كيف تفاعلت نجوى إبراهيم مع حملات دعمها بعد تعرضها للتنمر؟
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
عبرت الإعلامية نجوى إبراهيم، عن سعادتها بعد الدعم والمساندة التي تلقتها من نجوم الفن والإعلام وجمهورها الكبير، عقب التنمر عليها مؤخرا، عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت نجوى إبراهيم تعرضت لحملة تنمر ومطالبة باعتزالها من قبل بعض الجمهور، بداعي أن عمرها اقترب من 80 عاما.
وردت نجوى إبراهيم على ما تعرضت له من انتقادات وتنمر على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أنها أصيبت بالسرطان، وخضعت للعديد من العمليات الجراحية، ولكن كل هذا لم يمنعها من الظهور على الشاشة لإسعاد جمهورها على حد قولها.
وبعد حملات الدعم لها، نشرت نجوى إبراهيم، صورة لها، عبر حسابها الشخصي بـ فيسبوك، وظهرت في الصورة وهي تبتسم، ووضعت قلبت أحمر، في إشارة منها لحالة الحب التي وجدتها من زملائها وأيضا الجمهور.
نجوى إبراهيم أو «ماما نجوى» من مواليد 28 أبريل 1946، وهي حاصلة على ليسانس آداب قسم اجتماع، وبدأت عملها كمذيعة بالتلفزيون المصري عام 1963.
وقدمت نجوى إبراهيم العديد من البرامج من أشهرها «اخترنا لك، فكر ثواني وإكسب دقايق، وعصافير الجنة».
أفلام نجوى إبراهيمكما شاركت نجوى إبراهيم في العديد من الأعمال السينمائية، منها فيلم «الأرض» مع المخرج يوسف شاهين، و«الرصاصة لا تزال في جيبي، العذاب فوق شفاه تبتسم، المدمن، السادة المرتشون، فجر اﻹسلام، حتى آخر العمر، خائفة من شيء ما».
كما قدمت نجوى إبراهيم مسلسلات «عواصف النساء، وأستاذ ورئيس قسم».
اقرأ أيضاًصلاح عبد الله يوجه رسالة لـ منتقدي نجوى إبراهيم: «لسانكم عايز قطعه»
نجوى إبراهيم لمنتقديها: عندي 80 سنة.. وحبوا بعض شوية «فيديو»
نجوى إبراهيم لـ الرئيس السيسي في الندوة التثقيفية: شاركت في فيلمين عن نصر أكتوبر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نجوى إبراهيم الإعلامية نجوى إبراهيم نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
ريمونتادا…إسبانيا و 5 دول أوربية تجدد دعمها الحكم الذاتي في الصحراء
زنقة 20. مدريد
يستقبل وزير الخارجية الإسباني خوسي مانويل ألباريز، غداً الخميس بالعاصمة مدريد، نظيره المغربي ناصر بوريطة، الذي يقوم بزيارة عمل رسمية لإسبانيا.
مصادر جريدة Rue20 Español كشفت بأن مانويل ألباريز، سيعقد جلسة عمل رسمية مع نظيره المغربي ناصر بوريطة، حول العلاقات الثنائية خاصة الشق الإقتصادي والسياسي والأمني، وتجديد دعم مدريد لخطة الحكم الذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية.
و كانت الحكومة الإسبانية قد أعلنت بشكل رسمي وصريح، دعمها خطة الحكم الذاتي في الصحراء في رسالة وجهها رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز الى جلالة الملك محمد السادس، كحل جدي وسياسي مقبول يتماشى والإتفاقيات والمواثيق الدولية.
جدير بالذكر أن كل من فرنسا، إستونيا، كرواتيا، مولدافيا وهنغاريا جددت خلال الساعات الماضية، تأكيدها على دعم خطة الحكم الذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية، في ظل الزخم الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية لحل وطي ملف الصحراء.
الصحراء المغربية