المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تنظم ورشة عمل حول أفضل الممارسات في التواصل مع الأطفال
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
بالتعاون مع مؤسسة نايكو البريطانية، نظمت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بمقرها في ضاحية السيف، ورشة عمل حول «أفضل الممارسات في التواصل مع الأطفال من خلال آلية تلقي الشكاوى»، شارك فيها رئيس وأعضاء مجلس المفوضين وموظفي الأمانة العامة بالمؤسسة.
قدم ورشة العمل عدد من الخبراء في مجال العدالة والنظام القضائي ومناهج العدالة الإصلاحية للأطفال في ايرلندا الشمالية، تناولوا خلالها مواضيع مختلفة حول أساليب التواصل مع الأطفال، واللغة المناسبة للأطفال، بالإضافة إلى مهارات الاستماع ومشاركة الطفل والتحديات والعوائق التي تحول دون التواصل مع الأطفال، مع تمارين عملية لتعزيز الجانب العملي لدى المشاركين.
تأتي هذه المحاضرة انطلاقًا من حرص المؤسسة على رفع جودة الخدمات التي تقدمها وخاصة فيما يتعلق باستلام الشكاوى المتعلقة بالأطفال أو تقديم المساعدة القانونية لهم، إضافة إلى الاستفادة من التجارب والخبرات التي تتعلق بحقوق وآراء ومصالح الأطفال الفضلى.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الشبكة السورية لحقوق الإنسان: هجمات تودي بحياة أكثر من 1000 شخص بين 6 و10 مارس
أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بمقتل 803 أشخاص خارج نطاق القانون بين السادس والتاسع من مارس الجاري وكذلك مقتل ما لا يقل عن 172 عنصرا من القوات الأمنية في هجمات لمجموعات مسلّحة بين 6 و10 مارس ومقتل ما لا يقل عن 420 مدنيا ومسلحا منزوعي السلاح بين 6 و10 مارس وكذلك مقتل 185 شخصا في محافظة اللاذقية في ذات الفترة.
كما أشارت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير لها الي ان الهجمات اتسمت بطابع منظم ومخطط له مسبقا بإشراف وإدارة قيادات عسكرية موالية للنظام السابق
وأكدت الشبكة السورية ان الهجمات اتسمت بطابع منظم ومخطط له مسبقا بإشراف وإدارة قيادات عسكرية موالية للنظام السابق، مشيرة الي ان المجموعات المسلحة الموالية للنظام السابق تمتلك مستوى عاليا من التدريب والخبرة العسكرية ومدنيون مسلحون ساندوا هجمات المسلحين الموالين للنظام السابق في مدينة جبلة
ولفتت الشبكة السورية لحقوق الإنسان الي توثيقها لانتهاكات جسيمة للقانون الدولي لحقوق الإنسان خلال الفترة الممتدة بين 6 و10 مارس.
وختمت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها قائلة : تداخل الجهات المشاركة في الأحداث أدى إلى صعوبة بالغة في تحديد المسؤوليات الفردية بشكل دقيق.