صحافة العرب:
2025-04-29@12:35:24 GMT

تمرد في أبرز معسكرات هادي بأبين

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

تمرد في أبرز معسكرات هادي بأبين

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تمرد في أبرز معسكرات هادي بأبين، YNP _ خاص أبين شهد أبرز معسكرات القوات الموالية لهادي في محافظة أبين، جنوبي اليمن، الإثنين، عملية تمرد واسعة للمجنديين، تزامناً .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمرد في أبرز معسكرات هادي بأبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تمرد في أبرز معسكرات هادي بأبين

YNP _ خاص #أبين :

شهد أبرز معسكرات القوات الموالية لهادي في محافظة أبين، جنوبي اليمن، الإثنين، عملية تمرد واسعة للمجنديين، تزامناً مع تصاعد حدة التوترات بين فرقاء التحالف.

وقالت مصادر مطلعة إن مجندي قوات اللواء الثالث حرس رئاسي، المحسوب على هادي، والمتمركز في جبل عكد في المنطقة الوسطى، أعلنوا رفضهم لأوامر قيادة اللواء، احتجاجا على قطع مخصصاتهم المالية لصالح ما وصفوه بهوامير الألوية.

وأشارت المصادر إلى أن العناصر المتمردة قاموا بنهب عدد من الأطقم والآليات العسكرية وكميات من الذخائر وإقتيادها إلى مكان مجهول.

ورأى مراقبون أن عملية التمرد لأفراد اللواء الذي كان يقوده فيصل رجب، تأتي في إطار التحركات السعودية القائمة لإعادة قيادات هادي والإصلاح إلى سطح المشهد في أبين، لطرد فصائل الإنتقالي من المحافظة.

كما يأتي التمرد الجديد، في ظل اضطرابات واسعة تضرب معظم معسكرات التحالف السعودي الإماراتي في مناطق سيطرتها، مع استيلاء قياداتها على مرتبات المجندين من جهة، وتفاقم الصراعات بين قطبي التحالف من جهة أخرى.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فايننشال تايمز: هكذا تستطيع أوكرانيا أن تفكك التحالف الغربي

قالت صحيفة فايننشال تايمز إن للولايات المتحدة وأوروبا وجهات نظر مختلفة جوهريا من التهديد الروسي وحماية الديمقراطية، وبالتالي إذا حاولت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الآن إجبار أوكرانيا على القبول بهزيمة جزئية، فستنظر أوروبا إلى ذلك على أنه مكافأة منها للعدوان الروسي.

وأوضحت الصحيفة -في مقال للصحفي غدعون راشمان- أن حلف شمال الأطلسي (ناتو) قام عام 1949 بين الولايات المتحدة وكندا وبعض الحلفاء الأوروبيين بسبب الخوف من موسكو، وأن هذا الخوف نفسه الآن يهدد بتفكيك هذا الحلف.

ومع أن التحالف الأطلسي صمد في وجه العديد من الخلافات العميقة على مر الزمن، من أزمة السويس عام 1956 إلى حربي فيتنام والعراق، بفضل بقاء الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين على الجانب نفسه، حسب الكاتب، فإن تحالفهم معرض الآن للخطر ما لم يستطيعوا الاتفاق على التهديد الذي يواجهونه، وكيفية التعامل معه.

وبالفعل أقيمت الشراكة الأميركية الأوروبية على أساس المصالح والقيم المشتركة، وكان الاهتمام طوال الحرب الباردة هو احتواء التهديد القادم من الاتحاد السوفياتي، والقيمة المشتركة هي الدفاع عن الديمقراطية، وحتى بعد انتهاء الحرب الباردة، كانت الحرب على الإرهاب وحماية الديمقراطيات الأوروبية الجديدة هدفا مشتركا، لكن هذا الفهم المشترك يتداعى الآن -حسب الكاتب- وأي نهاية كارثية للحرب في أوكرانيا سوف تنهيه تماما.

