بغداد اليوم -  
▫انجزت الملاكات الفنية والهندسية في شركة الحفر العراقية حفر البئر النفطي ZB - 608     بعمق 3598 مترا باستخدام جهاز الحفر IDC 38 ذي القدرة الحصانية 1500 حصان ضمن العقد المبرم مع شركة ENI الايطالية لحفر 37 بئرا نفطيا في حقل الزبير النفطي بمحافظة البصرة
 وانجزت الشركة ايضا حفر البئر النفطي FQCN - 96 في حقل الفكة النفطي بمحافظة ميسان بعمق 3167
ضمن مشروع حفر 22 بئرا نفطيا في حقول ميسان  
لصالح شركة CNOOC الصينية  
وجرت عمليات حفر البئر باستخدام جهاز الحفر IDC - 55 ذي القدرة الحصانية 2000 حصان .



       وزارة النفط
مكتب الاعلام والاتصال الحكومي
  21 - تشرين الثاني -2023

يتبع ...

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

مشادة حادة بين مصلين ونائب مسلم من العمال البريطاني داخل مسجد بسبب غزة (شاهد)

وثق مقطع مصور لحظات انخراط النائب البريطاني عن حزب العمال، خالد محمود، بمشادة حادة داخل أحد المساجد مع مصلين بسبب الحر الإسرائيلية على قطاع غزة قبل أيام من الانتخابات البرلمانية البريطانية، حسب تقرير لموقع "ميدل آي إيست".

وذكر التقرير الذي ترجمته "عربي21"، أن محمود ظهر بالمقطع المصور المتداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، وهو يتبادل الاتهامات مع المصلين في المسجد.

Unacceptable behaviour by Labour MP Khalid Mahmood, insulting muslim worshippers INSIDE a mosque. pic.twitter.com/1b0VpT6h0R — The Muslim Vote (@themuslimvoteuk) June 28, 2024
وظهر  محمود، المرشح عن دائرة  بيري بار، وهو يطلب من المصلين السكوت "سكروا أفواهكم" ويشجب "جهلهم"، وعلق التقرير على ذلك بالقول إنه "على ما يبدو، يرى محمود أن له الحق بتأديب وشجب المصلين باعتباره أقدم مسلم في مجلس العموم البريطاني".

ويعود شريط الفيديو إلى نيسان /أبريل وتم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، وفيه بدا وهو يجادل المصلين بشأن موقف حزب العمال من الحرب على غزة.

وظهر في الفيديو وهو يصيح "أسكتوا واستمعوا من فضلكم"  "امنحوني الإحترام وسأمنحكم الاحترام، فقط استمعوا". ومضى مخاطبا الساخرين منه "أنتم لا تقرأون أي شيء، والمشكلة التي يعاني منها الناس هي أنهم جاهلون. والمشكلة هي أنكم جاهلون حتى في، بيت الله، وهذه هي المشكلة".


وأضاف محمود أن "المشكلة الكبرى التي تواجه مجتمعنا هي الأمية، لأنهم غير قادرين على قراءة ما هو أمامهم". وتحدى محمود الذي يواجه منافسة على مقعده من المرشح المستقل أيوب خان، زعيم العمال، كير ستارمر وصوت لصالح وقف إطلاق النار في غزة، مع أن ستارمر أمر النواب بعدم التصويت على مشروع قرار بهذا الشأن، وفقا للتقرير.

لكن مسيرة محمود كنائب حافلة بالحوادث المثيرة للجدل، ففي عام 2001 نشر مقالا باسمه في صحيفة "أوبزيرفر" دعم فيه مشاركة بريطانيا بالحملة الأمريكية ضد طالبان في أفغانستان. وظهر بعد أيام أن المقال كتبه وزير في الخارجية البريطانية وليس محمود.

وعندما  شاركت بريطانيا في غزو العراق عام 2003 دعم محمود الحرب علنا. وفي عام 2009 اتهم النائب باستخدام اسم مزيف لكي يسترد ألف جنيه في مصاريف إقامة بفندق من خمسة نجوم في لندن مع صديقته. ودافع محمود عن عمله قائلا إنه دفع "سعرا جيدا للغاية" لغرفة الفندق.

وأصبح محمود لاحقا من داعمي نظرية المؤامرة التي كشف زيفها، والتي زعم في حينها، عام 2014 أن المسلمين يتآمرون للسيطرة على المدارس في بيرمنجهام، وعرفت باسم "حصان طروادة".

ولم يعترف محمود أبدا بأن "حصان طروادة" كانت مزيفة. وفي عام 2022 كتب مقالا في المجلة اليمينية "سبكتاتور" هاجم فيه بودكاست لنيويورك تايمز، كشف أن "حصان طروادة" لم تكن حقيقية. ومع أن المقال جاء بعنوان "أخطاء نيويورك تايمز في قضية حصان طروادة" إلا أنه لم يذكر أي خطأ للصحيفة.

وفي 2018، اتهمته صديقته ومساعدته السابقة إيلينا كوهين بطردها بدون حق ورفعت عليه دعوى قانونية أمام محكمة قضايا العمل، مع أنه برر طردها  لأنها "أحرجته وأهانته".

واتهمته كوهين وهي يهودية بالتمييز الديني، وكلفت المحكمة 40 ألف دولار من أموال دافعي الضريبة، وسويت خارج المحكمة، حسب التقرير.


ويعتبر محمود زميلا بارزا في مركز الأبحاث اليميني "بوليسي إكسجنيج" والذي أثر على سياسة بريطانيا لمكافحة التطرف خلال العقد الماضي. وفي عام 2023، أثار محمود الغضب عندما زعم في مناسبة للمركز بأن الإعلانات التي تظهر نساء متحجبات يخفن  النساء المسلمات اللاتي لا يلبسنه. 

وشارك في نيسان/أبريل هذا العام، بكتابة تقرير لبوليسي إكسجينج، حث فيه حكومة المحافظين على عدم تبني قرار المجموعة البرلمانية لكل الأحزاب تعريف إسلاموفوبيا، مع أن حزب العمال دعم التعريف. وفي تحول غير متوقع، كشف موقع "بايلاين تايمز" في 24 نيسان/أبريل أن محمود اعتبر مركز الأبحاث "خطيرا" وانضم إليه "لكي يراقب عمله".

ويواجه محمود تحد الآن من أيوب خان، وهو عضو مجلس محلي استقال من الحزب الديمقراطي الليبرالي،  قائلا إن الحزب "كان يريد منعه من الحديث عن غزة".

وفي الأسبوع الماضي دعم محمود فيديو، قائلا إن خان "لم يدع إلى وقف إطلاق النار عندما كان في المجلس المحلي". ولم يحصل الموقع على تعليق من النائب محمود رغم الاتصال به.

مقالات مشابهة

  • شركة ” Kelinruier “تستعرض خدماتها المتطورة في مجال الحفر وصيانة الآبار لشركة الخليج العربي للنفط
  • مطالبات بمحاسبة المسؤولين عن تلكؤ انجاز مشروع مستشفى الزبير
  •  «شركة الخليج للنفط» تعلن عودة بئر في «حقل السرير» للإنتاج
  • الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب بمنطقة جبلية دون إصابات
  • الدفاع المدني يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب بمنطقة جبلية وعرة بميسان
  • مشادة حادة بين مصلين ونائب مسلم من العمال البريطاني داخل مسجد بسبب غزة (شاهد)
  • خطة لزيادة طاقة مصفى السماوة النفطي إلى 70 ألف برميل يومياً
  • خلال أشهر.. الجفاف يصيب 20 بئراً لمياه الشرب في أربيل
  • يسرا البسيوني تكتب «التحالف الوطني.. حصان التنمية الرابح»
  • زيادة ملحوظة في النشاط التجاري للقطاع الخاص غير النفطي في الإمارات