كشفت الاعلامية نجوي إبراهيم عن ما تعانيه من أمراض وسرطان، وقالت "أنا أول مرة أقرأ كومنتات على حاجة نزلت، يا نهار أبيض على اللي اتقال، ما تروحوا يا جماعة تتعالجوا، إنتو عايزيني أعتزل؟".

أثارت الجدل "نجوي ابراهيم" بالرسالة التي وجهتها لمنتقديها "الناس بتستكر على غيرها الابتسامة، وليه لازم كلالناس اللي بتضحك يبقى عندها ملايين؟ ما تقولوا الحمد لله.

. يا رب أبقى زيه وباسم الله ما شاء الله، ومن شر حاسدإذا حسد، انتو إيه اللي يريحكم أعتزل؟.


 

نجوى إبراهيم الإعلامية والممثلة المصرية  التي قدمت أكثر من 10 أفلامًا سينمائيًا، وبرزت في فترة السبعينيات في عدة أفلام وكان أول أفلامها فيلم الأرض، وفي الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، قدمت شخصية بقلظ برنامج للأطفال وكان يذاع على التليفزيون المصري.


 

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إبراهيم نجوى ابراهيم سرطان أمراض وسرطان

إقرأ أيضاً:

«المفتي»: الأمن في الأوطان هو المظلة التي تحفظ المقاصد الشرعية

أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن الحديث عن علاقة الأوطان بالمقاصد الشرعية في الوقت الراهن، يعد من القضايا الأساسية التي يجب التركيز عليها خاصة مع تنامي الاتجاهات المتطرفة والنظريات الغريبة التي تبتعد عن مراد الشارع وتسيء فهم المقاصد الشرعية.

وأوضح مفتي الديار المصرية، خلال حوار مع الدكتور عاصم عبد القادر، ببرنامج "مع المفتي"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمع، أن الشريعة الإسلامية قامت على حفظ الكليات الضرورية مثل الدين والنفس والنسل والعقل والمال، وهذه الكليات تحتاج إلى مظلة تحميها، وهو ما تمثله الأوطان.

وقال: "إذا لم يكن هناك وطن يحفظ هذه الكليات، فلا يمكن الحفاظ عليها، لذلك يجب أن نعتبر المحافظة على الأوطان جزءًا من المقاصد الضرورية التي تتطلب اهتمامنا".

وأشار إلى أن العلماء الكبار الذين تناولوا قضية الدولة قد أكدوا على أهمية الحفاظ على الأوطان باعتبارها عنصرًا أساسيًا لتحقيق المقاصد الشرعية، من أبرزهم الإمام الطاهر ابن عاشور الذي تحدث عن الدولة كمقصد شرعي، مؤكدًا أن الدولة تمثل الأداة التي من خلالها يتم الحفاظ على هذه المقاصد الضرورية.

وأضاف مفتي الديار المصرية أن النبي صلى الله عليه وسلم قدم مثالاً رائعًا على حب الوطن، حيث قال: "والله إنك لأحب بلاد الله إلى الله ولولا أن أهلك أخرجونى منك ما خرجت"، لافتا إلى أن هذه الكلمات تعكس ارتباط الإنسان بوطنه، وهو ارتباط فطري وطبيعي، بعيدًا عن أي اعتبار ديني أو عرقي، خاصة إذا كان هذا الوطن يوفر الأمن والاستقرار.

كما ذكر أن الدعوات التي دعا بها الأنبياء، مثل دعاء الخليل عليه السلام "رب اجعل هذا البلد آمناً"، هي دليل على أهمية الأمن في الوطن، والذي يعد حجر الزاوية لتحقيق الاستقرار في الدنيا والقيام بفرائض الدين.

و شدد الدكتور نظير عياد، على أن الحفاظ على الأوطان ليس فقط من أجل حماية الحدود أو الموارد، بل هو جزء أساسي من تحقيق نظام يضمن الحكم بالشريعة الإسلامية ويحقق المصالح العامة للمجتمع.

مقالات مشابهة

  • سيارة بـ 20 مليون جنيه.. قصة هدية «هنا الزاهد» بالسعودية |فيديوجراف
  • إبراهيم عادل: بيراميدز رفض عرض خيتافي.. وأنا أحترم قرار النادي
  • إبراهيم الصديق يكتب: أيها الأسد: شكراً لك
  • إبراهيم الهدهد: الفاسد لن ينجو من عذاب الله
  • ما الصلاة التي يجوز فيها ترك القبلة؟ عالم أزهري: في هذه «الصلوات فقط»
  • «المفتي»: الأمن في الأوطان هو المظلة التي تحفظ المقاصد الشرعية
  • إسرائيل تزعم مواصلة تمويل إيران لفصائل لبنان بحقائب مليئة بالنقد
  • حمد إبراهيم يعلن قائمة الإسماعيلي استعدادا لمواجهة طلائع الجيش
  • نجوى كرم تحتفل بعيد الحب مع جمهورها في أمستردام
  • مش غالي.. سعر فستان نجوى كرم الفضي يثير الجدل