ياسين بونو يحقق حلم طفل فلسطيني مبتور القدم
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
بونو أكد أنه سيحقق للطفل حلمه وسيقابله في المستقبل
حقق حارس مرمى المنتخب المغربي وفريق الهلال السعودي، ياسين بونو، أحد أحلام الطفل الفلسطيني عاصف أبو مهادي، الذي فقد إحدى ساقيه خلال غارة للجيش الإسرائيلي على قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : اللجنة المنظمة لكأس آسيا قطر 2023 تقرر التبرع بعوائد تذاكر المباريات للشعب الفلسطيني
ونشر الصحفي الفلسطيني هاني أبورزق فيديو للطفل مبتور القدم والذي عبر عن حلمه في رؤية ياسين بونو.
وبعد انتشار الفيديو، رد حارس المرمى المغربي بونو فوراً على رغبة الطفل، حيث تواصل معه عبر تقنية الفيديو، حيث قام الصحافي الفلسطيني بالاتصال ببونو عن طريق تقنية الفيديو، وسلم الهاتف للطفل وتبادلا الحديث، واستفسر بونو عن أحوال عاصف الذي اعتبره قدوة له.
وأكد بونو أنه سيحقق للطفل حلمه وسيقابله في المستقبل.
بعد المكالمة، بكى الطفل عاصف من الفرح والتأثر، معتبرًا أنه حقق أحد أحلامه.
يشار إلى أن ياسين بونو يشارك حاليًا مع منتخب المغرب في تصفيات كأس العالم 2026، حيث يستعد لمواجهة تنزانيا في المباراة التي ستقام اليوم الثلاثاء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المنتخب المغربي الهلال السعودي كرة قدم فلسطين غزة یاسین بونو
إقرأ أيضاً:
«يوتيوب» تكافح العناوين المضللة لمقاطع الفيديو
البلاد ــ وكالاات
أعلنت منصة يوتيوب إطلاق سياسة جديدة؛ تهدف إلى الحد من انتشار مقاطع الفيديو، التي تستخدم عناوين أو صورًا مصغرة مُضللة. وتهدف هذه السياسة إلى تحسين تجربة المستخدم من خلال إزالة المحتوى الذي يشير إلى شيء في العنوان أو الصورة المُصغّرة، لكنه لا يقدّمه في الفيديو الفعلي. وأوضحت المنصة في منشور رسمي، أن هذه الحملة سوف تستهدف بنحو خاص مقاطع الفيديو التي تتناول الأخبار أو الأحداث الجارية.
وعلى سبيل المثال: إذا كان عنوان الفيديو“ استقالة الرئيس” في حين أن الفيديو لا يتناول هذا الموضوع، فسيكون عرضة للإزالة. وينطبق الأمر أيضًا على مقاطع الفيديو التي تحمل عناوين مثل “ أهم الأخبار السياسية” دون تقديم أي تغطية حقيقية.
وتهدف منصة يوتيوب إلى منح صانعي المحتوى فرصة للتأقلم مع القواعد الجديدة، إذ ستبدأ بإزالة مقاطع الفيديو المضللة دون فرض عقوبات على القنوات في البداية. يشار إلى ان أن تطبيق هذه السياسات الجديدة سيبدأ تدريجيًا في الهند خلال الأشهر المقبلة قبل أن تعممها المنصة عالميًا. وشهدت منصة يوتيوب، التي تُعد أداة قيّمة للتعلم والعمل والترفيه، ارتفاعًا في استخدام العناوين المضللة لجذب المشاهدات، ما أثر في مصداقية المحتوى.