“قلمة” يشارك في مناقشة قضايا الهجرة والدبلوماسية البرلمانية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الوطن|متابعات
شارك عضو مجلس النواب وعضو لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان الأفريقي صالح قلمة، في اجتماعات لجنة العدل وحقوق الإنسان التابعة للبرلمان الأفريقي، وتضمن جدول أعمال هذه الاجتماعات مناقشة قضايا الهجرة غير النظامية، وحقوق الإنسان، والدبلوماسية البرلمانية، بالإضافة إلى التغيرات غير الدستورية للحكومات.
وتعقد اللجنة الدائمة للعدل وحقوق الإنسان في البرلمان الأفريقي اجتماعاتها الحالية في مدينة بوجمبورا بجمهورية بوروندي خلال الفترة من 20 إلى 24 نوفمبر الحالي، حيث يشارك صالح قلمة في هذه الجلسات للمساهمة في هذه النقاشات الهامة ذات الصلة بمستقبل القارة الإفريقية.
الوسومالهجرة غير النظامية لجنة العدل وحقوق الإنسان لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان الأفريقي ليبيا مجلس النواب
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الهجرة غير النظامية ليبيا مجلس النواب وحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
“الشعبة البرلمانية” تشارك بندوة حول الشرق الأوسط في باريس
شاركت الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، ممثلة بمعالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس، وسعادة سارة محمد فلكناز، عضو المجلس، في ندوة “الشرق الأوسط: ما الحلول لتحقيق سلام دائم”، التي تم تنظيمها يوم أمس الخميس، في مقر الجمعية الوطنية في الجمهورية الفرنسية بباريس، بمشاركة عدد من البرلمانيين والسياسيين والخبراء.
وناقشت الندوة القضايا ذات البعد التاريخي والجيوسياسي في منطقة الشرق الأوسط، وأهمية بناء السلام الدائم مع الأخذ في الاعتبار التغيرات الإقليمية والدولية.
واستعرض معالي الدكتور علي النعيمي، خلال الندوة، التحديات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط، والبعد الجيوسياسي والتاريخي للصراعات، مؤكدا أن تحقيق السلام يتطلب تجاوز الأساليب التقليدية في حل النزاعات، باعتماد دبلوماسية استباقية، وتنفيذ مبادرات قائمة على الحوار والتعاون الدولي بهدف تحقيق السلام، وتعزيز الأمن والاستقرار.
وأشار إلى أن السلام لا يُفرض بالقوة، بل يُبنى من خلال الثقة المتبادلة والالتزام الحقيقي بين جميع الأطراف، مشددا على ضرورة التخلي عن الخطابات المتطرفة التي تغذي الانقسام، والدفع نحو خطاب عقلاني قائم على المصالح المشتركة والتعايش السلمي.
وقال، إن دولة الإمارات تؤمن بأهمية السلام لتحقيق الأمن والتنمية والازدهار، من خلال تعزيز قيم التسامح والتعايش، وتبني دبلوماسية بناءة ترتكز على الحوار والاحترام المتبادل.
وأكد معاليه في ختام كلمته، أن شعوب المنطقة تتطلع إلى مستقبل أفضل، بعيداً عن الصراعات والانقسامات، وهو ما يستدعي العمل الجاد لبناء نموذج تنموي يحقق تطلعات الأجيال القادمة.وام