بوابة الفجر:
2024-12-28@03:47:46 GMT
عاجل| مصدر رفيع المستوى: مصر تكثف جهودها للوصول إلى هدنة في غزة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أفاد مصدر مصري رفيع المستوى لـ "القاهرة الإخبارية"، بأن مصر تكثف من جهودها مع كافة الأطراف المعنية للوصول إلى هدنة في قطاع غزة.
عاجل| بدء جلسة إجراءات منع تهجير الفلسطينيين بحضور مدبولي بمجلس النواب رئيس النواب: موقف مصر من القضية الفلسطينية واضح ولا يتزحزح
ووفقا لنبأ عاجل نشرته القناة، فإن الوساطة المصرية تسعى لهدنة إنسانية وتبادل للأسرى والمحتجزين لدى الطرفين.
ذكرت فضائية "إكسترا نيوز"، في نبأ عاجل لها، بدء جلسة رئيس مجلس الوزراء لمناقشة طلبات الإحاطة حول إجراءات الحكومة لمنع محاولات تهجير الفلسطينيين واستعراض جهود مصر لدعم القضية الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجلس الوزراء القضية الفلسطينية قطاع غزة المحتجزين هدنة إنسانية دعم القضية الفلسطينية الوساطة المصرية تهجير الفلسطينيين القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
جلسة انتخاب من دون رئيس
عادت الامور لتصبح اكثر تعقيدا في ما يتعلق بالاستحقاق الرئاسي بعد كل التطورات التي حصلت في لبنان واوحت بأن الرئاسة باتت في متناول اليد، وان التوافق اصبح أسهل بسبب قناعة شاملة لدى جميع القوى السياسية بضرورة دعم المؤسسات الدستورية واللجوء الى الدولة، كما ان بعض المرشحين الذين خسروا حظوظهم كان يجب ان يساهموا في وضع الانتخابات الرئاسية في مسارها الصحيح.تقول مصادر مطلعة ان الواقع الحالي لم يعد يشير الى الايجابية السابقة ذاتها ، اذ ان المساعي الفعلية لانتخاب رئيس يقوم بها حصرا رئيس المجلس النيابي نبيه بري، لكن التجاوب معه لا يبدو كبيرا والتوافق بين القوى السياسية على اسم واحد ومشترك لم يحصل بعد، وهذا يعني ان الامور قد تحتاج الى مزيد من الوقت للوصول الى حل نهائي يشمل المسألة الرئاسية وغيرها من القضايا المطروحة لبنانيا.
حتى ان الاسماء الاساسية التي كانت عماد المنافسة الرئاسية لا تبدو حظوظها جدية، مثلا رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية خسر حظوظه بشكل شبه كامل، في الوقت الذي لم تتقدم حظوظ قائد الجيش العماد جوزيف عون المرشح المنطقي الوحيد في هذه المرحلة .
لم يستطع عون الحصول على تأييد غالبية القوى المسيحية وتحديدا "التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية" وهذا الامر، يضاف الى رفض او عدم حماسة "الثنائي الشيعي" له، كما ان عون لم يحظ بتأييد شامل من دول الخماسية، عليه فإن حظوظه، اقله في جلسة ٩ كانون الثاني متراجعة ايضا.
في ظل تراجع المرشحين الاساسيين لم يخرج اي توافق بين القوى المتنافسة على اسم جديد للرئاسة بل على العكس، لا قوى المعارضة اتفقت على اسم ولا القوى المسيحية، ولا حتى ثنائي باسيل - بري بالرغم من كل المحاولات، ما يعني ان التوازن السلبي في مجلس النواب سيكون هو المقرر الذي سيفرض تأجيل الجلسة في حال لم يحصل اي تغيير فعلي في المشهد السياسي.
حتى ان التطورات في الجنوب اعادت حسابات معظم القوى السياسية، أخرت بعضها، ولاسباب مختلفة بات الجميع يفضل انتظار انقضاء الستين يوماً وهذا ما سيؤدي حتما الى افشال اي مساعي للتوافق على اسم مرشح رئاسي.
وفي الخلاصة فان المعطيات والمؤشرات اليوم توحي بأن جلسة ٩ كانون لن تكون جلسة انتخاب الرئيس وملء الفراغ.
المصدر: خاص لبنان24