أوضح خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، أن البرودة اليومية تنقسم إلى 4 أقسام: برودة آخر الليل “آخر موسم سهيل”، وبرودة الليل بالكامل “آخر الموسم”، وبرودة آخر النهار “أول المربعانية”، وبرودة الليل والنهار “آخر المربعانية والشبط”.

وأضاف “الزعاق” أن البرد يبدأ بموجة تنبيهية يسميها أهل الخليج “ضربة الأحيمر”، وهي موجة سريعة خاطفة تكون في النصف الثاني من شهر نوفمبر أي خلال هذه الأيام.

وأشار، في فيديو على حسابه في “إكس”، إلى أنه مع دخول أول المربعانية في الثالث من ديسمبر يحل البرد على شمال العراق وبلاد الشام وشمال المملكة، ومع دخول النجم الثاني من المربعانية يحل البرد على جميع المناطق.

أخبار قد تهمك الشتاء الأشد برودة منذ سنوات.. “العصيمي”: مبكر وطويل وبدايته بهذا الموعد 27 أغسطس 2023 - 10:43 صباحًا محلل الطقس في المركز الوطني للأرصاد: فصل الصيف انتهى أرصاديا.. والفترة القادمة سنشهد تقلبات جوية 25 أغسطس 2023 - 10:00 صباحًا

وقال “الزعاق” إن الشتاء له بداية وشدة ونهاية، يبدأ خلال شهر نوفمبر ويشتد خلال شهر ديسمبر ويناير وينتهي في أواخر شهر فبراير وحينذاك يبدأ يلملم متاعه استعدادًا للرحيل.

 

هاليومين :
موجة البرد التنبيهية ????????
pic.twitter.com/CGPRU1hJ7U

— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) November 20, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: البرودة الشتاء الليل

إقرأ أيضاً:

بطريرك اللاتين في القدس: المسيحيون يتقاسمون مع جميع الفلسطينيين معاناتهم اليومية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكّد المطران وليم شوملي، النائب البطريركي للاتين في القدس، أنّ في ظل الأزمة المستمرة في الأراضي المقدسة، يتقاسم المسيحيون مع جميع الفلسطينيين معاناتهم اليومية.

وأضاف: «في غزة، حيث الحرب مستمرة منذ 18 شهرًا، وصل الوضع إلى مرحلة اليأس، فيما لا تزال آفاق الحل السياسي غامضة».
وتابع: «أما في الضفة الغربية، فيواجه المسيحيون تحديات أمنية واقتصادية واجتماعية، إذ طالت البطالة نحو 50% منهم، ما جعلهم يعتمدون بشكل كبير على المساعدات الإنسانية المحدودة. وتنتشر أكثر من 900 نقطة تفتيش عسكرية إسرائيلية، فيواجه السكان تحديات في التنقل والوصول إلى أماكن عملهم والخدمات الأساسية، وهو ما يولّد المعاناة وإضاعة الوقت والجهد».

وأوضح أنّ صعوبة الحصول على تصاريح العمل فاقمت معاناة المسيحيين، بخاصة أولئك الذين كانوا يعملون في القدس أو داخل إسرائيل.

وأشار إلى أنّ نسبة المسيحيين في فلسطين تراجعت إلى أقل من 1% من إجمالي السكان، بعدما كانت 10% قبل 170 عامًا، ما يعكس تدهورًا كبيرًا في حضورهم التاريخي والديمغرافي. وأردف: «فاقم غياب السياحة والحج الأزمة، إذ فقد مسيحيون كثيرون مصادر دخلهم في مدن مثل القدس وبيت لحم».

وفي ما يتعلق بدور الكنيسة، أكد شوملي أنّ المؤسسات الكنسية تبذل جهودًا كبيرة لدعم المسيحيين رغم الموارد المحدودة. وقال: «نعمل على تلبية الاحتياجات الأساسية مثل دفع إيجارات المنازل، وتوفير الأدوية والطعام، والإسهام في أقساط المدارس والجامعات، لكنّ المساعدات التي نقدّمها لا تكفي لحلّ المشكلات الجذرية». وشدّد على أنّ الحل يكمن في توفير فرص عمل حقيقية للمسيحيين، سواء في مناطق سكنهم أم في القدس وإسرائيل، حيث يتطلب العمل الحصول على تصاريح خاصة من السلطات الإسرائيلية.

ورأى شوملي أنّ العدالة هي السبيل الوحيد لحل الأزمة. وأكّد أنّ الأمم المتحدة أصبحت غير قادرة على تنفيذ قراراتها نتيجة ضعف الإجماع الدولي والمصالح الكبرى التي تعرقل الوصول إلى حلول فعّالة.

 

مقالات مشابهة

  • الزعاق: يوم العيد خلوا الكوت بالمرتبة في السيارة .. فيديو
  • مجموعة تدوير: الاستدامة جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية
  • إصابة 16 ألف جندي إسرائيلي منذ معركة “طوفان الأقصى”
  • النمر يوضح أسباب الشعور بالخفقان
  • ثلوج.. أمطار وبرودة بهذه المناطق غدا الأربعاء
  • الطقس اليوم.. ارتفاع في درجات الحرارة وتحذير من البرودة ليلا
  • النمر يوضح مدى فاعلية المنتجات الطبيعية في خفض الكلسترول الضار
  • أمطار وبرودة على هذه المناطق غدا الثلاثاء
  • بطريرك اللاتين في القدس: المسيحيون يتقاسمون مع جميع الفلسطينيين معاناتهم اليومية
  • خالد الجندي يوضح سبب تقديم العقيدة على أداء العبادات في الإسلام