كارول سماحة : استهداف الصحفيين أكبر إثبات على حقارة العدو الكاذب
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
كتبت الفنانة كارول سماحة عبر حسابها بتطبيق إكس :"وحشية وإجرام ما إلهن مثيل.. استهداف المراسلين والصحفيين هو أكبر إثبات على حقارة العدو الكاذب وكل محاولاته لقمع الحريات وإخفاء الحقيقة... الله يرحم شهداء الحقيقة ويشفي كل الجرحى.
كشفت الفنانة كارول سماحة عن العديد من التفاصيل حول حياتها الشخصية ، وذلك أثناء حلولها ضيفة على برنامج زمن ، من تقديم الإعلامية راغدة شلهوب .
وقالت كارول سماحة : ابنتي تصلي لانها مسلمة تبعاً لوالدها وتعرف تفاصيل دينها الاسلامي والمناسبات الخاصة به ، الا انها تذهب معي إيضاً الكنسية وتصلي ، زوجي يعرف هذا الامر ، فهي لديها 8 سنوات الا انها واعية لهذا الامر .
واضافت كاورل سماحة : البعض يخشي ان تضيع هويتها ، ولكني استغرب من هذا الامر ، فكل من الدين الاسلامي والمسيحي يدعو الى المحبة ، كما ان هذا الأمر يجعلها شخص غني فكرياً وإنسانياً.
وكانت قد كشفت الفنانة كارول سماحة عن توقيت اعتزالها الغناء تماما وابتعادها عن الساحة الفنية والذى يلجأ إليه أى فنان.
وقالت كارول سماحة خلال لقائها في برنامج "زمن" مع الإعلامية راغدة شلهوب والمذاع عبر شاشة "تلفزيون دبي": أن الفنان يكون خالدا بأعماله إذا كانت أعماله أثرت في مشاعر الناس ولها وزن، وبذلك يمكنه أن يعيش في ذاكرة الناس، والمجتمع.
أوضحت كارول سماحة : أن الفنان لا يمكنه أن يظل على القمة دائما فهناك نجاحات وإخفاقات، لافتة: "بس لما جسم الفنان بيقول له أنا تعبت، إن كان صحيا أو الصوت أو صحة الصوت كمان هنا بيترك الذكرى الأخيرة وهو على القمة، وهنا بيكون الفنان ذكي أنه يرتاح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة كارول سماحة كارول سماحة راغدة شلهوب کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
الجهاد الإسلامي”: استهداف العدو لمستشفى المعمداني صعود جديدة نحو قمة الاجرام
الثورة نت/..
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي، ارتكاب العدو الإسرائيلي “جريمته الشنيعة” فجر اليوم الأحد، بقصف مستشفى المعمداني صعودا جديدا نحو قمة الإجرام.
وأضافت “الجهاد” في بيان صحفي أوردته صحيفة فلسطين، أن العدو شن هجوماً مجرماً استهدف الحياة والبنية التحتية الطبية، وأدخل المرضى وذويهم في حالة هلع شديد وعرض حياتهم للخطر دون رحمة.
وشددت على أن العدوان الآثم على المعمداني يُعدّ جزءاً من سلسلة عدوانية ممنهجة تستهدف المستشفيات والمدارس ومراكز الإيواء وخيم النازحين في غزة ضمن سياق حرب إبادة ممنهجة تنتهك كل المعايير الإنسانية والأخلاقية.
وحملت الحركة الإدارة الأمريكية مسؤولية كبرى، مشيرة إلى أن سياستها الاستفزازية وتوجيهاتها التي وضعت هدف التهجير ودعم سياسة العدو “تُعدّ المحرض الرئيسي لهذه الممارسات الإجرامية، في وقت يفرض فيه الصمت العالمي على غزة أن يكون مقبرة للقانون والإنسانية”