إعلان

وها هي الولايات المتحدة وأوروبا تقدمان خطط سلام مختلفة لأوكرانيا لأن مفهوم الأمن الدولي ومصدر التهديد القادم لم يعد متفقا عليهما، إذ يعتقد الأوروبيون أن مكافأة العدوان الروسي في أوكرانيا ستزيد من احتمال مهاجمة بوتين بقية أوروبا، في حين ترى إدارة ترامب أن الولايات المتحدة يجب ألا تنجر في النهاية إلى حرب مباشرة مع روسيا.

معركة وجود

والحقيقة -حسب راشمان- هي أن الخلاف في الرؤى الأمنية يتجاوز الآن كيفية إنهاء حرب أوكرانيا، لأن حلفاء أميركا يواجهون تهديدا مباشرا من ترامب بضم أراضي عضوين في الناتو، وذلك بتحويل كندا إلى الولاية الـ51 من بلده، واحتلال غرينلاند التي هي جزء يتمتع بحكم ذاتي من الدانمارك.

وإذا جمعنا هذه الغرائز الاستبدادية لدى ترامب -كما يقول الكاتب- وتهديداته لحلفاء الناتو، وتعاطفه الواضح مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فلن يكون هناك مجال للقول إن الناتو ما زال تحالفا قائما على قيم مشتركة لأن صراع القيم أصبح الآن جليا.

ومع أن الولايات المتحدة والأوروبيين يدعون أنهم يدافعون عن الديمقراطية، فإن كل طرف يعتقد أن الديمقراطية مهددة على الجانب الآخر، وقد اتهم جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي، في خطاب شهير ألقاه في مؤتمر ميونخ للأمن، الأوروبيين بقمع حرية التعبير والخوف من شعوبهم، وهو ما قابلته أوروبا بغضب شديد، مع استحضار جهود ترامب لإلغاء الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2020 وهجماته على القضاء ووسائل الإعلام والجامعات.

وتبشر إدارة ترامب وأووربا الآن برؤيتين متضاربتين للقيم الغربية، رؤية ترامبية قومية عرقية، محافظة ثقافيا وغير ليبرالية، مقابل رؤية أوروبية أممية تستند إلى القانون والمؤسسات الليبرالية، وكلا الجانبين يعتقد أن هذه معركة وجودية من أجل البقاء السياسي.

وتريد إدارة ترامب العمل مع الشعبويين القوميين في أوروبا من أمثال فيكتور أوربان في المجر وروبرت فيتسو في سلوفاكيا ونايجل فاراج في بريطانيا، كما تعقد أوروبا من جهتها الأمل على الحزب الديمقراطي في واشنطن، وهي الآن تحسب الأيام بفارغ الصبر في انتظار انتخابات التجديد النصفي الأميركية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • فايننشال تايمز: هكذا تستطيع أوكرانيا أن تفكك التحالف الغربي
  • مستشار: تمرد الأبناء على التوجيهات أمر عادي ويجب إعطاؤهم المساحة الخاصة… فيديو
  • عقوبات أمريكية على موردي النفط الى اليمن.. و”حكومة التحالف” ترحب
  • الحراك الجنوبي السلمي يهاجم التحالف السعودي الإماراتي ويدعو لعودة شرعية "هادي"
  • سوريا.. بدء انسحاب قوات التحالف الدولي من دير الزور مع بقائها في مناطق قسد
  • محافظ مطروح يلتقي بأمانة التحالف الوطني لدعم رئاسة الجمهورية
  • احتجاجات غاضبة في أبين تنديدا بتدهور الخدمات وانهيار الريال اليمني
  • ارتداء عمدة شيكاغو الكوفية يغضب الجالية اليهودية
  • بعد عدن.. احتجاجات تمتد إلى أبين ولحج جراء انقطاع الكهرباء منذ أسبوع
  • “يمن نت” تطلق خدمة “يمن فورجي” للإنترنت اللاسلكي في أبين