الأعمال الجاذبة للجمهور.. ورشة عمل للعاملين بهيئة تنشيط السياحة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الأعمال الجاذبة للجمهور ورشة عمل للعاملين بهيئة تنشيط السياحة، نظمت، اليوم، وزارة السياحة والآثار ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي بالتعاون مع شركة جوجل العالمية ورشة عمل، ليوم واحد، للعاملين .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأعمال الجاذبة للجمهور.
نظمت، اليوم، وزارة السياحة والآثار ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي بالتعاون مع شركة جوجل العالمية ورشة عمل، ليوم واحد، للعاملين بالهيئة عن الأعمال الإبداعية الجاذبة للجمهور، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وقام بإدارة ورشة العمل ANDREAS MIELENHAUSEN مسئول الأعمال الإبداعية بشركة جوجل.
وتضمنت الورشة إطلاع العاملين على التصميمات الإعلانية الموجهه للجمهور وكيفية استخدامها لجذب عدد أكبر من رواد منصات التواصل الاجتماعي المختلفة للصفحات الترويجية على هذه المنصات والموقع الإلكتروني الترويجي الرسمي على شبكة الإنترنت.
وأوضح عمرو القاضي الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي أن تنظيم هذه الورشة يأتي في إطار حرص الوزارة تطوير مهارات ورفع كفاءة كافة العاملين بها ولاسيما بالهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي وإطلاعهم علي أحدث الأساليب العالمية للترويج بما يساهم في الترويج للمقصد السياحي المصري ومقوماته ومنتجاته وأنماطه السياحية ومواقعه الأثرية بصورة أكثر جذباً.
وأضافت سوزان مصطفي مدير عام إدارة الترويج السياحي بالهيئة أن تعاون الوزارة مع شركة جوجل العالمية لتنظيم هذه الورشة يأتي في ضوء اهتمام الهيئة باستخدام أحدث الوسائل الترويجية في الوصول إلى الشرائح المستهدفة، كما أن الأعمال والتصميمات الإبداعية تعد من أهم عناصر الجذب للحملات الإعلانية المختلفة.
IMG-20230710-WA0008 IMG-20230710-WA0007 IMG-20230710-WA0006المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأعمال الخيرية العالمية تطلق حملتها الرمضانية بقيمة 156 مليون درهم
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، إطلاق حملتها الرمضانية لهذا العام تحت شعار"مما تحبون 2025".
وتهدف الحملة الرمضانية، إلى تنفيذ مشاريع خيرية وتنموية بقيمة إجمالية تبلغ 156 مليون درهم، أهمها، إفطار الصائمين، وزكاة الفطر، وكسوة العيد، إلى جانب المشاريع العامة، ومنها كفالة ورعاية الأيتام، وزكاة المال، وبناء المساجد وتجهيزها لاستقبال الشهر الفضيل، وحفر الآبار، وغيرها من المشاريع والمبادرات الخيرية.
وأكد الشيخ الدكتور محمد بن عبدالله النعيمي، رئيس مجلس أمناء هيئة الأعمال الخيرية العالمية، أن حملة "مما تحبون" تحمل في كل عام معاني العطاء والقيم الإنسانية النبيلة لدولة الإمارات وشعبها، مشيداً بدعم القيادة الرشيدة التي كانت وما زالت محوراً رئيسياً في مسيرة العمل الخيري داخل الدولة وخارجها.
وأضاف أننا محظوظون بالعيش في وطن يجسد أسمى معاني الخير، وقيادة تحث دائماً على مد يد العون لكل محتاج، موضحا أن حملة الهيئة الرمضانية لهذا العام ليست مجرد تقديم مساعدات، بل هي رسالة أخوّة وتكافل تمتد إلى عشرات الآلاف من المستفيدين في مختلف الدول، لترسم البسمة على وجوههم وتخفف معاناتهم في الشهر الفضيل.
أخبار ذات صلة محمد بن راشد: نستذكر في 17 يناير مشاعر الوحدة والولاء والالتفاف والنخوة من شعب الإمارات النخوة الإماراتية.. دروس مستفادة من أحداث 17 يناير .. دراسة بحثية لـ"تريندز"ودعا سعادته شرائح المجتمع كافة من أفراد ومؤسسات إلى المشاركة الفاعلة في دعم الحملة، سواء من خلال التبرعات المالية أو المشاركات التطوعية، مؤكدا أهمية تعزيز ثقافة العطاء، مشيرا إلى أن رمضان هو شهر الرحمة، وكل مساهمة مهما كانت بسيطة لها أثر عظيم في حياة الآخرين.
من جانبه أوضح سعادة الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام لهيئة الأعمال الخيرية العالمية، أن الهيئة عملت على تصميم برامج ومشاريع مبتكرة تسهم في تلبية احتياجات المستفيدين بشكل مباشر، مع التركيز على الاستدامة وضمان تحقيق أثر إيجابي طويل الأمد، ومنها مبادرة "مفتاح الفرج" لتفريج كرب النزلاء بشكل يومي على مدار أيام الشهر الفضيل.
وأكد أن الحملة تمثل فرصة حقيقية لتحويل المعاناة إلى أمل، وترسيخ روح التضامن بين أفراد المجتمع ، مشيرا إلى جاهزية الهيئة وكوادرها لتنفيذ مشاريع الحملة ومبادراتها، وتهيئة بيئة سلسة لآليات التبرع من خلال الموقع الإلكتروني والرسائل النصيّة والمنصات المتنوّعة، إضافة لتواجد مندوبي الهيئة في الأسواق والمراكز التجارية، سائلاً الله تعالى أن يجزي المحسنين والمحسنات خير الجزاء، لما يقدمونه من تبرعات سخية تخفف أعباء المستفيدين وتساندهم لمواجهة مختلف الظروف والصعوبات.
المصدر: وام