ابن أنجلينا جولي وبراد بيت يصف والده بـ الحقير
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
وكالات
كشفت مصادر عن منشور قديم صادم كان شاركه ابن أنجلينا جولي وبراد بيت بالتبني عبر حسابه الخاص في إنستغرام عام 2020، عندما كان يبلغ من العمر 16 عامًا.
وكان باكس شارك مع أصدقائه المقربين صورة لوالده وهو يحمل جائزة الأوسكار بمناسبة عيد الأب، أرفقها برسالة قاسية، وصفه فيها بـ”الحقير من الطراز العالمي”، الذي جعل أطفاله الأربعة يرتجفون من الخوف.
وعلّق باكس عليها قائلاً لقد جعلت حياة المقربين مني جحيمًا، ويمكنك أن تقول لنفسك وللعالم ما تريد، ولكن الحقيقة ستظهر للنور يومًا ما.
واختتم منشوره قائلًا: “عيد أب سعيد جدًّا، أيها الإنسان الفظيع”.
وعن الأبناء الأربعة الذين قصدهم باكس في منشوره فهم شقيقته المتبناة زهراء، البالغة من العمر الآن 18 عامًا، وأبناء براد وأنجلينا البيولوجيون شيلوه 17 عامًا، والتوأمان نوكس وفيفيان البالغان من العمر 15 عامًا.
ويُذكر أن أنجلينا جولي تبنَّت باكس عام 2007 من فيتنام، عندما كان يبلغ من العمر 3 سنوات فقط، بعد أن تخلت عنه والدته البيولوجية، وفي عام 2008، أعلن براد بيت تبنيه لباكس مع أنجلينا ليصبح ابنه بشكل رسمي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنجلينا جولي الخوف براد بيت عيد أب من العمر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يسعى لبناء جدار على الحدود مع الأردن.. كم يبلغ طوله وتكلفته؟
من المتوقع أن يكلف تعزيز الجدار الحدودي الذي يزيد طوله عن 400 كيلومتر ويفصل بين الأردن والأراضي المحتلة حوالي خمسة مليارات شيكل (1.37 مليار دولار)، وبمجرد الموافقة على الميزانية، سيكون بالإمكان بناء الجدار المخطط له خلال ثلاث سنوات.
وتعتقد الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن من بين الأسباب التي تدفع إلى تسارع بناء الجدار: "الخوف من أن تأثير العدوى من سوريا وزعزعة استقرار النظام الأردني".
وقالت الكاتبة الإسرائيلية ليلاخ شوفال، في تقرير على صحيفة "يسرائيل هيوم": إنه "إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها وتمت الموافقة على الميزانية في الوقت المحدد، فإن نظام الأمن يقدر أنه سيكون بالإمكان بناء الجدار الشرقي على طول حدود إسرائيل-الأردن في غضون ثلاث سنوات".
وذكرت شوفال أنه "وفقًا للتقديرات، يقدر تكلفة بناء الجدار بنحو خمسة مليارات شيكل، من المتوقع أن يمتد الجدار من مطار إيلات في الجنوب، حيث يوجد جدار موجود بالفعل حتى حوالي 10 كيلومترات شماله، مرورًا بالبحر الميت، وادي الأردن وبيسان".
وأضافت أن وزارة الحرب قد خصصت بالفعل ميزانية لتخطيط "العائق الحدودي"، ومن المتوقع أن يكتمل التخطيط في آذار مارس المقبل، مشيرة إلى أنه "في حال وافقت اللجنة على جميع الميزانية المطلوبة في الوقت المناسب، وتم العثور على مصدر تمويل، سيكون من الممكن بدء التنفيذ بسرعة بعد الانتهاء من مرحلة التخطيط".
وبينت أن التنفيذ سيكون باستخدام عدة فرق عمل بالتوازي، ويمكن إتمام البناء في غضون ثلاث سنوات واستبدال "العائق الهش أو غير الموجود بين إسرائيل والأردن".
واعتبرت أنه "بهذا سيكون من الممكن منع التسلل إلى إسرائيل، وكذلك تهريب الأسلحة، الذي أصبح ظاهرة مقلقة وخطيرة بشكل خاص في الأشهر الأخيرة، نظرًا لمحاولات إيران لملء الضفة الغربية بأسلحة لتنفيذ هجمات ضد الإسرائيليين داخل الخط الأخضر وخارجه".
وقالت إنه "سيتم تنفيذ الأعمال وفقًا لأولويات المناطق، بناءً على قربها من المستوطنات، وحسب الأماكن المهددة بالتهريب، كما هو الحال في الحدود الأخرى، سيقود هذه الأعمال اللواء إيراني أوفير".
وأكدت "في هذه الأثناء، في الجيش الإسرائيلي، يشعرون بقلق شديد إزاء الوضع في الأردن، ويخشون من تأثير العدوى السورية الذي قد يؤدي إلى زعزعة استقرار النظام الأردني، الذي يعتبر جزءًا مهمًا من تصور الأمن الإسرائيلي على الحدود الشرقية".
وختمت بالقول: "استعدادًا لما قد يحدث، واحتياطًا لأي طارئ، يخطط في الوزارة لبناء الجدار الشرقي، ونشر الجيش الإسرائيلي دعوة لتجنيد قوات الاحتياط للفرقة الشرقية التي يتم تشكيلها في هذه الأيام".