“اترك العالم وراءك”.. جوليا روبرتس تنشر صورة لها من دون فلتر
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: مع انتهاء إضراب نقابة الممثلين الأميركيين (SAG-AFTRA)، رسميًا، بعد أكثر من 100 يوم، احتفل الكثير من النجوم بعودتهم إلى مواقع التصوير، وترويج أعمالهم التي ستنطلق قريباً، والمشي على السجاد الأحمر لحضور العروض الأولى لتلك الأعمال، إذ إنه خلال فترة الإضراب تم منع أكثر من 100 ألف ممثل، تمثلهم النقابة، من القيام بأي نوع من الأعمال الترويجية لمشاريعهم، من العروض الأولى إلى منشورات وسائل التواصل الاجتماعي، والمشاركة في أي نوع من التمثيل.
وبهذه المناسبة، أطلعت الممثلة الأميركية، جوليا روبرتس، معجبيها على أحدث مشروع لها، من خلال مشاركة صورة سيلفي، ظهرت فيها على طبيعتها، ومن دون فلتر، وكتبت تعليقاً عليها: «فيلم (اترك العالم وراءك) في السينما بتاريخ 22 نوفمبر.. تناول الفطيرة، ثم اذهب لمشاهدة الفيلم».
ولم تكتفِ النجمة الأميركية بهذه الصورة، حيث شاركت بعدها صورةً من كواليس الفيلم، تظهر فيها وهي ترتدي البيجامة، وتقف في الغابة، معلقةً على ذلك بأنه في بعض الأحيان تتطلب الأفلام من الممثلين القيام بأشياء غريبة، مثل التجول في الغابة مرتدين ملابس النوم، مشيرةً إلى أن على الجمهور اكتشاف السبب في 22 نوفمبر، وحضور «اترك العالم وراءك».
وفي وقتٍ سابقٍ من الأسبوع، شاركت جوليا صورة من خلف الكواليس من موقع التصوير، حيث تجلس بمقعد الراكب في السيارة وهي ترتدي نظارة شمسية، بجوار زميلها الممثل إيثان هوك، الذي يظهر على الشاشة بدور زوجها، بالإضافة إلى طفلَيْهما في الفيلم: فرح ماكنزي، وتشارلي إيفانز، وكتبت في التعليق: «عائلة سانفورد.. أردنا فقط إجازة لطيفة، لكنها سارت بشكل خطأ».
ووفقًا لـ«IMDb»، تدور حبكة الفيلم حول ذهاب عائلة إلى منزل فاخر مستأجر، لكن هذه الرحلة تأخذ منعطفًا مشؤومًا، عندما يؤدي هجوم إلكتروني إلى تعطيل أجهزتها، ويظهر شخصان غريبان على بابها.
وفي حين أنه سيتم عرض الفيلم في بعض صالات السينما المختارة في 22 نوفمبر، إلا أن الفيلم تم إنتاجه لصالح منصة نتفليكس العالمية، التي ستقوم بدورها بعرضه في 8 ديسمبر المقبل.
وقبل نحو شهرٍ من الآن، أطلقت المنصة العالمية المقطع الدعائي الخاص بالفيلم، عبر حساباتها المختلفة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي ذلك المقطع، ظهرت جوليا روبرتس، وزميلها إيثان هوك، وهما يلعبان دور الوالدين: «أماندا»، و«كلاي»، اللذين يأخذان طفلَيْهما: «آرشي» (تشارلي إيفانز)، و«روز» (فرح ماكنزي) في رحلة نهاية الأسبوع، إلا أنها تتحول إلى رحلةٍ مشؤومة، عندما يظهر صاحب المنزل، الذي يجسد دوره الممثل الأميركي ماهرشالا علي، للبحث عن ملجأ مع ابنته، بسبب كارثة ستضرب العالم.
يذكر أن هذا الفيلم هو أول فيلم روائي طويل، من إنتاج شركة «High Ground Productions»، التي تملكها عائلة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، إذ كانت الشركة تركز، في السابق، على برامج الأطفال، والأفلام الوثائقية، والدراما التاريخية.
main 2023-11-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مسؤول في “البنتاغون”: اليمن أصبح يمتلك تكنولوجيا صناعة الصواريخ الباليستية التي تستحوذ عليها الدول المتقدمة فقط
يمانيون../ اعترف مسؤول عسكري كبير في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) بفشل أمريكا أمام القوات المسلحة اليمنية في معركة البحر الأحمر، مؤكدا أن اليمن أصبح يمتلك تكنولوجيا صناعة الصواريخ الباليستية التي تستحوذ عليها الدول المتقدمة فقط حول العالم.
ونقل موقع “أكسيوس” الأمريكي عن، بيل لابلانت، وكيل وزارة الحرب الأمريكية لشؤون الاستحواذ والاستدامة وكبير مسؤولي مشتريات الأسلحة قوله إن الجيش اليمني أصبح مخيفا، حد وصفه.
وأضاف خلال قمة مستقبل الدفاع في واشنطن العاصمة: “أنا مهندس وفيزيائي، وعملت في مجال الصواريخ طوال حياتي المهنية. وما رأيته من أعمال قام بها الحوثيون خلال الأشهر الستة الماضية أمر أذهلني”.
وتابع كبير مسؤولي المشتريات في البنتاغون، القوات المسلحة اليمنية تلوح بأسلحة متطورة بشكل متزايد بما في ذلك الصواريخ التي يمكنها القيام بأشياء مذهلة، مردفا “إذا أصاب صاروخ باليستي سفينة قتالية فهذا يوم سيئ للغاية لذا علينا أن نبتعد عن البحر الأحمر”.
واستطرد بقوله: إن ما حدث في البحر الأحمر يؤكد أن اليمنيون أصبحوا مخيفين بعد امتلاكهم قدرات صاروخية مذهلة”، مؤكدا أن اليمن ينتج الصواريخ الباليستية بتقنية لا يمكن القيام بها إلا من الدول المتقدمة فقط، حد وصفه.
وأشار إلى أن الجيش اليمني يلوح بأسلحة متطورة بشكل متزايد، بما في ذلك صواريخ “يمكنها أن تفعل أشياء مذهلة”.
يذكر أن الإعلام الأمريكي، في الآونة الأخيرة، سلط الضوء على القدرات العسكرية اليمنية وذلك عقب إعلان القوات المسلحة اليمنية عن ضرب حاملة الطائرات الأمريكية (إبراهام) ومدمرتين أمريكيتين بالصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة.