بلدية اربد تمهل المعتدين على الشوارع والأرصفة مهلة لإزالتها قبل بداية العام المقبل
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
بلدية اربد: على المعتدين على الأرصفة أزالة جميع مظاهر الاعتداء قبل بداية العام بلدية إربد: الاعتداءات على الأرضفة أصبحت تشكل ظاهرة مقلقة مروريا وبيئيا
أمهلت بلدية اربد الكبرى التجار وأصحاب البسطات والعربات حتى الأول من كانون الثاني المقبل، لإزالة جميع مظاهر الاعتداء على الأرصفة والشوارع.
وقالت البلدية إنها ستعمل على إزالة الاعتداءات على الأرصفة والشوارع والطرق العامة ضمن الأطر القانونية المتبعة، آملة أن يقوم التجار والمواطنون بإزالة الاعتداءات من تلقاء أنفسهم
قبل انتهاء المدة المحددة.
وأوضح رئيس البلدية نبيل الكوفحي أن الاعتداءات المشتركة من قبل التجار والمواطنين على الشوارع والأرصفة والطرق العامة والميادين أصبحت تشكل ظاهرة مقلقة مروريا وبيئيا.
وأضاف الكوفحي أن بعض الشوارع في المدينة أصبحت شبه مغلقة أمام حركة المرور نتيجة عرض البضائع على الأرصفة وبسعة الشوارع.
اقرأ أيضاً : مراسل رؤيا: مياه الأمطار تداهم منازل في إربد - فيديو
وأوضح أن اجتماعات سابقة متعددة أبدت فيها البلدية استجابة ومرونة كبيرة أمام تعهدات بتخفيف الانتشار العشوائي للبسطات والعربات والبضائع على الأرصفة وفي أجزاء من الشوارع، لكنها لم تنفذ، ما يستدعي من البلدية اتخاذ الإجراءات القانونية لإزالة مظاهر الاعتداء عليها وإتاحة حرية أوسع للمركبات بالمرور والمشاة بالتنقل والتسوق بأريحية ويسر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاردن اربد البسطات ضبط اعتداءات بلدية اربد الكبرى على الأرصفة
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يحذر: بوتين يستعد لهجوم على دولة في الناتو العام المقبل
(CNN)-- حذر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، من أن روسيا تستعد لمهاجمة إحدى دول حلف شمال الأطلسي "الناتو" العام المقبل، مستشهدا بمعلومات استخباراتية أوكرانية، وقال إن موسكو ستجدد هجومها على أوكرانيا إذا لم تتلق كييف ضمانات أمنية كافية.
وفي حديثه، الجمعة، على هامش مؤتمر ميونخ للأمن في ألمانيا، قال زيلينسكي إن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين قد يشن هجوما على دولة عضو في حلف الناتو بحلول عام 2026.
وأضاف زيلينسكي للصحفيين: "هذا ما حصلت عليه من الاستخبارات. أعتقد أنه يستعد للحرب ضد دول حلف شمال الأطلسي العام المقبل".
وكثيرا ما زعم زيلينسكي أن بوتين "لن يتوقف" عند أوكرانيا، على الرغم من أن تصريحاته، الجمعة، قدمت جدولا زمنيا أكثر تحديدا من ذي قبل، وهو أقرب من التقديرات الأوروبية الأخرى.
وفي العام الماضي، قال وزير الدفاع الدنماركي: "لا يمكن استبعاد أنه في غضون فترة تتراوح من 3 إلى 5 سنوات، أن روسيا ستختبر المادة 5 وتضامن حلف شمال الأطلسي".
وقال زيلينسكي أيضا إنه إذا لم تحصل أوكرانيا على ضمانات أمنية ضمن السلام عبر التفاوض، فسيكون هذا "مربحا للغاية" لروسيا.
وأضاف موضحا أنه لا يكفي ببساطة أن نقول لبوتين أن يتوقف. وقال الرئيس الأوكراني: "هذا لا يكفي. ولهذا السبب فإن كيفية إيقاف ذلك هي ضمانات أمنية لنا".