائن بحوزتهم.
وقال إن منسق الأمن في مستوطنة بئيري، ويدعى توفال إسكابا، صرح بأنهم قصفوا المنازل فوق ساكنيها حتى لو كانوا إسرائيليين.
وكشفت في تحقيقه المثير، أن مزاعم الاغتصاب نشرها أحد المواقع، ويظهر امرأة عارية مجردة من الملابس وقتلت، وتعود لمقاتلة كردية والصورة نشرت عام 2022.
ونفى المزاعم التي ساقها المسؤولون الأمريكيون لقطع رؤوس أطفال إسرائيلين وقطع أقدامهم، وقال إنه لا أساس لها من الصحة.
Part of our interview with @MaxBlumenthal translated into Arabic, exposing Israel’s and Biden’s lies surrounding the events of October 7th, including the Israeli army shelling Kibbutz Be’eri and fake atrocity propaganda imagery
Full interview: https://t.co/616rhGxuqL pic.twitter.com/kFnd871MXt — Going Underground (@GUnderground_TV) November 21, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة غزة الاحتلال فبركة طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تحاليل DNA لجثث المحتجزين الإسرائيليين المفرج عنهم
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، نتائج هوية جثمانين ثلاثة تعود لعائلة بيباس، مُشيرًا إلى أن إحدى الجثث التي تسلمتها إسرائيل من حماس ليست للرهينة شيري بيباس، حسبما أكدت قناة «القاهرة الإخبارية».
وأبلغ جيش الاحتلال أفراد عائلة «بيباس» بالتعرف على ابنيهما، «كفير» و«أربيل بيباس»، في حين أن الجثمان الثالث لا يخص أي محتجز آخر، قائلًا: «جثة ثالثة تم تسليمها أمس لا تعود لشيري بيباس والدة الطفلين التي كان من المٌفترض أن يتم تسليمها».
اعتذار جيش الاحتلال الإسرائيلي لـ«عائلة بيباس»وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قدم اعتذارا لـ«عائلة بيباس»، بعدما نشر أسماء 3 رهائن ينتمون إليها ستعيد حركة «حماس» جثثهم، أمس الخميس، مؤكدًا في بيان له تحمل مسؤولية الإعلان الذي صدر عن إدراج شيري بيباس وولديها أرييل وكفير على قائمة حماس للرهائن القتلى المقرر تسليمهم إلى إسرائيل أمس الخميس.
وأشارت عائلة بيباس، إلى أنها لم توافق على نشر أسماء الرهائن القتلى، وألقى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اللوم على الجيش بشأن هذا الخطأ.