الزراعة تطلق خمس حملات وطنية للتشجير حتى آذار القادم
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
دمشق-سانا
أطلقت وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي خمس حملات وطنية للتشجير تستمر حتى نهاية شهر آذار 2024 لإعادة تحريج المواقع الحراجية الجديدة والمحروقة والمتدهورة وزيادة رقعة المساحات الخضراء.
وفي تصريح لمراسل سانا بين مدير الحراج في الوزارة الدكتور علي ثابت أن حملات التشجير تهدف لتكريس مفهوم الاستدامة في زراعة الأشجار الحراجية وتعزيز التنوع الحيوي، لافتاً إلى أن عدد الغراس المتوافرة في المشاتل الحراجية في المحافظات لهذا الموسم يبلغ نحو 2 مليون و 700 ألف غرسة من جميع الأنواع، فيما تبلغ الخطة الإنتاجية للموسم الحالي نحو مليون و800 ألف غرسة.
وأشار ثابت إلى أن الحملات هي حملة تشجير عيد الشجرة المركزي والفرعي وحملة التشجير الأسرية بمشاركة جميع أفراد الأسرة وحملة تشجير الأراضي التابعة للمدارس والجامعات وحملة تشجير النقابات والهيئات والمنظمات والمؤسسات، إضافة إلى حملة توزيع 5 غراس حراجية مجانية لكل أسرة.
ودعا ثابت كل الوزارات والجهات الحكومية والمؤسسات والمنظمات الدولية والمحلية والجمعيات الأهلية والاتحادات والنقابات والمدارس والجامعات وممثلي المجتمع المحلي للمشاركة بحملات التشجير الوطنية الخمس.
مهران معلا
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة لجماهير الأهلي بشأن التجديد للشناوي.. أعلى راتب وحملة إعلامية
كشف الإعلامي أمير هشام، خلال تصريحات إذاعية عبر إذاعة "بلص 90"، أن إدارة النادي الأهلي كانت تخطط لتجديد عقد محمد الشناوي، حارس مرمى الفريق وقائده، لمدة ثلاث مواسم. ومع ذلك، أشار هشام إلى أن التوقيع الرسمي على العقد لم يتم حتى الآن، وأن الأمور ستتضح بشكل أكبر بعد لقاء الإسماعيلي.
وأضاف “هشام”: "إدارة النادي الأهلي تُبدي حرصًا شديدًا على الاحتفاظ بمحمد الشناوي، نظرًا لدوره الكبير وأهميته القصوى داخل الفريق".
وأوضح أمير هشام أن الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، قام بإعداد حملة إعلامية خاصة للشناوي، ستُدرج ضمن بنود عقده الجديد. وتشمل هذه الحملة شركات راعية وأخرى خارج إطار الرعاية الرسمية للنادي، مما سيجعل الشناوي صاحب أعلى راتب داخل الفريق، بل ويتجاوز رواتب لاعبي الفئة الأولى بالنادي.
يأتي ذلك في إطار حرص النادي الأهلي على تأمين مستقبل قائده وحارس مرماها الأول، الذي يُعد أحد الأعمدة الأساسية للفريق في الفترة الأخيرة.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين