شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق وإيطاليا يؤكدان على تطوير التعاون سياسيا واقتصاديا وثقافيا، أكد رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد والسفير الإيطالي ماوريتسيو كريكانتي، اليوم الاثنين، على تطوير التعاون .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق وإيطاليا يؤكدان على تطوير التعاون سياسيا واقتصاديا وثقافيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراق وإيطاليا يؤكدان على تطوير التعاون سياسيا...
أكد رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد والسفير الإيطالي ماوريتسيو كريكانتي، اليوم الاثنين، على تطوير التعاون سياسيا واقتصاديا وثقافيا بين البلدين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تترقب زلزالا سياسيا وأمنيا الأربعاء

وقالت القناة "13" العبرية في: "في تطور دراماتيكي ينذر بأزمة أمنية وسياسية داخل إسرائيل، أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مساء الأحد، قراره إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، على خلفية ما وصفه بـ (انعدام الثقة المستمر) بين الطرفين، وذلك بعد أشهر من التوتر والصدامات العلنية والخفية".

إقرأ المزيد الشرطة الإسرائيلية تستدعي رئيس الشرطة الإسرائيلية تستدعي رئيس "الشاباك" السابق نداف أرغمان للتحقيق بشبهة ابتزاز وتهديد نتنياهو

وأشارت القناة إلى أنه "خلال اجتماع عاجل استدعى خلاله بار إلى مكتبه، أبلغه نتنياهو بنيّته طرح قرار إقالته على الحكومة في اجتماعها المرتقب يوم الأربعاء".

ونقلت عن نتنياهو بيان جاء فيه: "نحن في خضم حرب وجودية على سبع جبهات.. وفي مثل هذه اللحظات المصيرية، لا يمكن لرئيس الوزراء أن يعمل دون أن يضع ثقته الكاملة برئيس جهاز الأمن العام.. للأسف، لم تعد لديّ هذه الثقة، بل هناك انعدام ثقة مستمر ومتزايد، ولهذا السبب قررت التقدم للحكومة بمقترح إنهاء ولاية رئيس الشاباك".

وبحسب القناة، يأتي هذا القرار في أعقاب أزمة ثقة علنية تفجّرت خلال الأيام الأخيرة، بلغت ذروتها عندما اتهم نتنياهو رئيس الشاباك الحالي رونين بار، وسلفه نداف أرغمان، بمحاولة "ابتزاز رئيس وزراء أثناء توليه منصبه من خلال التهديدات".

وكان أرغمان قد أثار عاصفة سياسية في إسرائيل بسبب تصريحه خلال مقابلة مع القناة" 12 الإسرائيلية" الذي قال فيه: "إذا توصلتُ إلى قناعة بأن رئيس الوزراء تصرف ضد القانون، سأضطر إلى الكشف عن كل ما أعرفه، رغم أنني تجنبت قول ذلك حتى الآن".

وكانت الشرطة الإسرائيلية قد استدعت اليوم الأحد، أرغمان، للتحقيق على خلفية شكوى نتنياهو، التي ادعى فيها أن الأخير يحاول تهديده وابتزازه عبر أساليب منظمة إجرامية.

كما اتهم نتنياهو أيضا رئيس الشاباك الحالي رونين بار بأنه "يقود حملة ابتزاز وتهديدات ضده، عبر تسريبات إعلامية تهدف لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح جهاز الشاباك الذي فشل في 7 أكتوبر"، في إشارة للهجوم المفاجئ الذي شنّته حماس وأدى إلى انتقادات واسعة لأجهزة الأمن.

ووفقا للقناة، أصد جهاز الشاباك في رد نادر وغير معتاد بيانا "لاذعا" رفض فيه اتهامات نتنياهو، قائلاً: "هذا اتهام خطير ضد رئيس جهاز حكومي في دولة إسرائيل.. رئيس الشاباك رونين بار يكرّس وقته الكامل للمسائل الأمنية وجهود إعادة المختطفين وحماية الديمقراطية، وأي ادعاء آخر لا أساس له من الصحة".

ورحب الائتلاف الحاكم بقرار نتنياهو، حيث وصف وزير الاتصالات شلومو كاري إقالة بار بأنها "ضرورة وجودية وفورية"، مضيفا: "رئيس الشاباك أحد المسؤولين عن كارثة 7 أكتوبر، وهو يواصل تقويض أمن إسرائيل تحت ستار السلطة الأمنية.. إقالته خطوة حيوية لاستعادة ثقة الجمهور".

كما أيّد وزير التعليم يوآف كيش الإقالة قائلاً: "بعد الفشل الأمني الجسيم، وانعدام الثقة بين رئيس الوزراء ورئيس الشاباك، كان من الأفضل له الاستقالة. بما أنه لم يفعل، فإن رئيس الوزراء محق في إنهاء ولايته"، وفقا للقناة.

أما إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي وزعيم حزب "عوتسما يهوديت"، فقد اعتبر القرار "مكسبًا طال انتظاره"، وقال: "يجب ألا يُسمح لمسؤولين يتصرفون سياسيًا ضد الحكومة المنتخبة بالاستمرار في مناصبهم. علينا أن نتعلم من ترامب كيف نقضي على الدولة العميقة".

في المقابل، هاجم قادة المعارضة القرار بشدة، وقال يائير غولان، رئيس الحزب الديمقراطي واللواء المتقاعد: "نتنياهو أعلن الحرب على دولة إسرائيل. إقالة رئيس الشاباك هي محاولة يائسة من متهم جنائي للتخلص من شخص مخلص لدولة إسرائيل يحقق معه في قضايا فساد".

وأضاف: "نتنياهو في حالة هستيرية، يُقيل ويهدد ويحاول القضاء على حراس البوابة. لن تمر هذه الإقالة بهدوء. هناك مقاومة هائلة ستقف في وجه محاولاته لتحويل إسرائيل إلى ديكتاتورية فاسدة".

من جانبها، طالبت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية نتنياهو مناقشتها بشأن قرار إقالة بار.

وتثير هذه الخطوة مخاوف واسعة من تأثيرها المباشر على جهاز الشاباك، خاصة في ظل استمرار التوتر الأمني على عدة جبهات، وملف الأسرى والرهائن الذي يتصدر الأجندة الإسرائيلية.

ويرى مراقبون أن إقالة رئيس الشاباك في ذروة أزمة أمنية وسياسية داخلية وخارجية قد تؤدي إلى زعزعة الاستقرار داخل الجهاز، وتؤثر على أدائه في مرحلة حساسة

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تترقب زلزالا سياسيا وأمنيا الأربعاء
  • نيجيرفان بارزاني والسفير الفرنسي يبحثان تطورات الوضع في العراق والمنطقة
  • الشيباني في بغداد البراغماتية السياسية تنتصر
  • العراق وسوريا يؤكدان على منع التدخل الإيراني قي شؤونهما
  • رشيد والشيباني يؤكدان على فتح صفحة جديدة من العلاقات بين العراق وسوريا
  • سنحمي الأقليات دبلوماسياً واقتصادياً.. هل سترسل واشنطن قوات إلى سوريا؟
  • تحدث عن غزو العراق.. فانس: سنحمي الأقليات في سوريا دبلوماسيا واقتصاديا
  • العراق وسوريا يؤكدان التعاون لمحاربة تنظيم داعش
  • تطوير التعاون مع النمسا في مجالات «الاقتصاد والطاقة»
  • وزيرا خارجية سوريا والعراق  يؤكدان على أهمية العلاقات التاريخية بين البلدين وتطويرها