قائد المنطقة العسكرية الثانية يدلي بأول تصريح له.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
أدلى قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء ركن طالب سعيد بارجاش، اليوم الثلاثاء، أول تصريح له منذُ تعيين قائدًا للمنطقة العسكرية الثانية بقرار جمهوري.
جاء ذلك خلال لقائه محافظ حضرموت رئيس اللجنة الأمنية بالمحافظة الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي لمناقشة خطة تعزيز الأمن ورفع الجاهزية، ومستوى تنفيذ خطة العام التدريبي 2023م.
وخلال اللقاء قال اللواء بارجاش إن "قوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية ستظل العيون الساهرة لحفظ أمن المواطن والدفاع عن الأرض والحصن المنيع في مواجهة كل من تسوّل له نفسه التفكير في المساس من تراب حضرموت والوطن".
وأشار بارجاش إلى أن "المؤسسة العسكرية تساند جهود قيادة السلطة المحلية ممثلة بمحافظ المحافظة رئيس اللجنة الأمنية، وتحفظ الممتلكات العامة والخاصة".
وجاء تصريح بارجاش عقب أيام من صدور قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي القائد الأعلى للقوات المسلحة رقم ( ١٨٨) لسنة ٢٠٢٣م بتعيينه قائدًا للمنطقة العسكرية الثانية وترقيته إلى رتبة لواء.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: العسکریة الثانیة
إقرأ أيضاً:
«تأمين الفعاليات» بدبي تؤكد جاهزيتها للعشر الأواخر
أكد اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات في شرطة دبي، رئيس لجنة تأمين الفعاليات، استعداد اللجنة للعشر الأواخر من شهر رمضان. مشدداً على أهمية تنظيم حركة السير، وتسهيل دخول المصلين وخروجهم، وضمان انسيابية المرور في محيط المساجد والمصليات.
جاء ذلك خلال الاجتماع التنسيقي الأول للجنة تأمين الفعاليات، بحضور اللواء سيف مهير المزروعي، مدير الإدارة العامة للمرور، نائب رئيس اللجنة، واللواء طارق تهلك، مدير مركز شرطة نايف، والعميد مصبح الغفلي، مدير الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ بالوكالة، وعدد من الضباط وأعضاء اللجنة من مختلف الجهات المعنية. ودعا اللواء الغيثي الجمهور إلى الالتزام بالأنظمة المرورية وتجنب الوقوف العشوائي أمام المساجد. مشيراً إلى أن الأعوام السابقة شهدت مخالفات مثل إغلاق الطرق والمخارج، والوقوف العشوائي على الأرصفة، ما يعيق حركة المرور ويؤثر في انسيابية الطريق. مؤكداً أن الدوريات المرورية ستكثف وجودها حول المصليات لمتابعة المخالفات وضمان سيولة الحركة.
وأشار إلى أن شرطة دبي وجهت بتشديد الإجراءات الضبطية خلال أوقات الصلاة في رمضان، لأن الالتزام بالأنظمة يسهم في توفير بيئة آمنة لأداء الشعائر الدينية دون عرقلة حركة السير أو إزعاج الآخرين.