بسبب إجراءات الاحتلال..25% من منشآت الضفة الغربية أغلقت بشكل كامل أو جزئي - فيديو
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
في ظلِ عدوان الاحتلال المستمر على قطاع غزة لليوم الرابع والخمسين، أعلن المرصدُ الاقتصادي لوزارة الاقتصاد الفلسطينية، أن 25% من المنشآت الصناعية والتجارية أُغلقت بشكل كاملٍ أو جزئي في الضفة الغربية.
اقرأ أيضاً : تراجع لافت في حركة الركاب والشحن عبر جسر الملك حسين منذ الحرب على غزة - فيديو
وأشار المرصد في تقريره، الى أن اقتحامات واجتياحاتِ قوات الاحتلال للمدنِ الفلسطينيةِ وتقييدَ حركةِ تنقلِ الأفراد والبضائع، دفعَ المنشآت الاقتصادية إلى الإغلاق لفتراٍت طويلة منذ بداية العدوان.
ولفت أن 8% من المنشآت الاقتصادية تعرضت لاعتداءاتٍ مباشرة من قبلِ جيش الاحتلال وهجماتِ المستوطنين، ما تسبب بضررٍ مباشرٍ في أحدِ أصولها الثابتة أو البضائع التي تملكها.
كما سُجل تراجعٌ في الطاقةِ الإنتاجية للمنشآت الصناعية بنسبة 50%، في حين سَجلت تسعون في المائةِ المنشآت تراجعا في مبيعاتها الشهرية، بمتوسط 52%.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الضفة الغربية الحرب على غزة اقتصاد
إقرأ أيضاً:
جولة تفقدية على المنشآت الصناعية بحماة للتحقق من التزامها بالمواصفات القياسية
حماة-سانا
اطلع مدير صناعة حماة المهندس محمد علي الحسن على عدد من المنشآت الصناعية بالمحافظة، بهدف التحقق من سير العمل ومعرفة مدى التزامها بالمواصفات القياسية السورية.
وقال الحسن في تصريح لمراسل سانا: إن هدف الجولة التعرف على واقع المنشآت الصناعية عن قرب ومعرفة المشاكل التي تعترض عملها وسبل تذليلها، إضافة إلى التأكد من مدى التزامها بالمواصفات المطلوبة، بما يسهم في الارتقاء بواقع الصناعة السورية، مبيناً أن محافظة حماة تمتاز بتنوع منشآتها الصناعية وتوزعها الجغرافي على مختلف المناطق.
وقدم عدد من أصحاب المنشآت الصناعية بعض الاقتراحات والحلول الهادفة إلى تطوير الصناعة بالمحافظة، وخاصة لجهة تسهيل عمليات استيراد المواد الخام وحماية المنتج المحلي وتوفير حوامل الطاقة والمشتقات النفطية للمعامل بمختلف أنواعها.
وأشاد عدد من أصحاب المنشآت الصناعية بالتسهيلات التي تقدمها الحكومة للفعاليات الصناعية والاقتصادية، ما يتيح لها المجال لزيادة إنتاجها وتحسين المواصفات والمنافسة في الأسواق الخارجية، معربين عن تفاؤلهم بمستقبل أفصل للصناعة الوطنية بعد التحرير لأن للمنتج السوري اسماً مهماً في السوق العربية بشكل عام، والخليجية بشكل خاص.
تابعوا أخبار سانا على