زنقة 20 | متابعة

تعرض عدد من المواطنين لعمليات احتيال من قبل أرقام هاتفية تتبع لشركة اتصالات المغرب.

و قال ضحايا بمدينة القنيطرة، أنهم توصلوا باتصالات هاتفية مصدرها رقم هاتفي يعود لمحتال باسم اتصالات المغرب، و الذي يوهم ضحاياه بأنه ربحوا مبلغ 10 آلاف درهم.

و حسب هؤلاء ، فإن المحتال يطلب من الضحايا مده بمعطيات حول بطائقهم البنكية، و بعد ذلك ينقطع الخط بعد توصله بكل البيانات التي يريدها، ليكتشف الضحايا بعدها أن المحتال قد تسلل إلى حساباتهم البنكية.

أحد الضحايا قال أن ” هذا المحتال يستخدم عدة ارقام هاتفية وسبق ان اتصل بي اكتر من سنة لكني فطنت لامره وايضا اتصل بعدة اصدقاء.وما ينبغي التنبيه اليه هو انه لايمكن لاي جهة ان تتصدق عليك بقدر ما او انك فزت بقدر مالي معين بمجرد ان يسمع المواطن انه فاز بملغ مادي ما يجب عليه ان يتفطن انه سيكون ضحية نصب وان يقطع الخط في وجه النصاب المتصل.”

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

اندلاع حرائق جديدة في كاليفورنيا مع تزايد أعداد الضحايا

في الوقت الذي يواجه فيه رجال الإطفاء في ولاية كاليفورنيا الأميركية تحديات كبيرة بالفعل، أفادت بوابة “أكسيوس” Axios باندلاع حرائق غابات جديدة في جنوب كاليفورنيا.

وذكرت البوابة أن الحرائق اندلعت على خلفية استمرار الظروف الجوية الخطرة للحرائق في المنطقة، وكانت سببا في موجة جديدة من عمليات الإخلاء.

وتظل عوامل خطر اندلاع الحرائق قائمة في جنوب كاليفورنيا حيث هبت رياح قوية تتراوح سرعتها ما بين 20-31 مترا في الثانية ورطوبة نسبية تتراوح ما بين 8-15% بحسب توقعات هيئة الأرصاد الجوية الوطنية.

وأوضح المنشور أن الحرائق التي أطلق عليها اسم “سكاوت” و”ستون” اندلعت في مقاطعة ريفرسايد، فيما يظل خطر اندلاع حرائق مرتفعا أيضا في مقاطعة سان دييغو، حيث تم رصد رياح قوية يوم الثلاثاء.

ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية أن تتدهور الأحوال الجوية الأسبوع المقبل، ما قد يؤدي إلى مزيد من الحرائق.

وأسفرت حرائق كاليفورنيا عن تدمير أحياء بالكامل، مما أدى إلى مقتل العشرات وإجبار آلاف الأشخاص على إخلاء منازلهم.

وأكبر الحريقين هو حريق باليساديس، الذي اندلع على طول ساحل المحيط الهادئ غرب وسط المدينة، وأتى على أكثر من 23,700 فدان حتى يوم الثلاثاء.

ثاني أكبر حريق اندلع في جبال سان غابرييل شمال مدينة باسادينا، حيث التهم أكثر من 14,000 فدان، مما دمر آلاف المنازل وشرّد عشرات الآلاف.

حريق آخر نشب في مقاطعة فينتورا شمال غرب لوس أنجلوس في وقت متأخر من يوم الإثنين، وأحرق نحو 56 فدانًا بحلول يوم الثلاثاء.

وفي منطقة ريفرسايد، تم الإبلاغ عن حريق غابات صغير في ظهر يوم الثلاثاء.

على الرغم من الجهود المبذولة، لم تتمكن فرق الإطفاء من إخماد الحرائق حتى الآن. وكانت “الأعاصير النارية” قد زادت من تعقيد الوضع في لوس أنجلوس، بينما تسببت الرياح القوية في تفاقم الكارثة.

ومع ذلك، تمكنت فرق الإطفاء من احتواء عدة حرائق أصغر حجمًا، مثل حريق كينيث في حي ويست هيلز، حريق ليديا في غابة أنجيليس الوطنية، حريق صن ست في هوليوود هيلز، وحريق آرتشر في جرانادا هيلز.

وحذرت هيئة الطقس الوطنية، الثلاثاء، من أن مزيج الرياح القوية والأجواء شديدة الجفاف خلق “وضعا خطرا على نحو خاص” حيث يمكن أن تتوسع أي حرائق جديدة بشكل مفاجئ.

ولم تذكر التحذيرات التي تمتد حتى اليوم الأربعاء، الأعاصير النارية، لكن عالم الأرصاد الجوية تود هول قال إن الأعاصير النارية ممكنة بالنظر إلى الظروف المتطرفة.

وتعرف مجموعة التنسيق الوطنية لحرائق الغابات الإعصار الناري بأنه “عمود دوار من الهواء الساخن والغازات الصاعدة من الحريق، حاملة معها الدخان والحطام واللهب”، وتوضح أن الدوامات الكبيرة “لها شدة تعادل الإعصار الصغير”.

ويمكن للأعاصير النارية أن تزيد من شدة الحرائق عن طريق سحب الهواء.

وفي عام 2018، تسبب إعصار ناري بحجم ثلاثة ملاعب كرة قدم في مقتل رجل إطفاء عندما انفجر في حريق هائل ومدمر كان قد نشب بالفعل بالقرب من مدينة ريدينج، التي تبعد نحو 400 كيلومتر شمال سان فرانسيسكو في شمال ولاية كاليفورنيا. .

الى ذلك، واجه ملايين الأشخاص في جنوب كاليفورنيا تحذيرات جديدة من حرائق الغابات، وشهد عشرات الآلاف انقطاع الكهرباء عنهم مع هبوب الرياح القوية في منطقة لوس أنجلوس حيث تستعر نيران حرائق ضخمة منذ أسبوع.

وكانت رياح “سانتا آنا” التي بدأت تعصف عبر الجبال قبل شروق الشمس متوقعة للاستمرار بقوة كافية لتحمل الشرر المشتعل لمسافات طويلة وتسبب اندلاع حرائق جديدة عبر المنطقة، حيث قتل بالفعل 24 شخصا على الأقل.

وقالت كريستين كراولي، مديرة إدارة إطفاء مدينة لوس أنجلوس، في مؤتمر صحافي: “الرياح المدمرة والمهددة للحياة والمنتشرة وصلت بالفعل”.

وكانت معظم مناطق جنوب كاليفورنيا تحت مستوى مرتفع من مخاطر الحرائق، مع استعداد الفرق في حالة تأهب عالية عبر مسافة تمتد 300 ميل من سان دييجو إلى شمال لوس أنجليس. وكانت المناطق الداخلية شمال لوس أنجليس، بما في ذلك مدن “ثاوزاند أوكس” و”نورثريدج” و”سيمي فالي”، التي يسكنها أكثر من 300 ألف شخص، هي الأكثر عرضة للخطر، حسب ما ذكره خبراء الأرصاد.

وقطع التيار الكهربائي عما يقرب من 90 ألف منزل لمنع خطوطها من إشعال حرائق جديدة.

مقالات مشابهة

  • غسيل أموال أم نصب.. دفاع ضحايا علي غزال يطالب المحكمة بإضافة اتهامات جديدة
  • غسيل أموال.. دفاع ضحايا علي غزال يطالب المحكمة بإضافة اتهام جديد
  • اندلاع حرائق جديدة في كاليفورنيا مع تزايد أعداد الضحايا
  • أربيل.. اعتقال محتال باع كلينكس بخمسة آلاف دولار بدلاً من أجهزة آيفون (فيديو)
  • عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره السعودي
  • “العربية المغرب” تطلق خطاً جوياً مباشراً بين الرباط والناظور
  • العدوّ اعتقل مواطنين لبنانيين ومن ثمّ أطلق سراحهما... هذه هويّتهما
  • حرائق لوس أنجلوس مستمرة وارتفاع حصيلة الضحايا إلى 24 وتوقعات باتساع رقعتها
  • خطر جديد يهدد باشتعال حرائق لوس أنجلوس.. وارتفاع حصيلة الضحايا إلى 24 قتيلا
  • حرائق لوس أنجلوس.. ارتفاع عدد الضحايا إلى 24 قتيلًا