ساعة J12 LA PAUSA تجسد براعة دار شانيل الأيقونية بظلال الأبيض والأسود
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تبدع دار شانيل العريقة والمختصة في صناعة الأزياء الراقية والمجوهرات الثمينة والمنتجات الراقية في كل عام بتقديم أجمل موديلات ساعات خلال مشاركاتها في العديد من الفعاليات التي تعنى بجوائز التصميم والمزاد الخيري والمؤتمرات العلمية الصناعية المختلفة والتي تختص جميعها بصناعة الساعات، وضمن مزاد (Only Watch) لهذا العام قدمت دار شانيل تصاميم شبابية مرحة تحاكي الروح الحرة التي تمتعت بها مدموزيل جابرييل شانيل فإليكي تفاصيل التصميم الجديد.
قدمت دار شانيل هذا العام، وللنسخة العاشرة من مزاد (Only Watch) الخيري، ثنائي من ساعات (Mademoiselle J12 LA PAUSA) المصممة خصيصا لهذه المناسبة بمواد خام فاخرة من السيراميك شديد الصلابة باللونين الأسود والأبيض، حيث انتقلت الساعات الفاخرة في الأسابيع التي سبقت المزاد، إلى مدن عدة بين لوس أنجيلوس ونيويورك وموناكو وهونغ كونغ وبانكوك وسنغافورة ودبي وستعرض في المزاد العلني في جنيف بين 5 و30 نوفمبر.
ومنذ بدايتها في عام 2000، كسرت ساعة (J12) الرموز وأحدثت ثورة في عالم صناعة الساعات، لتصبح الرمز الأول في القرن الحادي والعشرين لصناعة الساعات المستوحاة من الساعات الرياضية الممزوجة بأكثر المواد والتصاميم فخامة بطريقة عصرية ومميزة بلمسة كلاسيكية خالدة.
استوحيت ساعة (J12) من صورة جابرييل شانيل، التي التقطت في حديقتها في (La Pausa)، مكان الإقامة الخاص بها لقضاء العطلات في الريفيرا فرنسا، حيث تتميز (Mademoiselle J12 LA PAUSA) بملابسها المقلمة ب"بلوز" كلاسيكي وسروال أنيق مزدان بالأزرار، لتتحول هذه الصورة إلى صورة مطبوعة على لوحة بلورية من الياقوت ويتم لصقها على القرص الدوار الخاص بالساعة وسط ميناء راقي وفخم من الألماس النقي.
اقرأ ايضاًيأتي الثنائي الفريد من ساعات (Mademoiselle J12 LA PAUSA) مصنوعا من السيراميك عالي المقاومة باللونين الأبيض والأسود مع صورة ظلية راقية من اللونين الأكثر كلاسيكية وتعبيرا عن روح الدار والمصممة الأسطورية.
وتأتي ماكينة الساعة الجديدة بـ"فورميلا" حديثة، وذلك بحركة "كاليبر" 12.1 ذاتية التعبئة، والتي يمكن رؤيتها من خلال الصفيحة الخلفية المصنوعة من الكريستال الياقوتي المنقوش، مع شريط العلبة من السيراميك شديد الصلابة باللونين الأسود أو الأبيض مع إطار ثابت من الفولاذ المطلي بالأسود وحلقة من السيراميك الأسود أو الأبيض بزخرفة "باغيت" بتاج من الفولاذ أو الفولاذ الأسود مرصع بماسة مقطوعة ببراعة مع تشفيل ذاتي ميكانيكي بخاصية مقاومة الماء.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شانيل جينيف ساعات مزاد ساعات فاخرة التاريخ التشابه الوصف دار شانیل
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: جولات الرئيس السيسي تجسد رؤية مصر لتعزيز التضامن العربي ودعم فلسطين
أشاد هاني عبد السميع، أمين مساعد حزب «مستقبل وطن» بمحافظة البحر الأحمر، بتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد، إلى العاصمة القطرية الدوحة، في مستهل جولة خليجية تشمل دولتي قطر والكويت، مؤكدًا أن هذه الزيارة تمثل خطوة استراتيجية مهمة على طريق تعزيز العمل العربي المشترك، ودعم القضايا الإقليمية الحيوية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
وقال "عبد السميع"، في بيان اليوم الأحد، إن جولات الرئيس السيسي تعكس حرص القيادة السياسية المصرية على التشاور والتنسيق مع الأشقاء العرب في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها المنطقة، مشيرًا إلى أن توقيت الجولة الخليجية يحمل رسائل واضحة بشأن وحدة الصف العربي وأهمية تضافر الجهود لاحتواء التحديات الراهنة، وفي مقدمتها الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق.
زيارة الرئيس الدوحه والكويتوأضاف أن توجه الرئيس السيسي للدوحة والكويت يعكس عمق العلاقات بين مصر وأشقائها في قطر والكويت، والتي شهدت تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الماضية بفضل الإرادة السياسية المشتركة، موضحًا أن تعزيز التعاون في مختلف المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتنموية سيكون أحد المحاور الرئيسية لهذه الزيارة الهامة.
وأكد أمين مساعد حزب «مستقبل وطن» بالبحر الأحمر أن الرئيس السيسي يحرص دائمًا على بناء علاقات متوازنة تقوم على مبادئ الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، وهو ما يجعل مصر طرفًا رئيسيًا في جميع المبادرات الساعية لتحقيق الاستقرار في المنطقة، لافتًا إلى أن التنسيق مع قطر والكويت يعزز جهود إنهاء الأزمات الإقليمية، ويدفع بمسارات التنمية الاقتصادية في المنطقة العربية نحو آفاق أرحب.
واختتم "عبد السميع" بالتأكيد على أن الشعب المصري يثق في حكمة القيادة السياسية، وقدرتها على تحقيق المصالح العليا للدولة المصرية ودعم قضايا أمتنا العربية، معتبرًا أن الجولة الخليجية الحالية تجسد التزام مصر الثابت بدعم الأمن القومي العربي والعمل من أجل إحلال السلام في المنطقة، خاصةً فيما يتعلق بالدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وإعادة إعمار قطاع غزة.