جائزة الإبداع الرياضي تعلن أسماء الفائزين
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
تعلن «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي»، إحدى «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، صباح اليوم عن الفائزين في فئات الدورة الثانية عشرة للجائزة الأكبر من حيث قيمتها وتعدد فئاتها، والأولى من نوعها على الإطلاق المخصصة للإبداع في العمل الرياضي، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي تعقده إدارة الجائزة بمنطقة نخلة جميرا.
ويترقب القطاع الرياضي في الإمارات والوطن العربي والعالم، الإعلان عن الفائزين بالفئات التقديرية والتنافسية للجائزة التي تمنح للشخصيات الرياضية القيادية، وكذلك للرياضيين والفرق والمؤسسات في الإمارات والوطن العربي، وكذلك للمؤسسات الرياضية العالمية، إلى جانب الناشئين الإماراتيين الستة الذين تم طرح أسمائهم لتصويت الجمهور، والرياضيين الناشئين العرب الستة الذين تم طرح أسمائهم لتصويت الجمهور العربي أيضاً، وهي الفئة العربية الجديدة التي أُضيفت للجائزة، بداية من الدورة الثانية عشرة.
ويتم نشر أسماء الفائزين بجميع الفئات على حساب الجائزة على مواقع التواصل الاجتماعي للجائزة، مع تعريف بإنجاز كل فائز.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي جائزة الإبداع الرياضي
إقرأ أيضاً:
غدًا ... إعلان أسماء الفائزين بجائزة السُّلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب
"العُمانية" يعقد مركز السُّلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم غدًا الأربعاء مؤتمرًا صُحفيًّا للإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة السُّلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب في دورتها الحادية عشرة، والتي خصصت هذا العام للعُمانيين في مجال "دراسات في البيئة العُمانية" عن فرع الثقافة وفي مجال "البرامج الإذاعية" عن فرع الفنون وفي مجال "الشعر العربي الفصيح" عن فرع الآداب.
والجائزة هي جائزة سنوية، تُمنَح بالتناوب دوريًّا كل سنتين؛ بحيث تكون عربية في عام؛ يتنافس فيها العُمانيون إلى جانب إخوانهم العرب، وفي عام آخر للعُمانيين فقط.
وتأتي الجائزة تكريمًا للمثقفين والفنانين والأدباء على إسهاماتهم الحضارية في تجديد الفكر والارتقاء بالوجدان الإنساني، والتأكيد على الإسهام العُماني ماضيًا وحاضرًا ومستقبلًا في رفد الحضارة الإنسانية بالمُنجزات المادية والفكرية والمعرفية.
جدير بالذكر أن الجائزة أُنشئت بالمرسوم السُلطاني رقم 18/ 2011 بتاريخ 27/ فبراير 2011م اهتمامًا بالإنجاز الفكري والمعرفي وتأكيدًا على الدور التاريخي لسلطنة عُمان في ترسيخ الوعي الثقافي؛ باعتباره الحلقة الأهم في سلم الرقي الحضاري للبشرية، ودعمًا للمثقفين والفنانين والأدباء خصوصًا، ولمجالات الثقافة والفنون والآداب عمومًا باعتبارها سبيلا لتعزيز التقدّم الحضاري الإنساني.